الطخيم : إدارة النصر لا تستشير أعضاء الشرف.. ومانسو لا يستحق البقاء
إخبارية الحفير - متابعات أكد عضو شرف نادي النصر فهد الطخيم، أن إدارة ناديه لا تستشير الشرفيين عندما ترغب في التعاقد مع مدرب جديد، وقال: «إدارة النادي لا تستشير الشرفيين في اختيار المدرب، لأنه ليس من المعقول أن يأخذوا رأي 250 عضو شرف، كما ينبغي أن يكون اختيار المدرب في دائرة ضيقة».
وعن الاستعانة بالمدرب الوطني كمساعد للمدرب الأجنبي قال: «لا أرى أن هناك جدوى من هذا الأمر. سيكون هناك تضارب في الآراء، واختلاف في الأفكار لو حدث ذلك. ليس من السهل أن تصهر أفكار شخصين، أحدهما من الغرب والآخر من الشرق. المدرب الوطني يعتذر عادة عن استلام الفريق وقت الأزمات، لأنه يتأثر بالجماهير، ويخشى الإعلام». مضيفا: «أغلب المدربين الوطنيين لم يطوروا قدراتهم، وغير واثقين بأنفسهم. صحيح أن هناك مدربين جيدين وأكفاء كخالد القروني، ويوسف خميس، وناصر الجوهر، لكنهم لا يثقون بأنديتنا لأن فكرة الاستغناء عنهم في أية لحظة وجلوسهم باقي المدة عاطلين عن العمل في بيوتهم واردة بقوة». وتساءل.. كيف نأتي بمدرب ليبدع وهو في الأصل غير متفرغ؟. ورأى ضرورة بقاء المدرب الوطني، والاكتفاء بوجوده إلى جانب المدرب الأجنبي ليكتسب الخبرة ويطور من نفسه، حتى يكون مكسبا للأندية والمنتخبات الوطنية مستقبلا.
وعن مباراة فريقه الأخيرة مع الهلال التي خسرها 1/3، وقول البعض إن المنافسة بين الفريقين انتهت، أوضح قائلا: «من يقول إن «الديربي» انتهى لا يفقه في الكرة شيئا. عندما نشاهد المقاعد شاغرة دون جمهور في مباريات الفريقين، عندها فقط نستطيع أن نقول إن «الديربي» انتهى». وقال: «وصف أحد المحللين مباراة الشباب والفتح بالقمة، ومع ذلك لم يحضرها إلا 1500 شخص، بينما حضر مباراة الهلال والنصر أكثر من 15000 متفرج.
وتابع: «في لقاء الديربي الأخير لم يفز الهلال بمجهودات لاعبيه، حيث إن الحكم ألغى هدفا للنصر، أجمع جميع المحللين والنقاد على صحته، إضافة إلى أن»تخبيص» المدرب تسبب في خسارة الفريق». وأوضح الطخيم أن فريقه لم يوفّق في التعاقد مع اللاعب الأرجنتيني مانسو الذي لم يقدم ما يشفع له البقاء مع الفريق. مبينا أن الفريق يملك عناصر محلية جيدة جدا.
وعن الاستعانة بالمدرب الوطني كمساعد للمدرب الأجنبي قال: «لا أرى أن هناك جدوى من هذا الأمر. سيكون هناك تضارب في الآراء، واختلاف في الأفكار لو حدث ذلك. ليس من السهل أن تصهر أفكار شخصين، أحدهما من الغرب والآخر من الشرق. المدرب الوطني يعتذر عادة عن استلام الفريق وقت الأزمات، لأنه يتأثر بالجماهير، ويخشى الإعلام». مضيفا: «أغلب المدربين الوطنيين لم يطوروا قدراتهم، وغير واثقين بأنفسهم. صحيح أن هناك مدربين جيدين وأكفاء كخالد القروني، ويوسف خميس، وناصر الجوهر، لكنهم لا يثقون بأنديتنا لأن فكرة الاستغناء عنهم في أية لحظة وجلوسهم باقي المدة عاطلين عن العمل في بيوتهم واردة بقوة». وتساءل.. كيف نأتي بمدرب ليبدع وهو في الأصل غير متفرغ؟. ورأى ضرورة بقاء المدرب الوطني، والاكتفاء بوجوده إلى جانب المدرب الأجنبي ليكتسب الخبرة ويطور من نفسه، حتى يكون مكسبا للأندية والمنتخبات الوطنية مستقبلا.
وعن مباراة فريقه الأخيرة مع الهلال التي خسرها 1/3، وقول البعض إن المنافسة بين الفريقين انتهت، أوضح قائلا: «من يقول إن «الديربي» انتهى لا يفقه في الكرة شيئا. عندما نشاهد المقاعد شاغرة دون جمهور في مباريات الفريقين، عندها فقط نستطيع أن نقول إن «الديربي» انتهى». وقال: «وصف أحد المحللين مباراة الشباب والفتح بالقمة، ومع ذلك لم يحضرها إلا 1500 شخص، بينما حضر مباراة الهلال والنصر أكثر من 15000 متفرج.
وتابع: «في لقاء الديربي الأخير لم يفز الهلال بمجهودات لاعبيه، حيث إن الحكم ألغى هدفا للنصر، أجمع جميع المحللين والنقاد على صحته، إضافة إلى أن»تخبيص» المدرب تسبب في خسارة الفريق». وأوضح الطخيم أن فريقه لم يوفّق في التعاقد مع اللاعب الأرجنتيني مانسو الذي لم يقدم ما يشفع له البقاء مع الفريق. مبينا أن الفريق يملك عناصر محلية جيدة جدا.