«التربية» تزوّد المعيّنين حديثاً بنظام خرائط للاستدلال إلى مدارسهم
إخبارية الحفير - متابعات أصدرت وزارة التربية والتعليم نظام خرائط يُوفّر للمعلمين والمعلمات المُعينين حديثاً، الوصل إلى مدارسهم لمباشرة عملهم في الوقت المحدد، وهو نظام متقدم ومطور، فيما أكد وكيل الوزارة الدكتور عبد الرحمن البراك، العزم على تنفيذ برنامج «الاستعداد للتعلم» في الأسبوع الأول من العام الدراسي القادم 1433 /1434هـ، كما طالبت إدارات التربية والتعليم بتنفيذ ذلك من منطلق حرص الوزارة على بداية متميزة للعام الدراسي المقبل.
وأشار البراك، إلى أن برنامج «الاستعداد للتعلم» سيتضمن عدداً من الدورات وورش العمل التدريبية واللقاءات لجميع العاملين بالميدان التربوي في المدارس وفق الحاجات التدريبية المحددة لهم بالتنسيق مع كل من الإشراف التربوي والتدريب والابتعاث والتوجيه والإرشاد مشدداً على أهمية التركيز على العمليات والبرامج التي تُحدث تحوّلاً وجاذبية في عملية التعليم.
وأكد على أن فعاليات البرنامج ستكون مسلكاً مستمراً للأعوام القادمة رغبةً في استثمار الأيام الهادئة مع عودة المعلمين وفي فترة الاختبارات وما بعدها، كما أكد أن ذلك يأتي ضمن سعي وزارة التربية والتعليم لتمكين المدرسة من خلال دعم التطوير المهني داخلها، وبما يعزز دورها في النمو المهني للمعلمين والمعلمات وبما يضمن جودة مخرجات التعليم.
كما عبر عن ثقته في مساهمة برنامج «الاستعداد للتعلم» في بداية جدية وجودة الأداء التربوي والتعليمي طوال العام الدراسي، وبما يعزز قيم العطاء والانتماء للتربية والتعليم، ويضمن تفعيل الأدوار الإشرافية والمدرسية في المجال التعليمي من خلال التركيز على التطبيقات التدريسية للأقسام المتخصصة ويستكمل تدريب المعلمين والمعلمات في المشاريع الاستراتيجية للوزارة.
وأوضح البراك، أن آليات تنفيذ وعمل هذا البرنامج بدأت بفريق عمل وزاري حددت مهماته بعد أن شُكل من عدد من إدارات العموم في الوزارة للبنين والبنات ذات العلاقة كالإشراف التربوي والتدريب والابتعاث والتوجيه والإرشـاد بالإضـافة إلى فـريق عمـل ميداني يتشكل مـن لجنة إشرافية برئاسة مساعد مدير التعليم للشؤون التعليمية في كل منطقة ومحافظـة يتـولى البناء التفصيلي لبرنامج التدريب، كمـا لـفت إلى أن هناك عدداً من المقترحات للمواضيع والمحاور التي ستتناولها الدورات التدريبية وورش العمل ضمن خطة المشروع بُلّغت بها إدارات التربية والتعليم في المناطق والمحافظات كافة.
وأشار البراك، إلى أن برنامج «الاستعداد للتعلم» سيتضمن عدداً من الدورات وورش العمل التدريبية واللقاءات لجميع العاملين بالميدان التربوي في المدارس وفق الحاجات التدريبية المحددة لهم بالتنسيق مع كل من الإشراف التربوي والتدريب والابتعاث والتوجيه والإرشاد مشدداً على أهمية التركيز على العمليات والبرامج التي تُحدث تحوّلاً وجاذبية في عملية التعليم.
وأكد على أن فعاليات البرنامج ستكون مسلكاً مستمراً للأعوام القادمة رغبةً في استثمار الأيام الهادئة مع عودة المعلمين وفي فترة الاختبارات وما بعدها، كما أكد أن ذلك يأتي ضمن سعي وزارة التربية والتعليم لتمكين المدرسة من خلال دعم التطوير المهني داخلها، وبما يعزز دورها في النمو المهني للمعلمين والمعلمات وبما يضمن جودة مخرجات التعليم.
كما عبر عن ثقته في مساهمة برنامج «الاستعداد للتعلم» في بداية جدية وجودة الأداء التربوي والتعليمي طوال العام الدراسي، وبما يعزز قيم العطاء والانتماء للتربية والتعليم، ويضمن تفعيل الأدوار الإشرافية والمدرسية في المجال التعليمي من خلال التركيز على التطبيقات التدريسية للأقسام المتخصصة ويستكمل تدريب المعلمين والمعلمات في المشاريع الاستراتيجية للوزارة.
وأوضح البراك، أن آليات تنفيذ وعمل هذا البرنامج بدأت بفريق عمل وزاري حددت مهماته بعد أن شُكل من عدد من إدارات العموم في الوزارة للبنين والبنات ذات العلاقة كالإشراف التربوي والتدريب والابتعاث والتوجيه والإرشـاد بالإضـافة إلى فـريق عمـل ميداني يتشكل مـن لجنة إشرافية برئاسة مساعد مدير التعليم للشؤون التعليمية في كل منطقة ومحافظـة يتـولى البناء التفصيلي لبرنامج التدريب، كمـا لـفت إلى أن هناك عدداً من المقترحات للمواضيع والمحاور التي ستتناولها الدورات التدريبية وورش العمل ضمن خطة المشروع بُلّغت بها إدارات التربية والتعليم في المناطق والمحافظات كافة.