60 ألف حافلة لنقل الطلاب والطالبات والمعلمات
إخبارية الحفير - متابعات أوصى المؤتمر الدولي الأول للنقل المدرسي الذي استضافته الرياض واختتم أعماله مؤخرا، بتطوير ودعم صناعة النقل المدرسي، وتبادل الخبرات المحلية والعالمية في هذا القطاع، واطلاع متعهدي النقل المدرسي على التجارب العالمية الناجحة، وجذب وتشجيع المستثمرين للمشاركة في هذا القطاع.
وأكد المؤتمر الذي عقد في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض أن هناك فرصا استثمارية واعدة فور تطبيق الاستراتيجية الجديدة للنقل المدرسي تشمل توفير أكثر من 60 ألف حافلة خلال عشر سنوات.
وخلال المؤتمر نقل خبراء دوليون تجارب دولهم إلى المملكة في مجال النقل المدرسي، لافتين إلى أنه يتوجب الاستفادة من خبرات المناطق التعليمية والتعرف على معاناتهم عند بدء القطاع الخاص تولي مهمات النقل المدرسي.
من جهة أخرى أبدى المشاركون في المعرض المصاحب للمؤتمر قدرتهم على توفير أحدث التقنيات في مجال النقل المدرسي، وأكدوا على محاور الأمن والسلامة، التحكم وإدارة الجودة، إدارة التغيير المؤسسي، التخطيط وتحسين مستوى الخدمة وقياس الأداء المالي.
وشدد المؤتمر في بيانه الختامي، على أهمية الاستفادة من التجارب الدولية، كالتجربة السويدية في أنظمة الأمن والسلامة، والاستفادة من النظام المتكامل للنقل الآمن للطلاب والطالبات من وإلى المدرسة، من خلال التركيز على سلامة وسائط النقل وأهمية التدريب لتحقيق ذلك، واستخدام التقنية والتجارب الدولية في مجال سلامة النقل، وتبني برامج لتوعية الطلاب والطالبات في أنظمة السلامة المرورية.
وتم استعراض تجارب فرنسا وآيرلندا والمملكة العربية السعودية في إدارة الجودة في قطاع النقل التعليمي للرقي بها على مستوى عال، والتعريف بأساليب تفضي إلى زيادة الكفاءة العملية بناء على التجارب التي تمت في هذه الدول.
وأكد المؤتمر على أهمية تنظيم أدوار الجهات المشاركة في عملية النقل التعليمي، وتحسين إجراءات السلامة في وسيلة النقل، وأهمية تحقيق التكامل للنقل المدرسي مع النقل العام في المملكة، وتحسين معايير التشغيل والإدارة لخدمات النقل المدرسي وتطوير آليات للمتابعة والتقييم من قبل فريق مؤهل من الإداريين والنفنيين.
يذكر أن المؤتمر ناقش أفضل الوسائل والآليات لتوظيف التقنية الحديثة في النقل المدرسي بهدف تحسين مستوى الخدمة وتقليل التكاليف الناشئة عن عمليات التشغيل، وتفعيل استخدام تقنيات تساعد على تحقيق الكفاءة المالية، واختصار الوقت وتخفيض تكاليف النقل وتوفير الراحة للطلاب مما يساعد على رفع جودة خدمات النقل.
وأكد المؤتمر الذي عقد في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض أن هناك فرصا استثمارية واعدة فور تطبيق الاستراتيجية الجديدة للنقل المدرسي تشمل توفير أكثر من 60 ألف حافلة خلال عشر سنوات.
وخلال المؤتمر نقل خبراء دوليون تجارب دولهم إلى المملكة في مجال النقل المدرسي، لافتين إلى أنه يتوجب الاستفادة من خبرات المناطق التعليمية والتعرف على معاناتهم عند بدء القطاع الخاص تولي مهمات النقل المدرسي.
من جهة أخرى أبدى المشاركون في المعرض المصاحب للمؤتمر قدرتهم على توفير أحدث التقنيات في مجال النقل المدرسي، وأكدوا على محاور الأمن والسلامة، التحكم وإدارة الجودة، إدارة التغيير المؤسسي، التخطيط وتحسين مستوى الخدمة وقياس الأداء المالي.
وشدد المؤتمر في بيانه الختامي، على أهمية الاستفادة من التجارب الدولية، كالتجربة السويدية في أنظمة الأمن والسلامة، والاستفادة من النظام المتكامل للنقل الآمن للطلاب والطالبات من وإلى المدرسة، من خلال التركيز على سلامة وسائط النقل وأهمية التدريب لتحقيق ذلك، واستخدام التقنية والتجارب الدولية في مجال سلامة النقل، وتبني برامج لتوعية الطلاب والطالبات في أنظمة السلامة المرورية.
وتم استعراض تجارب فرنسا وآيرلندا والمملكة العربية السعودية في إدارة الجودة في قطاع النقل التعليمي للرقي بها على مستوى عال، والتعريف بأساليب تفضي إلى زيادة الكفاءة العملية بناء على التجارب التي تمت في هذه الدول.
وأكد المؤتمر على أهمية تنظيم أدوار الجهات المشاركة في عملية النقل التعليمي، وتحسين إجراءات السلامة في وسيلة النقل، وأهمية تحقيق التكامل للنقل المدرسي مع النقل العام في المملكة، وتحسين معايير التشغيل والإدارة لخدمات النقل المدرسي وتطوير آليات للمتابعة والتقييم من قبل فريق مؤهل من الإداريين والنفنيين.
يذكر أن المؤتمر ناقش أفضل الوسائل والآليات لتوظيف التقنية الحديثة في النقل المدرسي بهدف تحسين مستوى الخدمة وتقليل التكاليف الناشئة عن عمليات التشغيل، وتفعيل استخدام تقنيات تساعد على تحقيق الكفاءة المالية، واختصار الوقت وتخفيض تكاليف النقل وتوفير الراحة للطلاب مما يساعد على رفع جودة خدمات النقل.