وزير الإسكان: الانتهاء من تصاميم مشاريع المساكن وآلاف الوحدات والتنفيذ قريبا
إخبارية الحفير - متابعات أكد وزير الإسكان الدكتور شويش بن سعود الضويحي أن المملكة بحنكة قادتها تعزز دورها في الشأن الإقليمي والعالمي سياسيا واقتصاديا، وبرزت في المحافل الدولية وفي صناعة القرار العالمي، حتى شكلت عنصر دفع قوي للصوت العربي والإسلامي في دوائر الحوار على اختلاف منظماته وهيئاته ومؤسساته.
ونوه بحرص الملك المفدى على توفير كل ما يحقق للمواطن الرخاء والازدهار، فكان من بين ذلك سعيه إلى توفير السكن المناسب لجميع المواطنين في كل مناطق المملكة، والتوجيه بالعمل على إيجاد الحلول لأزمة السكن، ليأتي القرار الملكي الكريم قبل أكثر من عام بإنشاء وزارة للإسكان تعنى بكل ما يتعلق بالإسكان، والقيام بتنفيذ المشاريع الإسكانية ليستفيد منها المواطن، مع توفير مختلف الخدمات المساندة منها الطبية والدينية والتعليمية والترفيهية، إذ أمر حفظه الله بإنشاء مئات الآلاف من الوحدات السكنية في جميع مناطق المملكة.
وأوضح معاليه أن وزارة الإسكان تعمل الآن على تنفيذ العديد من المشاريع الإسكانية في مختلف مناطق المملكة إلى جانب مشاريع كبرى في مدن المملكة سيتم البدء فيها قريبا مع انتهاء تصميماتها، تضم الآلاف الوحدات السكنية، إلى جانب حلول مبتكرة شهدها صندوق التنمية العقارية يستفيد منها المقترضين إضافة إلى ما سيقدم من حلول في المستقبل.
وقال معاليه في كلمة بمناسبة اليوم الوطني الثاني والثمانين للمملكة في عامها الثاني والثمانين تحتفل مملكتنا الغالية بذكرى الإنجازات مسيرة عمل وطني، نهجه الإسلام، وقوامه قوة التأسيس والإرادة والعزيمة الصادقة والرغبة الجادة في مواصلة البناء والتقدم، بقيادة حكيمة شجاعة منذ مؤسسها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، رحمه الله، وامتدادا بأبنائه من بعده، وصولا إلى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله.
وأضاف «عاشت هذه البلاد في زمن مضى معاناة التناحر والضعف والاختلاف، حتى جاء رجل هذه الدولة ومؤسسها ليعمل على توحيد صفوفها وإعادة الطمأنينة والأمان، فبنى الدولة على أساس القرآن الكريم وتعاليم السنة النبوية والشريعة الإسلامية السمحة، ومنذ ذلك الحين بدأت المملكة العربية السعودية تسطر حضارتها وتقدمها وتطورها، ولم تترك جديدا في مجال التقدم الإنساني إلا وطرقته بما يتفق مع تعاليم الإسلام الخالدة.
ومضى معاليه يقول: قيض الله سبحانه وتعالى لهذا الوطن خيرات تغنيه وتعينه على تحقيق الأمن ورغد العيش للمواطن، الأمر الذي أسهم في ترسيخ أسس التطور واللحاق بركبه على مستوى العالم، وبناء قاعدة اقتصادية وطنية صلبة وضعتها في مصاف القوى الاقتصادية المنتجة والمصدرة، ونهضة شاملة طالت مختلف المجالات، حتى حققت المملكة في عهدها الحالي تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين ــ حفظه الله ــ منجزات عديدة ضخمة وتقدما بارزا على مستوى الجوانب العلمية والاقتصادية والطبية والصناعية والثقافية والعمرانية وغيرها.
