6 سعوديين في انتظار الإعدام بالعراق
إخبارية الحفير - متابعات ينتظر ستة سعوديين الحكم بالإعدام في العراق بتهم تتعلق بالإرهاب، فيما تم أمس إعدام سبعة عراقيين بذات التهم.
وكشفت مصادر من داخل الأراضي العراقية أن الذين ينتظرون الحكم بالإعدام هم كل من: عبدالله عزام القحطاني، بدر عوفان الشمري، شادي مسلم الصاعدي، فيصل عبدالله الفرج، وعبدالله حسن الشهري، لافتة إلى صدور حكم إعدام جديد بحق السجين السعودي عبدالله محمود سيدات بتهمة الإرهاب واعتماد الحكم من محكمة التمييز الكبرى في بغداد ليرتفع عدد السعوديين المحكومين بالإعدام إلى ستة وفقا للأوراق الرسمية المعتمدة من وزارة العدل العراقية.
وأشارت ذات المصادر أن هناك حالات إعدام أخرى سيتم تنفيذها في الأيام المقبلة على دفعات من ضمن عدد كبير يتجاوز الـ700 محكوم بالإعدام من جنسيات مختلفة.
وحول مصير السجناء السعوديين المحكومين بالإعدام في العراق أكدت المصادر أن الأيام القليلة المقبلة ربما تشهد إعدام سعوديين من هذه القائمة.
وفي سياق متصل بأحكام الإعدام في العراق طالب عدد من السجناء السعوديين في العراق بإنقاذ زملائهم من حبل المشنقة نظرا لأن الأحكام التي صدرت بحقهم غير شرعية ولا تستند إلى نظام حقيقي وأدلة وإلى مستندات تدين السجناء سوى بعض الاعترافات المنزوعة عنهم بطريق الإكراه، فضلا عن إفادات بعض الشهود الذين أجبروا على ذلك، فيما دعت أسر السجناء السعوديين في العراق إنقاذ أبنائهم وإعادتهم إلى المملكة.
وكشفت مصادر من داخل الأراضي العراقية أن الذين ينتظرون الحكم بالإعدام هم كل من: عبدالله عزام القحطاني، بدر عوفان الشمري، شادي مسلم الصاعدي، فيصل عبدالله الفرج، وعبدالله حسن الشهري، لافتة إلى صدور حكم إعدام جديد بحق السجين السعودي عبدالله محمود سيدات بتهمة الإرهاب واعتماد الحكم من محكمة التمييز الكبرى في بغداد ليرتفع عدد السعوديين المحكومين بالإعدام إلى ستة وفقا للأوراق الرسمية المعتمدة من وزارة العدل العراقية.
وأشارت ذات المصادر أن هناك حالات إعدام أخرى سيتم تنفيذها في الأيام المقبلة على دفعات من ضمن عدد كبير يتجاوز الـ700 محكوم بالإعدام من جنسيات مختلفة.
وحول مصير السجناء السعوديين المحكومين بالإعدام في العراق أكدت المصادر أن الأيام القليلة المقبلة ربما تشهد إعدام سعوديين من هذه القائمة.
وفي سياق متصل بأحكام الإعدام في العراق طالب عدد من السجناء السعوديين في العراق بإنقاذ زملائهم من حبل المشنقة نظرا لأن الأحكام التي صدرت بحقهم غير شرعية ولا تستند إلى نظام حقيقي وأدلة وإلى مستندات تدين السجناء سوى بعض الاعترافات المنزوعة عنهم بطريق الإكراه، فضلا عن إفادات بعض الشهود الذين أجبروا على ذلك، فيما دعت أسر السجناء السعوديين في العراق إنقاذ أبنائهم وإعادتهم إلى المملكة.