القلعة والعميد في مواجهة آسيوية جديدة الليلة
إخبارية الحفير - متابعات تتجدد الإثارة ويتواصل التنافس المثير وتتكرر المواجهة بين قطبي جدة وحاملي لواء الكرة السعودية في دوري أبطال آسيا الأهلي والاتحاد حينما يلتقيان الليلة في استاد الأمير عبد الله الفيصل بجدة في إياب نصف النهائي بحثا عن حجز مقعد في النهائي الكبير بعد ان انتهت مواجهة الذهاب التي أقيمت قبل 9 أيام بفوز الاتحاد بهدف مهاجمه نايف هزازي الذي وإن كان قد وضع الفريق الأصفر في المقدمة إلا أنه غير كاف اطلاقا لضمان الوصول إلى النهائي عطفا على قوة الفريق الأخضر الذي ما زال يحمل آمالا عراضا لتحقيق مبتغاه.
حظوظ الفريقين:
يدخل الفريقان هذه المواجهة الحاسمة ولكل منهما حظوظ في التأهل ليست صعبة على أي منهما، وإن كانت حظوظ الاتحاد اكبر نسبيا إذ يكفيه التعادل بأي نتيجة، كما يمكنه التأهل حتى لو خسر بفارق هدف واحد في الوقت الأصلي شريطة أن يهز الشباك الخضراء، فمثلا لو خسر في الوقت الأصلي 2 - 1 أو 3 - 2، أو 4 - 3 سيتأهل لأنه في هذه الحالة سجل في أرض المنافس وهنا سيحتسب هدفه بهدفين ويضاف لهدفه في مباراة الذهاب.
بينما الأهلي ليس أمامه سوى الفوز بفارق هدفين أو أكثر، لأن التعادل لن يفيده إطلاقا، بينما فوزه بهدف واحد سيمدد المباراة لشوطين إضافيين.
استعدادات جادة و»سرية»:
وكانت الأيام الماضية التي أعقبت مواجهة الذهاب قد شهدت استعدادات جادة من الطرفين أحيطت بالسرية التامة أغلق خلالها مسؤولو الناديين كل الممرات المؤدية لملعبيهما أمام الإعلاميين والجماهير وقاموا بعزل اللاعبين تماما ليبقوهم في جو المباراة، مع تركيز اكثر على تجهيزهم نفسيا للمواجهة التي لا تقبل أنصاف الحلول.. فيما تفرغ الجهازان الفنيان لدراسة نقاط القوة والضعف لدى المنافس ووضع الخطط الفنية المناسبة التي يرى كل منهم أنها ستقوده لخطف بطاقة التأهل.
ماذا لدى ياروليم وكانيدا؟
يقود الفريقان مدربان رائعان يعدان من أفضل المدربين في الدوري السعودي إن لم يكونا هما الأفضل بالفعل وهما: التشيكي جاروليم «الأهلي» والإسباني كانيدا «الاتحاد».. ولأن مباراة اليوم خاصة ونتيجتها لا تقبل أنصاف الحلول فقد انصب تركيز المدربين على اختيار التشكيل المثالي على ضوء جاهزية اللاعبين إلى جانب اعتماد الخطة الفنية المناسبة،, فبكل تأكيد سيعتمد مدرب الأهلي الخطة الهجومية الصرفة على الأقل في البداية بحثا عن تسجيل هدف يكسر به التفوق الاتحادي بنتيجة الذهاب ومن ثم يعود للعب المتوازن، وفي المقابل يُنتظر ان يعتمد مدرب الاتحاد على الطريقة الدفاعية البحتة وهو الذي يركز أساسا على تأمين دفاعاته في كل المباريات التي خاضها حتى الآن آسيويا ومحليا.
غيابات وعودة:
وربما تشهد المواجهة غياب صانع الألعاب الاتحادي البرازيلي دي سوزا لغيابه عن بعض الحصص التدريبية الأيام الماضية احتجاجا على عدم تسليمه مستحقاته المادية، ويُنتظر ان يعود لاعب المحور محمد أبو سبعان ليعوض غيابه.. وفي الجانب الأهلاوي يُنتظر ان يعود الثنائي عبد الرحيم جيزاوي وياسر فهمي بعد ان منحهما الجهاز الطبي الضوء الأخضر للمشاركة، فيما ينتظر كذلك ان يستمر غياب المدافع كامل موسى لعدم جاهزيته، مع شكوك بعدم قدرة لاعب المحور وليد باخشوين على المشاركة لعدم اكتمال جاهزيته.
فحص المنشطات يظهر:
بقرار من الاتحاد الآسيوي ستحضر لجنة مختصة لاختيار مجموعة من لاعبي الفريقين «عشوائيا» لإخضاعهم لفحص المنشطات، وهو قرار لقي ارتياحا وتأييدا كبيرين من الناديين، وكان الجميع ينادون به منذ انطلاق المسابقة في أدوارها التمهيدية.
طاقم ياباني يقود المواجهة:
سيقود المباراة طاقم حكام دولي ياباني مكون من: يوتشي نيشيمورا، وتورا سجورا «مساعد أول» ووتوشيوكي ناجاي «مساعد ثاني».. ويراقبها فنيا الإيراني محسن تركي.
