استثناء حاملي الجنسية «السعودية - الأميركية» من برامج الزمالة التعليمية
إخبارية الحفير - متابعات كشفت مصادر عن اتفاق المملكة والولايات المتحدة الأميركية على استثناء الأشخاص الذين يحملون جنسية مزدوجة «سعودية ـ أميركية» من التبادل الثقافي والتعليمي للزمالة الأكاديمية بين الدولتين.
وأوضحـــــت المصــــادر أن الهدف من وراء الخطوة يتمثل في منح الفرصة لمنسوبي الإدارات والمؤسسات الحكومية للاستفادة من برامج الزمالة لتطوير خبراتهم، وإكسابهم المعرفة حتى يستطيعوا نقل ثقافة بلادهم إلى نظرائهم الأميركيين.
وقــالت إن برامج منح التبادل الثقافي بجميع تخصصاتها للعام 2013/2014 الحالي، استثنت حاملي الجنسية المزدوجــة للالتحاق بها، مبيـنة أن الجهات الحكومية التي يستطــــيع منسوبوها الالتحاق بتلك البرامج التعليـــمية والثقافية التي تصل فيها الزيارة لـ10 أشهر تتمــــثل في وزارة التربية والتــعــليم، وزارة التعليم العالي، الجامعات السعودية العامة والخاصة، معهد الإدارة العامة، معهد الدراســــات الدبلوماســــية، مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، المؤسسة العامة للتدريب التقني، ووزارة الصحة والمؤسسات التابعة لها.
وأفادت بأن البرامج التي تندرج ضمن التبادل الثقافي التعليمي بين السعودية وأميركا يحصل المشاركون فيها على راتب شهري يغطي مصاريف السكن والإعاشة وتذكرة سفر دولية ذهاباً وإياباً وتأمين صحي خلال مدة البرنامج. يذكر أن التخصصات المطروحة عبر البرامج المتاحة للزائر تتمثل في الدراسات الأميركية، الأدب الإنكليزي، الأدب الأميركي، الإعلام والصحافة، والاتصالات والتقنية، إضافة إلى تخصصات أخرى.
وأوضحـــــت المصــــادر أن الهدف من وراء الخطوة يتمثل في منح الفرصة لمنسوبي الإدارات والمؤسسات الحكومية للاستفادة من برامج الزمالة لتطوير خبراتهم، وإكسابهم المعرفة حتى يستطيعوا نقل ثقافة بلادهم إلى نظرائهم الأميركيين.
وقــالت إن برامج منح التبادل الثقافي بجميع تخصصاتها للعام 2013/2014 الحالي، استثنت حاملي الجنسية المزدوجــة للالتحاق بها، مبيـنة أن الجهات الحكومية التي يستطــــيع منسوبوها الالتحاق بتلك البرامج التعليـــمية والثقافية التي تصل فيها الزيارة لـ10 أشهر تتمــــثل في وزارة التربية والتــعــليم، وزارة التعليم العالي، الجامعات السعودية العامة والخاصة، معهد الإدارة العامة، معهد الدراســــات الدبلوماســــية، مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، المؤسسة العامة للتدريب التقني، ووزارة الصحة والمؤسسات التابعة لها.
وأفادت بأن البرامج التي تندرج ضمن التبادل الثقافي التعليمي بين السعودية وأميركا يحصل المشاركون فيها على راتب شهري يغطي مصاريف السكن والإعاشة وتذكرة سفر دولية ذهاباً وإياباً وتأمين صحي خلال مدة البرنامج. يذكر أن التخصصات المطروحة عبر البرامج المتاحة للزائر تتمثل في الدراسات الأميركية، الأدب الإنكليزي، الأدب الأميركي، الإعلام والصحافة، والاتصالات والتقنية، إضافة إلى تخصصات أخرى.