القحطاني: إغلاق «جسر خريص» 7 أشهر و السيارات المتضررة «مدنية»
إخبارية الحفير - متابعات أكد قائد مرور الطرق الدائرية والمرور السري في مرور الرياض المقدم علي القحطاني، أن جسر «خريص» الذي شهد الحادثة أمس سيظل مغلقاً لفترة لا تقل عن سبعة أشهر، وذلك للتأكد من سلامته وإعادته إلى وضعه الطبيعي.
وقال القحطاني أمس: «اليوم (الجمعة) ستستكمل مهمة تنظيف الطريق من بقايا الحادثة، وسيتم فتح جميع المسارات القريبة منه، ما عدا الجسر الذي سيظل مغلقاً»، مضيفاً: «من يسلك الطريق المتجه إلى مخرج 28، سيوجه إلى طريق الخدمة الذي ستزال منه الإشارات ليكون طريقاً رئيساً ذا كثافة عالية».
وأضاف: «الجسر ستتم معاينته في الفترة المقبلة من المختصين بحسب التقرير الأولي لمهندسي وزارة النقل الذين حضروا الحادثة، ولن يستخدم الكوبري في الفترة اللاحقة، لفترة لا تقل عن 7 أشهر».
وذكر القحطاني أن المرور سيعمل على منع مرور المركبات استخدام الطريق حفاظاً على سلامتهم، وذلك: «ليتم إخضاع الطريق إلى درس المهندسين، وتحديد نسبة الخطر من سلوكه وعدمه، وإن كانت مشكلة بسيطة ستعالج في وقتها».
وأضاف: «السيارات المارة بدأت تتحرك في أطراف الموقع الذي لا يزال مغلقاً، حتى إزالة السيارات المتضررة، وستعمل رافعات السيارات على رفع الأضرار من الموقع، فيما سيقوم رجال الأدلة الجنائية بعملهم في المكان، لتحديد مرجعيات أصحاب المركبات».
وزاد: «استطعنا تغيير خط السير في الموقع، بتحويل القادمين من طريق الدمام باتجاه الكلية الأمنية إلى طريق الدمام مرة أخرى، ومن قدم من الغرب إلى الشرق يعود إلى الدائري الشرقي من جديد، ومن يسكن بالقرب من موقع الحادثة وجهناه بالاستفادة من مخارج 15و12 أو 11، ومن يريدون المناطق القريبة الأخرى الوصول إلى وجهاتهم فيستطيعون عن طريق مخرج 14».
ونفى القحطاني أن تكون سيارات أمنية تابعة لأية جهة قد تضررت، وقال: «كل السيارات التي تضررت هي سيارات مدنية ولا وجود لأية سيارة أمنية».
وقال القحطاني أمس: «اليوم (الجمعة) ستستكمل مهمة تنظيف الطريق من بقايا الحادثة، وسيتم فتح جميع المسارات القريبة منه، ما عدا الجسر الذي سيظل مغلقاً»، مضيفاً: «من يسلك الطريق المتجه إلى مخرج 28، سيوجه إلى طريق الخدمة الذي ستزال منه الإشارات ليكون طريقاً رئيساً ذا كثافة عالية».
وأضاف: «الجسر ستتم معاينته في الفترة المقبلة من المختصين بحسب التقرير الأولي لمهندسي وزارة النقل الذين حضروا الحادثة، ولن يستخدم الكوبري في الفترة اللاحقة، لفترة لا تقل عن 7 أشهر».
وذكر القحطاني أن المرور سيعمل على منع مرور المركبات استخدام الطريق حفاظاً على سلامتهم، وذلك: «ليتم إخضاع الطريق إلى درس المهندسين، وتحديد نسبة الخطر من سلوكه وعدمه، وإن كانت مشكلة بسيطة ستعالج في وقتها».
وأضاف: «السيارات المارة بدأت تتحرك في أطراف الموقع الذي لا يزال مغلقاً، حتى إزالة السيارات المتضررة، وستعمل رافعات السيارات على رفع الأضرار من الموقع، فيما سيقوم رجال الأدلة الجنائية بعملهم في المكان، لتحديد مرجعيات أصحاب المركبات».
وزاد: «استطعنا تغيير خط السير في الموقع، بتحويل القادمين من طريق الدمام باتجاه الكلية الأمنية إلى طريق الدمام مرة أخرى، ومن قدم من الغرب إلى الشرق يعود إلى الدائري الشرقي من جديد، ومن يسكن بالقرب من موقع الحادثة وجهناه بالاستفادة من مخارج 15و12 أو 11، ومن يريدون المناطق القريبة الأخرى الوصول إلى وجهاتهم فيستطيعون عن طريق مخرج 14».
ونفى القحطاني أن تكون سيارات أمنية تابعة لأية جهة قد تضررت، وقال: «كل السيارات التي تضررت هي سيارات مدنية ولا وجود لأية سيارة أمنية».