مفتي المملكة: آزروا "الأمر بالمعروف"
إخبارية الحفير - متابعات أكد مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبد الله آل الشيخ على أهمية شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والدور الجبار والملحوظ الذي يقوم به هذا الجهاز وما أنجزه في السنوات الأخيرة من ملتقيات ونشاطات إيجابية للمجتمع عامة وللفرد خاصة، داعياً الجميع إلى احترام هذا الجهاز بالتعاون معه وشد أزره والوقوف معه في الخير.
جاء ذلك في كلمته خلال افتتاح فعاليات ملتقى سفينة النجاة الثالث تحت عنوان "وسطية المنهج .. تمكين ونجاة" الذي تنظمه هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالخرج ودشنه وكيل محافظ الخرج مساعد بن عبدالرحمن السالم مساء أول من أمس بحضور سماحته ومدير فرع الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ صلاح السعيد ومديري الإدارات الحكومية والعسكرية بالخرج، وذلك بخيمة الملتقى المجاورة لبرج الخرج.
من جانيه، أثنى رئيس هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في الخرج الشيخ سعود بن زيد العثمان في كلمته على رعاية محافظ الخرج الأمير عبد الرحمن بن ناصر بن عبدالعزيز افتتاح ملتقى سفينة النجاة الثالث، مشيراً إلى دعمه المتواصل وغير المستغرب لشعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وقال إن الملتقى يهدف إلى ربط أفراد المجتمع بكافة فئاته وشرائحه بالعلماء الراسخين في العلم والدعاة البارزين الثقاة لينهلوا من معينهم الصافي ويتبصروا مما لديهم من معان لم تشبها شوائب الغلو والإفراط ولا الجفاء والتفريط.
جاء ذلك في كلمته خلال افتتاح فعاليات ملتقى سفينة النجاة الثالث تحت عنوان "وسطية المنهج .. تمكين ونجاة" الذي تنظمه هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالخرج ودشنه وكيل محافظ الخرج مساعد بن عبدالرحمن السالم مساء أول من أمس بحضور سماحته ومدير فرع الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ صلاح السعيد ومديري الإدارات الحكومية والعسكرية بالخرج، وذلك بخيمة الملتقى المجاورة لبرج الخرج.
من جانيه، أثنى رئيس هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في الخرج الشيخ سعود بن زيد العثمان في كلمته على رعاية محافظ الخرج الأمير عبد الرحمن بن ناصر بن عبدالعزيز افتتاح ملتقى سفينة النجاة الثالث، مشيراً إلى دعمه المتواصل وغير المستغرب لشعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وقال إن الملتقى يهدف إلى ربط أفراد المجتمع بكافة فئاته وشرائحه بالعلماء الراسخين في العلم والدعاة البارزين الثقاة لينهلوا من معينهم الصافي ويتبصروا مما لديهم من معان لم تشبها شوائب الغلو والإفراط ولا الجفاء والتفريط.