"براعم الوطن" تعود للعمل بـ 9 مخارج طوارئ
إخبارية الحفير - متابعات بتسعة مخارج للطوارئ تتهيأ مدارس "براعم الوطن" لاستقبال طالباتها ومعلماتها من جديد، عقب حادث الحريق الذي ذهب ضحيته 3 معلمات، وإصابات أخرى لحقت بمعلمات وطالبات أخريات في جدة مطلع العام الماضي، حيث أوكلت إدارة المدارس لإحدى شركات الصيانة المتخصصة العمل على تعديلات شاملة، لمنع أي حوادث أخرى مستقبلا.
وكشفت مالكة المدرسة أروى آل الشيخ ، أنهم أضافوا 3 مخارج طوارئ في كل دور بمبنى بالمدرسة المكون من 3 طوابق، إلى جانب تجهيز المدرسة بمعدات السلامة ووحدات مكافحة الحريق، واهتمت الشركة المتخصصة التي تم التعاقد معها لتنفيذ التجديدات، بالقواعد والأنظمة والاشتراطات، التي ألزمت بها المديرية العامة للدفاع المدني جميع مدارس المملكة.
وقالت: إنها فرحة بعودة العملية التعليمية للمدرسة، وأنها أصبحت جاهزة لاستقبال بناتها من الطالبات المسجلات منذ العام السابق، من اللاتي انتقلن لمدارس حكومية بعد وقوع الحريق، وتم تكليف عدد من المعلمات المثبتات بالمدرسة سابقا بالعملية التعليمة وفق أسلوب منهجي جديد.
وأشارت إلى أن مهمة استعادة المدرسة كانت صعبة ومرهقة، بعدما أوكلت لإحدى شركات الصيانة المتخصصة، قامت بتعديلات شاملة بالتعاون مع إدارة المدرسة، وخطة لتلافي أي حوادث أخرى مستقبلا، إلى جانب تجهيز المدرسة بمعدات السلامة ووحدات مكافحة الحريق.
وعن خطة تدريب المعلمات على التصرف وقت الكوارث، قالت إن المدرسة ستستقطب مدربات مؤهلات منذ بداية العام الدراسي، لعمل دورات تثقيفية للطالبات والمعلمات، اللاتي يتجاوز عددهن الـ 500 ما بين طالبة ومعلمة، وتمت مناقشة خطة العام بوضع جدول زمني للانصراف والحضور، وتوعية الجميع بكيفية التصرف وقت وقوع الحوادث لا قدر الله.
وكشفت مالكة المدرسة أروى آل الشيخ ، أنهم أضافوا 3 مخارج طوارئ في كل دور بمبنى بالمدرسة المكون من 3 طوابق، إلى جانب تجهيز المدرسة بمعدات السلامة ووحدات مكافحة الحريق، واهتمت الشركة المتخصصة التي تم التعاقد معها لتنفيذ التجديدات، بالقواعد والأنظمة والاشتراطات، التي ألزمت بها المديرية العامة للدفاع المدني جميع مدارس المملكة.
وقالت: إنها فرحة بعودة العملية التعليمية للمدرسة، وأنها أصبحت جاهزة لاستقبال بناتها من الطالبات المسجلات منذ العام السابق، من اللاتي انتقلن لمدارس حكومية بعد وقوع الحريق، وتم تكليف عدد من المعلمات المثبتات بالمدرسة سابقا بالعملية التعليمة وفق أسلوب منهجي جديد.
وأشارت إلى أن مهمة استعادة المدرسة كانت صعبة ومرهقة، بعدما أوكلت لإحدى شركات الصيانة المتخصصة، قامت بتعديلات شاملة بالتعاون مع إدارة المدرسة، وخطة لتلافي أي حوادث أخرى مستقبلا، إلى جانب تجهيز المدرسة بمعدات السلامة ووحدات مكافحة الحريق.
وعن خطة تدريب المعلمات على التصرف وقت الكوارث، قالت إن المدرسة ستستقطب مدربات مؤهلات منذ بداية العام الدراسي، لعمل دورات تثقيفية للطالبات والمعلمات، اللاتي يتجاوز عددهن الـ 500 ما بين طالبة ومعلمة، وتمت مناقشة خطة العام بوضع جدول زمني للانصراف والحضور، وتوعية الجميع بكيفية التصرف وقت وقوع الحوادث لا قدر الله.