مستفيدو ''حافز'' يطالبون بخفض مبلغ الخصم
إخبارية الحفير - متابعات تذمر عدد من المستفيدين من البرنامج الوطني لإعانة الباحثين عن العمل "حافز" من نقص المكافأة المالية بمبلغ 200 ريال أسبوعيا؛ وذلك في حالة عدم دخول المستفيد على حسابه الشخصي وتنشيطه من خلال موقع حافز على الشبكة الإلكترونية، مطالبين بتذكير المستفيد قبل الخصم وتقليل المبلغ المخصوم مراعاة لظروف المستفيد.
رصدت مصادر آراء المستفيدين من نظام حافز حول هذه المعاناة، فقد أوضح المواطن سلطان حلمي أن من التقنيات الجيدة المستخدمة في نظام حافز إرسال رسائل نصية، وذلك عندما يتم الخصم من الإعانة الشهرية, فنجد بأن النظام يرسل الرسالة في اليوم الذي يلي عدم تحديث المستفيد بشكل أسبوعي, لكن لماذا لا يتم تذكير المستفيد من الإعانة لتحديث البيانات قبل أن يفاجأ بالخصم؟
وأضاف المواطن عبدالرحمن حسن أن خصم 200 ريال أسبوعيا والذي يمثل 10% من إجمالي الإعانة 2000 ريال شهريا مبلغ كبير جدا, مضيفا بأنه تعرض إلى وعكة صحية وعند الخروج من المستشفى وجد الإعانة أصبحت 1200 ريال شهريا, مطالبا المسؤولين المختصين بمراعاة ظروف المستفيد.
وأوضحت المواطنة مريم عبدالله، إحدى المستفيدات من الإعانة الشهرية، أن ظروفها المادية لا تسمح بوجود الإنترنت داخل المنزل, مضيفة أنها كلفت إحدى صديقاتها بتحديث حسابها أسبوعيا بعد الخصم الذي فوجئت به، مطالبة بتقليل مبلغ الخصم إلى مبلغ مناسب.
فيما أوضح رئيس اللجنة التجارية بغرفة المدينة المنورة محمود رشوان أنه لا يجب على المستفيدين الاعتماد على الإعانة الشهرية, مضيفا بأن الإعانة المقدمة من برنامج "حافز" تكون على اسمها بأنها هي المحفزة لبدء مشروع صغير أو البحث عن العمل وغيرها من النشاطات الأخرى, منوها بأنه لا يجب النظر إلى مبلغ الخصم والاعتماد عليها كدخل ثابت بقدر ما تكون هي المحفز والبداية لطريق العمل.
رصدت مصادر آراء المستفيدين من نظام حافز حول هذه المعاناة، فقد أوضح المواطن سلطان حلمي أن من التقنيات الجيدة المستخدمة في نظام حافز إرسال رسائل نصية، وذلك عندما يتم الخصم من الإعانة الشهرية, فنجد بأن النظام يرسل الرسالة في اليوم الذي يلي عدم تحديث المستفيد بشكل أسبوعي, لكن لماذا لا يتم تذكير المستفيد من الإعانة لتحديث البيانات قبل أن يفاجأ بالخصم؟
وأضاف المواطن عبدالرحمن حسن أن خصم 200 ريال أسبوعيا والذي يمثل 10% من إجمالي الإعانة 2000 ريال شهريا مبلغ كبير جدا, مضيفا بأنه تعرض إلى وعكة صحية وعند الخروج من المستشفى وجد الإعانة أصبحت 1200 ريال شهريا, مطالبا المسؤولين المختصين بمراعاة ظروف المستفيد.
وأوضحت المواطنة مريم عبدالله، إحدى المستفيدات من الإعانة الشهرية، أن ظروفها المادية لا تسمح بوجود الإنترنت داخل المنزل, مضيفة أنها كلفت إحدى صديقاتها بتحديث حسابها أسبوعيا بعد الخصم الذي فوجئت به، مطالبة بتقليل مبلغ الخصم إلى مبلغ مناسب.
فيما أوضح رئيس اللجنة التجارية بغرفة المدينة المنورة محمود رشوان أنه لا يجب على المستفيدين الاعتماد على الإعانة الشهرية, مضيفا بأن الإعانة المقدمة من برنامج "حافز" تكون على اسمها بأنها هي المحفزة لبدء مشروع صغير أو البحث عن العمل وغيرها من النشاطات الأخرى, منوها بأنه لا يجب النظر إلى مبلغ الخصم والاعتماد عليها كدخل ثابت بقدر ما تكون هي المحفز والبداية لطريق العمل.