«فاجعة جدة»: لاعب دولي سابق يُثير شك «المحكمة الإدارية»!
إخبارية الحفير - متابعات علمت مصادر من مصادر «موثوقة» أن قاضي المحكمة الإدارية في محافظة جدة سعد المالكي، لا يزال يبحث عن الدور الذي كان يقوم به لاعب كرة قدم سعودي دولي في مخطط أم الخير الذي يعد من المخططات التي تقع في الأحياء المنكوبة جراء «كارثة السيول».
وأبلغت مصادر أن متهمين من رجال أعمال ومسؤولين في أمانة جدة أنكروا معرفتهم بالدور الذي كان يقوم به «اللاعب» طوال الجلسات القضائية التي شهدتها المحكمة خلال الفترة الماضية مع المتهمين في هذه الكارثة، إذ كرر قاضي المحكمة سعد المالكي السؤال لعدد من المتهمين بقوله: «ما هي علاقتكم باللاعب؟ وماذا كان دوره؟»، إلا أنه لم يحصل حتى الآن على إجابات مقنعة وفق ما جاء في جلسات المحاكمة.
وأكّدت المصادر أن إجابات المتهمين تتضمن إنكار معرفتهم بالدور الحقيقي الذي كان يقوم به «اللاعب» في قضية مخطط أم الخير الذي دهمته السيول، إلا أن إجاباتهم تُوحي بأنه معروف لدى «الأمانة»، إذ كانت له مراجعات في شأن معاملات خاصة بالمخطط «المنكوب»، ما دفع بـ«هيئة التحقيق» و«المحكمة» للشك بضلوعه في هذه الكارثة وعلاقته بالمتهمين (بحسب ما أكّدته المصادر).
وسجلت المحاكمة خلال الأسبوع الماضي استدعاء عدد من المتهمين تجاوز عددهم سبعة، إذ مثل شخصية رياضية كان يعمل رئيساً لأحد أندية المنطقة الغربية على خلفية الكارثة بتهمة تقديم رشاوى وتعديل قيمة مناقصة من 240 مليوناً إلى 300 مليون ريال، فيما جرت مناقشة متهمين آخرين، بينهم مسؤولون في الأمانة ومقاولون ورجال أعمال في قضايا رشوة وتوسط وقبول الرجاء، إذ بدأت الجلسة بمناقشات موسعة مع المتهمين من القاضي الدكتور سعد المالكي.
وأبلغت مصادر أن متهمين من رجال أعمال ومسؤولين في أمانة جدة أنكروا معرفتهم بالدور الذي كان يقوم به «اللاعب» طوال الجلسات القضائية التي شهدتها المحكمة خلال الفترة الماضية مع المتهمين في هذه الكارثة، إذ كرر قاضي المحكمة سعد المالكي السؤال لعدد من المتهمين بقوله: «ما هي علاقتكم باللاعب؟ وماذا كان دوره؟»، إلا أنه لم يحصل حتى الآن على إجابات مقنعة وفق ما جاء في جلسات المحاكمة.
وأكّدت المصادر أن إجابات المتهمين تتضمن إنكار معرفتهم بالدور الحقيقي الذي كان يقوم به «اللاعب» في قضية مخطط أم الخير الذي دهمته السيول، إلا أن إجاباتهم تُوحي بأنه معروف لدى «الأمانة»، إذ كانت له مراجعات في شأن معاملات خاصة بالمخطط «المنكوب»، ما دفع بـ«هيئة التحقيق» و«المحكمة» للشك بضلوعه في هذه الكارثة وعلاقته بالمتهمين (بحسب ما أكّدته المصادر).
وسجلت المحاكمة خلال الأسبوع الماضي استدعاء عدد من المتهمين تجاوز عددهم سبعة، إذ مثل شخصية رياضية كان يعمل رئيساً لأحد أندية المنطقة الغربية على خلفية الكارثة بتهمة تقديم رشاوى وتعديل قيمة مناقصة من 240 مليوناً إلى 300 مليون ريال، فيما جرت مناقشة متهمين آخرين، بينهم مسؤولون في الأمانة ومقاولون ورجال أعمال في قضايا رشوة وتوسط وقبول الرجاء، إذ بدأت الجلسة بمناقشات موسعة مع المتهمين من القاضي الدكتور سعد المالكي.