«العمل»: لا صحة لضم زوج وأبناء السعوديات إلى الكفالة
إخبارية الحفير - متابعات نفت وزارة العمل ما تردد مؤخرا عن صدور قرار بضم زوج وأبناء السعوديات من غير السعودي إلى كفالتهن، مشيرة إلى أن الحد الأدنى لدخول الشباب سوق العمل هو 18 عاما.
وقال مصدر في الوزارة إن المنشآت في النطاق الأخضر والممتاز يمكنها تجديد رخصة العمل لموظفيها قبل ستة أشهر من انتهائها بحد أقصى. مشيرة إلى أن مدة التأشيرة عامان، إذا انتهت هذه المدة لا يعوض صاحبها ولايسترد المبلغ. وأشارت الوزارة إلى أن السائق الخاص من المهن المستثناة من نظام العمل، وأن الجهة المسؤولة عنه هى الجوازات. منوهة أنه لنقل خدمة عامل من منشأة في النطاق الأحمر إلى النطاق الممتاز يجب الحصول على موافقة صاحب العمل دون اشتراط مرور عامين لديه ما دامت رخصته سارية المفعول.
وأشارت المصادر إلى أن الأولوية لديها حاليا هى العمل على تحسين بيئة العمل في القطاع الخاص. مشيرة إلى توظيف 50 ألف فتاة وسيدة خلال الأشهر العشرة الأخيرة بعد البدء في تطبيق برنامج «نطاقات».
وأكدت التركيز في المرحلة المقبلة على السعودة النوعية والأجور المناسبة. وكانت وزارة العمل قد واجهت انتقادات شديدة في الآونة الأخيرة، نتيجة لطبيعة الوظائف التى تم توفيرها للشباب، والتى يراها البعض هامشية ولا تتناسب مع تخصصات التعليم العالي، الذى يضخ 300 ألف خريج سنويا، وفقا لوزير العمل في تصريحات سابقة له.
وقال مصدر في الوزارة إن المنشآت في النطاق الأخضر والممتاز يمكنها تجديد رخصة العمل لموظفيها قبل ستة أشهر من انتهائها بحد أقصى. مشيرة إلى أن مدة التأشيرة عامان، إذا انتهت هذه المدة لا يعوض صاحبها ولايسترد المبلغ. وأشارت الوزارة إلى أن السائق الخاص من المهن المستثناة من نظام العمل، وأن الجهة المسؤولة عنه هى الجوازات. منوهة أنه لنقل خدمة عامل من منشأة في النطاق الأحمر إلى النطاق الممتاز يجب الحصول على موافقة صاحب العمل دون اشتراط مرور عامين لديه ما دامت رخصته سارية المفعول.
وأشارت المصادر إلى أن الأولوية لديها حاليا هى العمل على تحسين بيئة العمل في القطاع الخاص. مشيرة إلى توظيف 50 ألف فتاة وسيدة خلال الأشهر العشرة الأخيرة بعد البدء في تطبيق برنامج «نطاقات».
وأكدت التركيز في المرحلة المقبلة على السعودة النوعية والأجور المناسبة. وكانت وزارة العمل قد واجهت انتقادات شديدة في الآونة الأخيرة، نتيجة لطبيعة الوظائف التى تم توفيرها للشباب، والتى يراها البعض هامشية ولا تتناسب مع تخصصات التعليم العالي، الذى يضخ 300 ألف خريج سنويا، وفقا لوزير العمل في تصريحات سابقة له.