فلكية جدة: القمر يقترن بعنقود الثريا فجر بعد غد الجمعة
إخبارية الحفير - متابعات أفادت الجمعية الفلكيّة بجدة أن بإمكان الراصدين للسماء في مناطق المملكة كافة خلال ساعات فجر يوم الجمعة مشاهدة اقتران القمر بعنقود نجوم الثريا قبل شروق الشمس.
وذكرت الجمعية أن عنقود الثريا عبارة عن مجموعة من النجوم اشتهرت منذ القدم بمنظرها وبهائها، وذكرت في أشعار العرب كثيراً وهي تعرف أيضاً باسم الشقيقات السبع، نسبة إلى ألمع سبعة نجوم، وهي جزء من مجموعه نجوم برج الثور.
وبحسب الجمعية، سيشرق القمر ما قبل منتصف الليل وهو في طور الأحدب المتناقص لشهر شوال، وهي مرحلة تأتي بعد وقوع القمر في طور البدر المكتمل، وسيكون مضاءً بنسبة 65%، وستقع الثريا إلى جانب القمر، وسيتمكن الراصد في المناطق البعيدة عن إضاءة المدن من رؤية نجوم الثريا بالعين المجرّدة، على عكس الراصد داخل المدن الذي قد يحتاج استخدام المناظير العينية لرصد الثريا بسبب التلوّث الضوئي الذي يحجب رؤية هذه النجوم.
وكان العرب يعتبرون أنه لا من يرى سبعة منها إلا قوي البصر، وقليل هم الذين يستطيعون أن يميزوا تسعة أو عشرة بشرط أن يكونوا بعيدين عن أضواء المدن، وأن تكون أعينهم ألفت الظلام، وإذا ما نظر الشخص من خلال منظار ثنائي العينية يمكن أن يرى خمسين أو ستين نجماً.
أما عدد النجوم التي يمكن أن ترى بالتلسكوب فيصل إلى مئات عدة، وعلى الرغم من منظرها القريب من بعضها بعضا إلا أنها تنتشر على مسافة 15 سنه ضوئية، وهي تبعد عن الأرض مسافة 380 سنة ضوئية.
وأوضحت الجمعية أن هذا التوقيت أيضا يعد فرصة لرصد تضاريس القمر كالفوهات والأودية والجبال القمرية من خلال تلسكوب صغير، إضافة إلى كوكبَي الزهرة والمشترى وبعض النجوم اللامعة كالشعرى اليمانية.
وذكرت الجمعية أن عنقود الثريا عبارة عن مجموعة من النجوم اشتهرت منذ القدم بمنظرها وبهائها، وذكرت في أشعار العرب كثيراً وهي تعرف أيضاً باسم الشقيقات السبع، نسبة إلى ألمع سبعة نجوم، وهي جزء من مجموعه نجوم برج الثور.
وبحسب الجمعية، سيشرق القمر ما قبل منتصف الليل وهو في طور الأحدب المتناقص لشهر شوال، وهي مرحلة تأتي بعد وقوع القمر في طور البدر المكتمل، وسيكون مضاءً بنسبة 65%، وستقع الثريا إلى جانب القمر، وسيتمكن الراصد في المناطق البعيدة عن إضاءة المدن من رؤية نجوم الثريا بالعين المجرّدة، على عكس الراصد داخل المدن الذي قد يحتاج استخدام المناظير العينية لرصد الثريا بسبب التلوّث الضوئي الذي يحجب رؤية هذه النجوم.
وكان العرب يعتبرون أنه لا من يرى سبعة منها إلا قوي البصر، وقليل هم الذين يستطيعون أن يميزوا تسعة أو عشرة بشرط أن يكونوا بعيدين عن أضواء المدن، وأن تكون أعينهم ألفت الظلام، وإذا ما نظر الشخص من خلال منظار ثنائي العينية يمكن أن يرى خمسين أو ستين نجماً.
أما عدد النجوم التي يمكن أن ترى بالتلسكوب فيصل إلى مئات عدة، وعلى الرغم من منظرها القريب من بعضها بعضا إلا أنها تنتشر على مسافة 15 سنه ضوئية، وهي تبعد عن الأرض مسافة 380 سنة ضوئية.
وأوضحت الجمعية أن هذا التوقيت أيضا يعد فرصة لرصد تضاريس القمر كالفوهات والأودية والجبال القمرية من خلال تلسكوب صغير، إضافة إلى كوكبَي الزهرة والمشترى وبعض النجوم اللامعة كالشعرى اليمانية.