إنشاء مراكز صحية جوار محطات القطار .. وخلو الحج من الأمراض
إخبارية الحفير - متابعات أكد وزير الصحة الدكتور عبدالله الربيعة أن الوزارة تدرس بالتنسيق مع لجنة الحج العليا ولجنة الحج المركزية انتشار المراكز الصحية سواء كانت من وزارة الصحة أو هيئة الهلال الأحمر السعودي جوار محطات القطار.
وبين الوزير أن حالات التدافع التي حدثت كانت بسبب الحجاج غير النظاميين كون الحجاج النظاميين لديهم آلية في التنقل. وقال الوزير في رده على تساؤلات الإعلاميين: «هناك مشاريع ضخمة قادمة تتعلق بخدمة ضيوف الرحمن لتضاف للمشاريع التي تم تدشينها هذا الموسم وعددها 11 مشروعا».
وأشار في رد حول الدول التي منع حجاجها من الحج هذا العام إلى أن المملكة العربية السعودية تفتح أبوابها لجميع الحجاج والمعتمرين والزوار، مبينا أن منع حجاج الدولتين الأفريقيتين - لم يسمهما - من الحج جاء بسبب تفشي بعض الأمراض بهما حرصا على سلامة الحجاج، في حين نشعر بألم أن هناك أشخاصا لم يتمكنوا من أداء الحج، متمنيا أن تزول ظروف هذه الأمراض، وأن يتمكنوا من أداء شعيرتهم في الموسم المقبل إن شاء الله.
وذكر الربيعة أن المنع من دخول المملكة للدولتين اللتين تفشى فيهما الوباء لا يرتبط فقط بالحج، وإنما يشمل العمرة والزيارة إلى حين معالجة هذه الأمراض فيهما.
وأوضح الربيعة أن نسبة إشغال مستشفيات المشاعر هذا العام بلغت 65 % عدا مستشفى منى الوادي نظرا لموقعه في منطقة تكتظ بالحجاج، مشيرا إلى أن الحالات التي راجعت المستشفيات تراوحت بين نزلات والتهابات، فضلا عن أمراض الضغط والسكري والتي تم التعامل معها بتقديم العلاج اللازم أو إجراء عمليات القلب والغسيل الكلوي.
وفيما يتعلق بالهواجس التي سبقت بدء موسم الحج بشأن ظهور فيروس كورونا قال الربيعة: «لم تسجل أية حالة بفيروس كورونا، وجميع نتائج الفحص المخبري جاءت سلبية، ورغم ذلك سوف نقوم بإرسالها إلى المختبرات العالمية نظرا لانتهاجنا مبدأ الشفافية». وأوضح وزير الصحة أن نظام الترصد الوبائي شكل وسيشكل مستقبلا ركيزة أساسية قوية للترصد الوبائي وللأمن الصحي العالمي.
وقال: «أكبر تحدي تجابهه وزارة الصحة يتمثل في (الافتراش) الذي يعيق حركة السير ويؤدي إلى تراكم الأوساخ ويشكل ضغطا على الخدمات المقدمة للحجاج النظامين، وسنواصل التنسيق مع الجهات المعنية للتقليل من ظاهرة الافتراش».
وفيما يتعلق بتواضع إمكانيات البعثات الطبية المرافقة لبعثات الحج أكد الربيعة أن أغلب البعثات الطبية هي بعثات رميزة تأتي بإمكانيات (متواضعة) وبدورنا نعمل على تقديم خدماتنا الطبية لجميع المرضى من ضيوف الرحمن، مشيرا إلى إجراء عمليات القسطرة والقلب المفتوح والغسيل الكلوي.
وبين الوزير أن حالات التدافع التي حدثت كانت بسبب الحجاج غير النظاميين كون الحجاج النظاميين لديهم آلية في التنقل. وقال الوزير في رده على تساؤلات الإعلاميين: «هناك مشاريع ضخمة قادمة تتعلق بخدمة ضيوف الرحمن لتضاف للمشاريع التي تم تدشينها هذا الموسم وعددها 11 مشروعا».
وأشار في رد حول الدول التي منع حجاجها من الحج هذا العام إلى أن المملكة العربية السعودية تفتح أبوابها لجميع الحجاج والمعتمرين والزوار، مبينا أن منع حجاج الدولتين الأفريقيتين - لم يسمهما - من الحج جاء بسبب تفشي بعض الأمراض بهما حرصا على سلامة الحجاج، في حين نشعر بألم أن هناك أشخاصا لم يتمكنوا من أداء الحج، متمنيا أن تزول ظروف هذه الأمراض، وأن يتمكنوا من أداء شعيرتهم في الموسم المقبل إن شاء الله.
وذكر الربيعة أن المنع من دخول المملكة للدولتين اللتين تفشى فيهما الوباء لا يرتبط فقط بالحج، وإنما يشمل العمرة والزيارة إلى حين معالجة هذه الأمراض فيهما.
وأوضح الربيعة أن نسبة إشغال مستشفيات المشاعر هذا العام بلغت 65 % عدا مستشفى منى الوادي نظرا لموقعه في منطقة تكتظ بالحجاج، مشيرا إلى أن الحالات التي راجعت المستشفيات تراوحت بين نزلات والتهابات، فضلا عن أمراض الضغط والسكري والتي تم التعامل معها بتقديم العلاج اللازم أو إجراء عمليات القلب والغسيل الكلوي.
وفيما يتعلق بالهواجس التي سبقت بدء موسم الحج بشأن ظهور فيروس كورونا قال الربيعة: «لم تسجل أية حالة بفيروس كورونا، وجميع نتائج الفحص المخبري جاءت سلبية، ورغم ذلك سوف نقوم بإرسالها إلى المختبرات العالمية نظرا لانتهاجنا مبدأ الشفافية». وأوضح وزير الصحة أن نظام الترصد الوبائي شكل وسيشكل مستقبلا ركيزة أساسية قوية للترصد الوبائي وللأمن الصحي العالمي.
وقال: «أكبر تحدي تجابهه وزارة الصحة يتمثل في (الافتراش) الذي يعيق حركة السير ويؤدي إلى تراكم الأوساخ ويشكل ضغطا على الخدمات المقدمة للحجاج النظامين، وسنواصل التنسيق مع الجهات المعنية للتقليل من ظاهرة الافتراش».
وفيما يتعلق بتواضع إمكانيات البعثات الطبية المرافقة لبعثات الحج أكد الربيعة أن أغلب البعثات الطبية هي بعثات رميزة تأتي بإمكانيات (متواضعة) وبدورنا نعمل على تقديم خدماتنا الطبية لجميع المرضى من ضيوف الرحمن، مشيرا إلى إجراء عمليات القسطرة والقلب المفتوح والغسيل الكلوي.