«الخطوط الحديدية» تتجه إلى توظيف سعوديات في إصدار التذاكر وخدمة العملاء
إخبارية الحفير - متابعات كشف الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للخطوط الحديدية (سار) الدكتور رميح الرميح اتجاهاً لدى الشركة لتشغيل مواطنات سعوديات في أنظمة الحجز وإصدار التذاكر، ومراكز اتصالات خدمة العملاء وتقنية المعلومات، وقال الرميح: إن قطاع الموارد البشرية في الشركة يعد حالياً خطة للاستفادة من العنصر النسائي في مجموعة من الوظائف التي تناسب طبيعة المرأة وخصوصيتها، لافتاً إلى أنه سيتم تشغيلهن في بعض الوظائف في محطات الركاب.
وأوضح «أن الشركة السعودية للخطوط الحديدية هي من استثمارات الدولة، وقام بإنشائها صندوق الاستثمارات العامة، بغرض إنشاء وتشغيل شبكة من الخطوط الحديد، لدعم قطاع النقل على مستوى الركاب أو البضائع أو المعادن، بما يوفّر وسيلة نقل آمنة ومريحة، ويدعم الاقتصاد الوطني، ونحن نعمل على المساهمة في تحقيق التوازن في كم الوظائف المطروحة للشباب السعودي من الذكور والإناث، إذ ستوفّر هذه الصناعة كماً كبيراً من الفرص في مختلف المجالات الفنية والتقنية والإدارية على مستوى مناطق المملكة التي تمرّ بها شبكة سار».
وحول المشاريع التي ستقوم بها الشركة في ما يخص ربط دول مجلس التعاون الخليجي، قال الرميح: «شبكة القطارات الخليجية التي أقرها قادة دول المجلس نهاية عام 2009، تهدف إلى ربط دول المجلس الست، وتتولى الأمانة العامة لمجلس التعاون التنسيق بين الدول، لتوحيد المواصفات الفنية للشبكة». وفي شأن الجزء الخاص بالمملكة، قال الرميح: إن الخط الحديد يمتد من الكويت باتجاه الحدود القطرية والإماراتية، مروراً بكل من رأس الخير والجبيل والدمام، إذ يعد هذا الخط جزءاً من شبكة شركة «سار».
وأوضح «أن الشركة السعودية للخطوط الحديدية هي من استثمارات الدولة، وقام بإنشائها صندوق الاستثمارات العامة، بغرض إنشاء وتشغيل شبكة من الخطوط الحديد، لدعم قطاع النقل على مستوى الركاب أو البضائع أو المعادن، بما يوفّر وسيلة نقل آمنة ومريحة، ويدعم الاقتصاد الوطني، ونحن نعمل على المساهمة في تحقيق التوازن في كم الوظائف المطروحة للشباب السعودي من الذكور والإناث، إذ ستوفّر هذه الصناعة كماً كبيراً من الفرص في مختلف المجالات الفنية والتقنية والإدارية على مستوى مناطق المملكة التي تمرّ بها شبكة سار».
وحول المشاريع التي ستقوم بها الشركة في ما يخص ربط دول مجلس التعاون الخليجي، قال الرميح: «شبكة القطارات الخليجية التي أقرها قادة دول المجلس نهاية عام 2009، تهدف إلى ربط دول المجلس الست، وتتولى الأمانة العامة لمجلس التعاون التنسيق بين الدول، لتوحيد المواصفات الفنية للشبكة». وفي شأن الجزء الخاص بالمملكة، قال الرميح: إن الخط الحديد يمتد من الكويت باتجاه الحدود القطرية والإماراتية، مروراً بكل من رأس الخير والجبيل والدمام، إذ يعد هذا الخط جزءاً من شبكة شركة «سار».