«مبتعث معوق» يبتكر جهازا لمساعدة أصحاب الأطراف المبتورة
إخبارية الحفير - متابعات أضاء طالب مبتعث عالم فاقدي الأطراف بابتكاره مشروعا طبيا لإكمال دائرة المعلومات الحسية لدى هذه الشريحة.
وأوضح المبتعث بجامعة أريزونا شاهر عايض المرزوقي أن ابتكاره يتمثل في مشروع طبي يساهم في تطوير صناعة الأذرع الصناعية التي تعمل على إكمال دائرة نقل المعلومات من الدماغ إلى اليد لتحريكها ومن اليد إلى الدماغ كإشارات حسية لتسيهل التحكم في الذراع وحصد عن ذلك درجة الماجستير مع مرتبة الشرف.
وقال المرزوقي إن إصابته التي تعرض لها وهو في سن السابعة لم تعوقه من تحقيق طموحاته وآماله بل كانت نقطة مضيئة ساهمت في إيجاد نقلة كبيرة في حياته، موضحا إنه استطاع أن يتأقلم مع إصابته كأي طفل بكل براءة، بدعم وتشجيع من والدته.
وتابع المرزوقي أن سنوات دراسته في أمريكا أثمرت عن شهادات وابتكارات علمية والكثير وتلقى الكثير من العروض المذهلة من شركات أمريكية تطلبه للعمل معها غير أنه حسب قوله فضل مواصلة مشواره التعليمي لنيل شهادة الدكتوراة ومن ثم التفكير في الوظيفة.
وأضاف أنه تعلم قيادة السيارة في أمريكا، واستطاع أن يقضي احتياجاته بنفسه موضحا أن ابتكاره يتمثل في التسهيل على ذوي الاحتياجات في دورة التحكم الحسية.
وأوضح المبتعث بجامعة أريزونا شاهر عايض المرزوقي أن ابتكاره يتمثل في مشروع طبي يساهم في تطوير صناعة الأذرع الصناعية التي تعمل على إكمال دائرة نقل المعلومات من الدماغ إلى اليد لتحريكها ومن اليد إلى الدماغ كإشارات حسية لتسيهل التحكم في الذراع وحصد عن ذلك درجة الماجستير مع مرتبة الشرف.
وقال المرزوقي إن إصابته التي تعرض لها وهو في سن السابعة لم تعوقه من تحقيق طموحاته وآماله بل كانت نقطة مضيئة ساهمت في إيجاد نقلة كبيرة في حياته، موضحا إنه استطاع أن يتأقلم مع إصابته كأي طفل بكل براءة، بدعم وتشجيع من والدته.
وتابع المرزوقي أن سنوات دراسته في أمريكا أثمرت عن شهادات وابتكارات علمية والكثير وتلقى الكثير من العروض المذهلة من شركات أمريكية تطلبه للعمل معها غير أنه حسب قوله فضل مواصلة مشواره التعليمي لنيل شهادة الدكتوراة ومن ثم التفكير في الوظيفة.
وأضاف أنه تعلم قيادة السيارة في أمريكا، واستطاع أن يقضي احتياجاته بنفسه موضحا أن ابتكاره يتمثل في التسهيل على ذوي الاحتياجات في دورة التحكم الحسية.