الأضاحي ترتفع لـ 2000 ريال غرباً وتتدنى لـ 1000 جنوباً
إخبارية الحفير - متابعات تباينت أسعار الأضاحي في المناطق، وفيما شهدت في المدينة المنورة ومحافظة حقل في الشمال ارتفاعا ملحوظا وصولا إلى سقف ألفي ريال، تدنت الأسعار في أبها وصولا إلى ما دون 1500 ريال.
وتراوحت أسعار الأضاحي في المدينة المنورة أمس بين 1700 إلى 1900 ريال، فيما سيطر النجدي والحري على السوق.
وشهد سوق الأغنام حركة غير مشهودة في السوق، حيث أوضح البائع فهد الحربي أنه ارتفعت الأسعار بواقع 30 % عما كانت عليه بعد شهر رمضان، حيث كانت الأسعار تتراوح بين 950 إلى 1100 ريال، وتوقع أن ترتفع الأسعار في أول أيام العيد إلى ألفي ريال.
فيما برر البائع خليف الجهني الغلاء بارتفاع أسعار الأعلاف خصوصا الشعير والبرسيم.
واتهم المواطن ناير المطيري أصحاب المواشي والشريطية بالجشع مما تسبب في رفع الأسعار لهذا الحد.
وتساءل المواطن نمر الحربي عن الكيفية التي يمكن أن يضحي بها الأهالي في ظل هذا الغلاء غير المتوقع، مشيرا إلى أهمية ضبط السوق.
وفي جدة أكد رئيس لجنة تجار المواشي بالغرفة التجارية في جدة سليمان الجابري نفاذ نحو 60 % من مبيعات الأضاحي للأغنام الصومالية والتي وجدت استحسان الجميع في ظل ما تشهده أغنام النجدي والحري من ارتفاعات في أسعارها والذي وصل إلى سقف الألفي ريال، فيما الصومالية والسودانية يبدأ سعرها بنحو 400 ريال.
ونصح الأهالي بالتوجه إلى البنك الإسلامي لشراء الأضاحي حيث إنها شرعية ومجزية وتفي بالغرض.
واتفق عدد من تجار سوق المواشي في الطائف ومنهم محمد العتيبي وصالح القثامي على تدني أسعار المواشي الصومالية والسودانية، والتي باتت تشهد الإقبال الأبرز من الجميع.
وفي حقل ارتفعت أسعار الأضاحي إلى أكثر من 2100 ريال، حيث بررها البائع محمد الحاج بكثرة الطلب، فيما السواكني وصل إلى سقف 1200 ريال.واعتبر المواطن عبدالله بن سليمان العمراني غياب الرقابة السبب في هذا الارتفاع الذي بلغ 70 %.
انخفاض الأسعار
وعلى النقيض من الارتفاع، شهدت أسواق الأغنام في أبها انخفاضا ملحوظا في أسعار الأضاحي، بسبب الركود الذي اجتاح المنطقة، ليتدنى سعر الحري والنعيمي إلى ما دون 1500 ريال.
وأكد عدد من الباعة في السوق ومنهم محمد محيي الدين ونادر سعود الدرويش، ضعف الإقبال على السوق في هذه الأيام، والذين لا يشترون الأضاحي إلا في ليلة العيد، مما يرجح ارتفاع الأسعار وقتها.
وعزا كل من ضيف مشبب الشهراني ومفرح سعيد الأحمري تدني الأسعار إلى وجود جهة رقابية معينة مثل البلدية أو التجارة في السوق ومتابعة حركة البيع والشراء بالإضافة إلى الرقابة الصحية.
وتراوحت أسعار الأضاحي في المدينة المنورة أمس بين 1700 إلى 1900 ريال، فيما سيطر النجدي والحري على السوق.
وشهد سوق الأغنام حركة غير مشهودة في السوق، حيث أوضح البائع فهد الحربي أنه ارتفعت الأسعار بواقع 30 % عما كانت عليه بعد شهر رمضان، حيث كانت الأسعار تتراوح بين 950 إلى 1100 ريال، وتوقع أن ترتفع الأسعار في أول أيام العيد إلى ألفي ريال.
فيما برر البائع خليف الجهني الغلاء بارتفاع أسعار الأعلاف خصوصا الشعير والبرسيم.
واتهم المواطن ناير المطيري أصحاب المواشي والشريطية بالجشع مما تسبب في رفع الأسعار لهذا الحد.
وتساءل المواطن نمر الحربي عن الكيفية التي يمكن أن يضحي بها الأهالي في ظل هذا الغلاء غير المتوقع، مشيرا إلى أهمية ضبط السوق.
وفي جدة أكد رئيس لجنة تجار المواشي بالغرفة التجارية في جدة سليمان الجابري نفاذ نحو 60 % من مبيعات الأضاحي للأغنام الصومالية والتي وجدت استحسان الجميع في ظل ما تشهده أغنام النجدي والحري من ارتفاعات في أسعارها والذي وصل إلى سقف الألفي ريال، فيما الصومالية والسودانية يبدأ سعرها بنحو 400 ريال.
ونصح الأهالي بالتوجه إلى البنك الإسلامي لشراء الأضاحي حيث إنها شرعية ومجزية وتفي بالغرض.
واتفق عدد من تجار سوق المواشي في الطائف ومنهم محمد العتيبي وصالح القثامي على تدني أسعار المواشي الصومالية والسودانية، والتي باتت تشهد الإقبال الأبرز من الجميع.
وفي حقل ارتفعت أسعار الأضاحي إلى أكثر من 2100 ريال، حيث بررها البائع محمد الحاج بكثرة الطلب، فيما السواكني وصل إلى سقف 1200 ريال.واعتبر المواطن عبدالله بن سليمان العمراني غياب الرقابة السبب في هذا الارتفاع الذي بلغ 70 %.
انخفاض الأسعار
وعلى النقيض من الارتفاع، شهدت أسواق الأغنام في أبها انخفاضا ملحوظا في أسعار الأضاحي، بسبب الركود الذي اجتاح المنطقة، ليتدنى سعر الحري والنعيمي إلى ما دون 1500 ريال.
وأكد عدد من الباعة في السوق ومنهم محمد محيي الدين ونادر سعود الدرويش، ضعف الإقبال على السوق في هذه الأيام، والذين لا يشترون الأضاحي إلا في ليلة العيد، مما يرجح ارتفاع الأسعار وقتها.
وعزا كل من ضيف مشبب الشهراني ومفرح سعيد الأحمري تدني الأسعار إلى وجود جهة رقابية معينة مثل البلدية أو التجارة في السوق ومتابعة حركة البيع والشراء بالإضافة إلى الرقابة الصحية.