وأكد أن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، بفضل من الله تعالى ثم بحنكته ومهارته في القيادة من تعزيز دور المملكة في الشأن الإقليمي والعالمي سياسيا واقتصاديا، وتعزيز وجودها في المحافل الدولية وفي صناعة القرار العالمي، حتى شكلت عنصر دفع قوي للصوت العربي والإسلامي في دوائر الحوار على اختلاف منظماته وهيئاته ومؤسساته.
ونوه بحرص الملك المفدى على توفير كل ما يحقق للمواطن الرخاء والازدهار، فكان من بين ذلك سعيه إلى توفير السكن المناسب لجميع المواطنين في كل مناطق المملكة، والتوجيه بالعمل على إيجاد الحلول لأزمة السكن، ليأتي القرار الملكي الكريم قبل أكثر من عام بإنشاء وزارة للإسكان تعنى بكل ما يتعلق بالإسكان، والقيام بتنفيذ المشاريع الإسكانية ليستفيد منها المواطن، مع توفير مختلف الخدمات المساندة منها الطبية والدينية والتعليمية والترفيهية، إذ أمر حفظه الله بإنشاء مئات الآلاف من الوحدات السكنية في جميع مناطق المملكة.
وأوضح معاليه أن وزارة الإسكان تعمل الآن على تنفيذ العديد من المشاريع الإسكانية في مختلف مناطق المملكة إلى جانب مشاريع كبرى في مدن المملكة سيتم البدء فيها قريبا مع انتهاء تصميماتها، تضم الآلاف الوحدات السكنية، إلى جانب حلول مبتكرة شهدها صندوق التنمية العقارية يستفيد منها المقترضين إضافة إلى ما سيقدم من حلول في المستقبل.
وقال معاليه في كلمة بمناسبة اليوم الوطني الثاني والثمانين للمملكة في عامها الثاني والثمانين تحتفل مملكتنا الغالية بذكرى الإنجازات مسيرة عمل وطني، نهجه الإسلام، وقوامه قوة التأسيس والإرادة والعزيمة الصادقة والرغبة الجادة في مواصلة البناء والتقدم، بقيادة حكيمة شجاعة منذ مؤسسها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، رحمه الله، وامتدادا بأبنائه من بعده، وصولا إلى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله.
وأضاف «عاشت هذه البلاد في زمن مضى معاناة التناحر والضعف والاختلاف، حتى جاء رجل هذه الدولة ومؤسسها ليعمل على توحيد صفوفها وإعادة الطمأنينة والأمان، فبنى الدولة على أساس القرآن الكريم وتعاليم السنة النبوية والشريعة الإسلامية السمحة، ومنذ ذلك الحين بدأت المملكة العربية السعودية تسطر حضارتها وتقدمها وتطورها، ولم تترك جديدا في مجال التقدم الإنساني إلا وطرقته بما يتفق مع تعاليم الإسلام الخالدة.
ومضى معاليه يقول: قيض الله سبحانه وتعالى لهذا الوطن خيرات تغنيه وتعينه على تحقيق الأمن ورغد العيش للمواطن، الأمر الذي أسهم في ترسيخ أسس التطور واللحاق بركبه على مستوى العالم، وبناء قاعدة اقتصادية وطنية صلبة وضعتها في مصاف القوى الاقتصادية المنتجة والمصدرة، ونهضة شاملة طالت مختلف المجالات، حتى حققت المملكة في عهدها الحالي تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين ــ حفظه الله ــ منجزات عديدة ضخمة وتقدما بارزا على مستوى الجوانب العلمية والاقتصادية والطبية والصناعية والثقافية والعمرانية وغيرها.
وأكد أن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، بفضل من الله تعالى ثم بحنكته ومهارته في القيادة من تعزيز دور المملكة في الشأن الإقليمي والعالمي سياسيا واقتصاديا، وتعزيز وجودها في المحافل الدولية وفي صناعة القرار العالمي، حتى شكلت عنصر دفع قوي للصوت العربي والإسلامي في دوائر الحوار على اختلاف منظماته وهيئاته ومؤسساته.