مقاعد إشرافية لمتابعة القضايا التربوية في مدارس البنات
إخبارية الحفير - متابعات خصصت وزارة التربية والتعليم مقاعد جديدة تمت الموافقة عليها مؤخرا للمشرفات التربويات لمباشرة القضايا التربوية في إدارات التربية والتعليم.
يشار إلى أن الوزارة أطلقت هذا المشروع رغبة منها في الاستفادة من الخبرات التربوية والميدانية للمشرفات التربويات في إدارة الأقسام، ووجهت بتخصيص مقاعد إشرافية للمشرفات للعمل في هذه الإدارات.
واشترطت الوزارة أن تكون المشرفة حاصلة على تخصص تربوي أو على دبلوم تربوي بعد البكالوريوس وأن لا تقل خدمتها في الوظائف التعليمية عن عشر سنوات بالإضافة إلى ممارستها العمل الإشرافي خلال الثلاث السنوات الأخيرة.
من جهة ثانية كشف مصدر مسؤول في وزارة التربية والتعليم عن توجه إدارة الإشراف التربوي لتحديد عمل المشرف التربوي بعمله الأساسي دون تكليفه بأية أعمال أخرى.
وأوضح المصدر أن الإدارة بصدد إيقاف تكليف المشرفين التربويين بالتنسيق في المدارس بما يسمى المشرف المنسق بكافة مراحلها الثلاث، والذي أقرته الوزارة قبل ثماني سنوات وكان يشكل عبئا كبيرا على المشرفين.
وأبان المصدر أن إدارة الإشراف التربوي تعمل على إعادة الإشراف إلى مساره الصحيح من خلال اقتصار عمل المشرف على الإشراف فقط على حسب القسم الذي ينتمي له.
وزاد، أن المشرف التربوي تم تحميله في الآونة الأخيرة أعباء كثيرة عليها منها المشرف المنسق الذي كان يتابع أعمال المدرسة أولا بأول، مشيرا إلى أن القرار يهدف إلى جعل المشرف التربوي يعمل عمله الإشرافي الحقيقي وليس أي عمل لا يخصه.
يذكر أنه كان يسند لكل مشرف تربوي متابعة عدد من المدارس كمنسق لها وكحلقة وصل بينها وبين إدارة التربية والتعليم ومساعدتها في الحصول على احتياجاتها.
حيث توكل لكل مشرف منسق مهام متابعة زيارات المشرفين التربويين للمعلمين وفق اختصاصاتهم، وتحديد أسماء المعلمين الذين يرى حاجتهم لمزيد من المتابعة والتوجيه من المشرف المختص بالتعاون مع مدير المدرسة، إشعار مدير الإشراف التربوي أو مدير مركز الإشراف التربوي بأسماء المعلمين ومديري المدارس الذين يرى حاجتهم إلى زيارة عاجلة من المشرف المختص، التخطيط للقاءات مهنية للعاملين في المدارس التابعة له، الإشراف على فعاليات اليوم الدراسي بجميع أبعاده التربوية، بالإضافة إلى مهام إدارية منها إجراء مسح شامل للمدارس المسندة إليه، معالجة النقص والزيادة في أعداد المعلمين والكتب الدراسية والتجهيزات المدرسية بما يتناسب والميزانية المعتمدة للمدرسة وكثافة الطلاب، تفقد المبنى المدرسي بجميع مرافقه، مساعدة مدير المدرسة في بناء خطتها ومتابعة مدى تنفيذها ومدى انتظام المعلمين في أعمالهم والإجراءات اللازمة بحق المقصر منهم، ومتابعة أعمال الاختبارات في المدارس المسندة إليه.
يشار إلى أن الوزارة أطلقت هذا المشروع رغبة منها في الاستفادة من الخبرات التربوية والميدانية للمشرفات التربويات في إدارة الأقسام، ووجهت بتخصيص مقاعد إشرافية للمشرفات للعمل في هذه الإدارات.
واشترطت الوزارة أن تكون المشرفة حاصلة على تخصص تربوي أو على دبلوم تربوي بعد البكالوريوس وأن لا تقل خدمتها في الوظائف التعليمية عن عشر سنوات بالإضافة إلى ممارستها العمل الإشرافي خلال الثلاث السنوات الأخيرة.
من جهة ثانية كشف مصدر مسؤول في وزارة التربية والتعليم عن توجه إدارة الإشراف التربوي لتحديد عمل المشرف التربوي بعمله الأساسي دون تكليفه بأية أعمال أخرى.
وأوضح المصدر أن الإدارة بصدد إيقاف تكليف المشرفين التربويين بالتنسيق في المدارس بما يسمى المشرف المنسق بكافة مراحلها الثلاث، والذي أقرته الوزارة قبل ثماني سنوات وكان يشكل عبئا كبيرا على المشرفين.
وأبان المصدر أن إدارة الإشراف التربوي تعمل على إعادة الإشراف إلى مساره الصحيح من خلال اقتصار عمل المشرف على الإشراف فقط على حسب القسم الذي ينتمي له.
وزاد، أن المشرف التربوي تم تحميله في الآونة الأخيرة أعباء كثيرة عليها منها المشرف المنسق الذي كان يتابع أعمال المدرسة أولا بأول، مشيرا إلى أن القرار يهدف إلى جعل المشرف التربوي يعمل عمله الإشرافي الحقيقي وليس أي عمل لا يخصه.
يذكر أنه كان يسند لكل مشرف تربوي متابعة عدد من المدارس كمنسق لها وكحلقة وصل بينها وبين إدارة التربية والتعليم ومساعدتها في الحصول على احتياجاتها.
حيث توكل لكل مشرف منسق مهام متابعة زيارات المشرفين التربويين للمعلمين وفق اختصاصاتهم، وتحديد أسماء المعلمين الذين يرى حاجتهم لمزيد من المتابعة والتوجيه من المشرف المختص بالتعاون مع مدير المدرسة، إشعار مدير الإشراف التربوي أو مدير مركز الإشراف التربوي بأسماء المعلمين ومديري المدارس الذين يرى حاجتهم إلى زيارة عاجلة من المشرف المختص، التخطيط للقاءات مهنية للعاملين في المدارس التابعة له، الإشراف على فعاليات اليوم الدراسي بجميع أبعاده التربوية، بالإضافة إلى مهام إدارية منها إجراء مسح شامل للمدارس المسندة إليه، معالجة النقص والزيادة في أعداد المعلمين والكتب الدراسية والتجهيزات المدرسية بما يتناسب والميزانية المعتمدة للمدرسة وكثافة الطلاب، تفقد المبنى المدرسي بجميع مرافقه، مساعدة مدير المدرسة في بناء خطتها ومتابعة مدى تنفيذها ومدى انتظام المعلمين في أعمالهم والإجراءات اللازمة بحق المقصر منهم، ومتابعة أعمال الاختبارات في المدارس المسندة إليه.