مساعٍ جادة لأخذ بصمات جميع النساء السعوديات
إخبارية الحفير - متابعات كشف المدير العام لمركز المعلومات الوطني الأمير الدكتور بندر بن عبدالله المشاري آل سعود أن المركز يعتزم تسجيل بصمات النساء كافة في السعودية.
وذكر - في حوار أجرته مجلة التنمية الإدارية التابعة لمعهد الإدارة العامة معه أخيراً - أن أمام إدارته تحدياً كبيراً يتمثل في الحصول على بصمات جميع النساء في السعودية، لأن البطاقة ليست إجبارية للمرأة، مؤكداً سعي المركز للعمل بشكل أو بآخر للحصول على جميع بصمات النساء حتى لو لم يتقدمن للحصول على بطاقات الهوية الوطنية الجديدة.
وأضاف المشاري: «البصمة أفضل وسيلة للتحقق من الهوية للمرأة والرجل، ولهذا متى توافرت لدينا بصمات النساء في المملكة، سهلت لدى الجهات كافة التحقق من هوياتهن عبر أجهزة صغيرة في تلك الجهات تلتقط بصمة المرأة ويتم التأكد من هوية المراد التوثق منها، ولهذا كان للمركز دورٌ بارز في دعم وزارة العدل في مجال التحقق من هوية المرأة في المحاكم وكتابات العدل، ومتى ما كان للمرأة بصمات مسجلة لدينا تستطيع وزارة العدل من خلال قارئ بصمة متوافر لدى مكاتبها كافة التحقق من هوية هذه المرأة أو تلك من خلال بطاقة الهوية الوطنية التي يتم تخزين البصمات عليها».
وكشف عن حزمة مشاريع ينوي مركز المعلومات الوطني تنفيذها، أبرزها نظام التحقق من صورة الوجه، ونظام الأرشفة المركزية، ونظام القضايا الشامل وتكامل البيانات مع الجهات الحكومية، ونظام إدارة الوثائق والتوسع في البوابات الآلية في المطارات.
وذكر - في حوار أجرته مجلة التنمية الإدارية التابعة لمعهد الإدارة العامة معه أخيراً - أن أمام إدارته تحدياً كبيراً يتمثل في الحصول على بصمات جميع النساء في السعودية، لأن البطاقة ليست إجبارية للمرأة، مؤكداً سعي المركز للعمل بشكل أو بآخر للحصول على جميع بصمات النساء حتى لو لم يتقدمن للحصول على بطاقات الهوية الوطنية الجديدة.
وأضاف المشاري: «البصمة أفضل وسيلة للتحقق من الهوية للمرأة والرجل، ولهذا متى توافرت لدينا بصمات النساء في المملكة، سهلت لدى الجهات كافة التحقق من هوياتهن عبر أجهزة صغيرة في تلك الجهات تلتقط بصمة المرأة ويتم التأكد من هوية المراد التوثق منها، ولهذا كان للمركز دورٌ بارز في دعم وزارة العدل في مجال التحقق من هوية المرأة في المحاكم وكتابات العدل، ومتى ما كان للمرأة بصمات مسجلة لدينا تستطيع وزارة العدل من خلال قارئ بصمة متوافر لدى مكاتبها كافة التحقق من هوية هذه المرأة أو تلك من خلال بطاقة الهوية الوطنية التي يتم تخزين البصمات عليها».
وكشف عن حزمة مشاريع ينوي مركز المعلومات الوطني تنفيذها، أبرزها نظام التحقق من صورة الوجه، ونظام الأرشفة المركزية، ونظام القضايا الشامل وتكامل البيانات مع الجهات الحكومية، ونظام إدارة الوثائق والتوسع في البوابات الآلية في المطارات.