أولسان الكوري x بوندوكيور الأوزبكي
وتسبق مواجهة الاهلي والاتحاد مواجهة أخرى لاتقل عنها أهمية ستحدد الطرف الأول في النهائي الآسيوي الكبير تجمع اولسان الكوري وبوندوكيور الأوزبكي في ملعب الأول في كوريا.. وربما تكون هذه المباراة بمثابة تأدية واجب للفريق الكوري الأقوى والأكثر جاهزية وحظوظا بعد ان قطع أكثر من ثلثي المشوار بفوزه الكبير ذهابا خارج قواعده بـ3 اهداف لهدف، لذلك سيخوض مباراة اليوم بارتياح كبير كونه يمتلك فرصا عدة للتأهل وهي فوزه بأي نتيجة أو تعادله بأي نتيجة أو خسارته بأي نتيجة شريطة ألا يكون الفارق أكثر من 3 اهداف.
حظوظ الفريقين:
يدخل الفريقان هذه المواجهة الحاسمة ولكل منهما حظوظ في التأهل ليست صعبة على أي منهما، وإن كانت حظوظ الاتحاد اكبر نسبيا إذ يكفيه التعادل بأي نتيجة، كما يمكنه التأهل حتى لو خسر بفارق هدف واحد في الوقت الأصلي شريطة أن يهز الشباك الخضراء، فمثلا لو خسر في الوقت الأصلي 2 - 1 أو 3 - 2، أو 4 - 3 سيتأهل لأنه في هذه الحالة سجل في أرض المنافس وهنا سيحتسب هدفه بهدفين ويضاف لهدفه في مباراة الذهاب.
بينما الأهلي ليس أمامه سوى الفوز بفارق هدفين أو أكثر، لأن التعادل لن يفيده إطلاقا، بينما فوزه بهدف واحد سيمدد المباراة لشوطين إضافيين.
استعدادات جادة و»سرية»:
وكانت الأيام الماضية التي أعقبت مواجهة الذهاب قد شهدت استعدادات جادة من الطرفين أحيطت بالسرية التامة أغلق خلالها مسؤولو الناديين كل الممرات المؤدية لملعبيهما أمام الإعلاميين والجماهير وقاموا بعزل اللاعبين تماما ليبقوهم في جو المباراة، مع تركيز اكثر على تجهيزهم نفسيا للمواجهة التي لا تقبل أنصاف الحلول.. فيما تفرغ الجهازان الفنيان لدراسة نقاط القوة والضعف لدى المنافس ووضع الخطط الفنية المناسبة التي يرى كل منهم أنها ستقوده لخطف بطاقة التأهل.
ماذا لدى ياروليم وكانيدا؟
يقود الفريقان مدربان رائعان يعدان من أفضل المدربين في الدوري السعودي إن لم يكونا هما الأفضل بالفعل وهما: التشيكي جاروليم «الأهلي» والإسباني كانيدا «الاتحاد».. ولأن مباراة اليوم خاصة ونتيجتها لا تقبل أنصاف الحلول فقد انصب تركيز المدربين على اختيار التشكيل المثالي على ضوء جاهزية اللاعبين إلى جانب اعتماد الخطة الفنية المناسبة،, فبكل تأكيد سيعتمد مدرب الأهلي الخطة الهجومية الصرفة على الأقل في البداية بحثا عن تسجيل هدف يكسر به التفوق الاتحادي بنتيجة الذهاب ومن ثم يعود للعب المتوازن، وفي المقابل يُنتظر ان يعتمد مدرب الاتحاد على الطريقة الدفاعية البحتة وهو الذي يركز أساسا على تأمين دفاعاته في كل المباريات التي خاضها حتى الآن آسيويا ومحليا.
غيابات وعودة:
وربما تشهد المواجهة غياب صانع الألعاب الاتحادي البرازيلي دي سوزا لغيابه عن بعض الحصص التدريبية الأيام الماضية احتجاجا على عدم تسليمه مستحقاته المادية، ويُنتظر ان يعود لاعب المحور محمد أبو سبعان ليعوض غيابه.. وفي الجانب الأهلاوي يُنتظر ان يعود الثنائي عبد الرحيم جيزاوي وياسر فهمي بعد ان منحهما الجهاز الطبي الضوء الأخضر للمشاركة، فيما ينتظر كذلك ان يستمر غياب المدافع كامل موسى لعدم جاهزيته، مع شكوك بعدم قدرة لاعب المحور وليد باخشوين على المشاركة لعدم اكتمال جاهزيته.
فحص المنشطات يظهر:
بقرار من الاتحاد الآسيوي ستحضر لجنة مختصة لاختيار مجموعة من لاعبي الفريقين «عشوائيا» لإخضاعهم لفحص المنشطات، وهو قرار لقي ارتياحا وتأييدا كبيرين من الناديين، وكان الجميع ينادون به منذ انطلاق المسابقة في أدوارها التمهيدية.
طاقم ياباني يقود المواجهة:
سيقود المباراة طاقم حكام دولي ياباني مكون من: يوتشي نيشيمورا، وتورا سجورا «مساعد أول» ووتوشيوكي ناجاي «مساعد ثاني».. ويراقبها فنيا الإيراني محسن تركي.
أولسان الكوري x بوندوكيور الأوزبكي
وتسبق مواجهة الاهلي والاتحاد مواجهة أخرى لاتقل عنها أهمية ستحدد الطرف الأول في النهائي الآسيوي الكبير تجمع اولسان الكوري وبوندوكيور الأوزبكي في ملعب الأول في كوريا.. وربما تكون هذه المباراة بمثابة تأدية واجب للفريق الكوري الأقوى والأكثر جاهزية وحظوظا بعد ان قطع أكثر من ثلثي المشوار بفوزه الكبير ذهابا خارج قواعده بـ3 اهداف لهدف، لذلك سيخوض مباراة اليوم بارتياح كبير كونه يمتلك فرصا عدة للتأهل وهي فوزه بأي نتيجة أو تعادله بأي نتيجة أو خسارته بأي نتيجة شريطة ألا يكون الفارق أكثر من 3 اهداف.