«مصلحة الزكاة» تفحص حسابات مدارس أهلية وأجنبية
إخبارية الحفير - متابعات بدأت مصلحة الزكاة والدخل بفحص حسابات مدارس أهلية وأجنبية، بعدما شككت في إقرارها الزكوي، وقال مدير مصلحة الزكاة والدخل إبراهيم المفلح: «إن مصلحة الزكاة والدخل لم تقتنع بالإقرار الزكوي، الذي قدمته مدارس أهلية وأجنبية، فأرسلت فرقاً لفحص حساباتها».
وذكر المفلح أن الفرق الموكلة بالفحص لها الحق في فحص الحسابات الخاصة بهذه المدارس، والتأكد من سلامة البيانات التي أتت إلى «المصلحة».
ولفت إلى أن جميع المدارس الأهلية ملزمة بتقديم إقرارات لمصلحة الزكاة والدخل، مشيراً إلى أن قيمة الزكاة تعتمد على وضع المدرسة، فكلما كانت أرباحها أكبر تكون زكاتها أكثر، مؤكداً عدم وجود تهرب في تسديد الزكاة من مالكي المدارس الأهلية، لأنهم يحتاجون إلى شهادات «المصلحة»، لاستقدام معلمين ومعلمات، لكن قد تكون بعض المدارس وقَعت في أخطاء عن غير قصد عند احتساب الزكاة. وعن طريقة احتساب الزكاة، أوضح المفلح أنه يتم في نهاية العام التعرف على رأسمال المدرسة والإيرادات، من خلال الرسوم الدراسية، ومعرفة ما إذا كانت لديها مخصصات واحتياطات، ثم تخصم منها الأصول الثابتة والمصاريف التشغيلية، ومنها رواتب المعلمين، والفرق بينها يضرب في 2.5 في المئة.
وذكر المفلح أن الفرق الموكلة بالفحص لها الحق في فحص الحسابات الخاصة بهذه المدارس، والتأكد من سلامة البيانات التي أتت إلى «المصلحة».
ولفت إلى أن جميع المدارس الأهلية ملزمة بتقديم إقرارات لمصلحة الزكاة والدخل، مشيراً إلى أن قيمة الزكاة تعتمد على وضع المدرسة، فكلما كانت أرباحها أكبر تكون زكاتها أكثر، مؤكداً عدم وجود تهرب في تسديد الزكاة من مالكي المدارس الأهلية، لأنهم يحتاجون إلى شهادات «المصلحة»، لاستقدام معلمين ومعلمات، لكن قد تكون بعض المدارس وقَعت في أخطاء عن غير قصد عند احتساب الزكاة. وعن طريقة احتساب الزكاة، أوضح المفلح أنه يتم في نهاية العام التعرف على رأسمال المدرسة والإيرادات، من خلال الرسوم الدراسية، ومعرفة ما إذا كانت لديها مخصصات واحتياطات، ثم تخصم منها الأصول الثابتة والمصاريف التشغيلية، ومنها رواتب المعلمين، والفرق بينها يضرب في 2.5 في المئة.