«الصحة»: المصابون بالفشل الكلوي تزيد إصابتهم بالفيروسات بنسبة 50 %
إخبارية الحفير - متابعات نفى ماجد المعيلي المتحدث الرسمي باسم الشؤون الصحية في حائل وجود إهمال في وحدة الكلى، مؤكدا أنه يتم المرور اليومي على المرضى من قبل الأخصائي الاجتماعي لاستطلاع آرائهم حول الخدمة، إضافة إلى أن جميع النتائج تثبت أن نظام مكافحة العدوى يراقب العمل بكفاءة عالية، ويضمن جودة الخدمة المقدمة، لافتا إلى أنه لم يتم تجاهل أي شكوى، إذ يتم اتخاذ الإجراء النظامي بها في حال ثبوتها بعد استكمال الإجراءات بصفة عامة، وإن وجد تقصير يوصى بما تقضي به أنظمة التهيئة محل التطبيق في هذه الوقائع.
وقال ماجد المعيلي: "من المعلوم طبياً أن المصابين بالفشل الكلوي بشكل عام تزيد إصابتهم بالفيروسات الوبائية وغير الوبائية بنسبة 50% عن الشخص السليم، علماً أن لهذا الفيروس مسببات عديدة قد يتعرض لها المريض في حياته اليومية، ويبقى الأمر مطمئنا برعاية الله أولاً ثم بتوفر أدوية تعمل على جعل الفيروس في حالة خاملة لفترة طويلة".
وأضاف أن الطبيب الزائر الأمريكي الجنسية محمد صلاح استشاري الكلى في مستشفى الملك خالد أفاد بأن أجهزة الغسيل آمنة جداً، ولا يمر الدم داخلها ونسبة نقلها للفيروسات تساوي صفر%،أما الأنابيب التي تستخدم في الغسيل ويمر بها الدم فهي ذات استخدام المرة الواحدة، وتكون النفايات الطبية مصيرها بعد كل عملية غسيل دموي، لذا فإن جميع المراكز العالمية المتقدمة ومن بينها مركز الأمراض بأتلانتا "الولايات المتحدة الأمريكية" لا يتم فيه الفصل بين مرضى غسيل الكلى المصابين بفيروس (ج)، والمرضى السليمين.
وقال: "على الرغم من ذلك قامت إدارة مستشفى الملك خالد في وقت سابق بإعادة تقييم العمل في وحدة الكلى الصناعية وتخصيص أجهزة غسيل للمصابين وأخرى للسليمين، إضافة إلى زيادة السعة السريرية للمركز بنسبة 100% ودعمها بالكوادر والتجهيزات اللازمة لاستيعاب كل المرضى مع تخصيص مواقف جانبية بالقرب من المركز، سعياً لتحقيق كل سبل الراحة للمراجعين".
وقال ماجد المعيلي: "من المعلوم طبياً أن المصابين بالفشل الكلوي بشكل عام تزيد إصابتهم بالفيروسات الوبائية وغير الوبائية بنسبة 50% عن الشخص السليم، علماً أن لهذا الفيروس مسببات عديدة قد يتعرض لها المريض في حياته اليومية، ويبقى الأمر مطمئنا برعاية الله أولاً ثم بتوفر أدوية تعمل على جعل الفيروس في حالة خاملة لفترة طويلة".
وأضاف أن الطبيب الزائر الأمريكي الجنسية محمد صلاح استشاري الكلى في مستشفى الملك خالد أفاد بأن أجهزة الغسيل آمنة جداً، ولا يمر الدم داخلها ونسبة نقلها للفيروسات تساوي صفر%،أما الأنابيب التي تستخدم في الغسيل ويمر بها الدم فهي ذات استخدام المرة الواحدة، وتكون النفايات الطبية مصيرها بعد كل عملية غسيل دموي، لذا فإن جميع المراكز العالمية المتقدمة ومن بينها مركز الأمراض بأتلانتا "الولايات المتحدة الأمريكية" لا يتم فيه الفصل بين مرضى غسيل الكلى المصابين بفيروس (ج)، والمرضى السليمين.
وقال: "على الرغم من ذلك قامت إدارة مستشفى الملك خالد في وقت سابق بإعادة تقييم العمل في وحدة الكلى الصناعية وتخصيص أجهزة غسيل للمصابين وأخرى للسليمين، إضافة إلى زيادة السعة السريرية للمركز بنسبة 100% ودعمها بالكوادر والتجهيزات اللازمة لاستيعاب كل المرضى مع تخصيص مواقف جانبية بالقرب من المركز، سعياً لتحقيق كل سبل الراحة للمراجعين".