أسواق بريدة وحائل للتمور تكتظ بالمتسوقين وتجذب المشاهير
إخبارية الحفير - حائل تشهد أسواق التمور في منطقتي حائل والقصيم، إقبالاُ كبيراً من المواطنين والمقيمين ونجوم المجتمع.
واكتظت ساحات بيع التمور بالمستهلكين نظراً لما توفره من جميع أصناف التمور وكثرة تنوعها وجودتها وكثرة استهلاكها باعتبارها تمثل رمزاً لكرم الضيافة العربية الأصيلة ولا غنى عنه في تقديمها للضيوف في المناسبات والأفراح وحفلات المعايدة وكهدية ثمينة.
وخلال جولتها في أسواق التمور الإقبال الكبير على شراء جميع أنواع التمور والرطب من السكري والبرحى والحلوة والخلاص والصقعي والمكتومي والشقراء وغيرها من الأنواع المعروضة والمختلفة التي تشتهر بها المملكة.
وقال الشيخ الدكتور محمد العريفي ، إنه زار سوق مدينة التمور في بريدة من أجل شراء أجود أنواع التمور المعروضة وخاصة «سكري القصيم» الذي يعد من أفضل أنواع التمور.أما محمد العنزي، فذكر أن المواطنين والمقيمين يقبلون هذه الأيام على شراء أصناف عديدة من التمور المعروضة لتقديمها في احتفالات المعايدة للدوائر الحكومية واستقبال المواطنين ابتهاجاً بعيد الفطر باعتبارها من الأشياء الأساسية ورمزاً مهماً في الضيافة العربية واستقبال الضيوف.
واكتظت ساحات بيع التمور بالمستهلكين نظراً لما توفره من جميع أصناف التمور وكثرة تنوعها وجودتها وكثرة استهلاكها باعتبارها تمثل رمزاً لكرم الضيافة العربية الأصيلة ولا غنى عنه في تقديمها للضيوف في المناسبات والأفراح وحفلات المعايدة وكهدية ثمينة.
وخلال جولتها في أسواق التمور الإقبال الكبير على شراء جميع أنواع التمور والرطب من السكري والبرحى والحلوة والخلاص والصقعي والمكتومي والشقراء وغيرها من الأنواع المعروضة والمختلفة التي تشتهر بها المملكة.
وقال الشيخ الدكتور محمد العريفي ، إنه زار سوق مدينة التمور في بريدة من أجل شراء أجود أنواع التمور المعروضة وخاصة «سكري القصيم» الذي يعد من أفضل أنواع التمور.أما محمد العنزي، فذكر أن المواطنين والمقيمين يقبلون هذه الأيام على شراء أصناف عديدة من التمور المعروضة لتقديمها في احتفالات المعايدة للدوائر الحكومية واستقبال المواطنين ابتهاجاً بعيد الفطر باعتبارها من الأشياء الأساسية ورمزاً مهماً في الضيافة العربية واستقبال الضيوف.