حراس المدارس من المثبتين
إخبارية الحفير - متابعات ألمحت وزارة التربية والتعليم إلى إمكانية الاستفادة من العدد الكبير من المثبتين في الوظائف الإدارية والمستخدمين، خاصة المراتب الأولى لسد عجز وظائف "حراس المدارس".
جاء ذلك في رد مدير عام الشؤون الإدارية والمالية بالوزارة صالح بن عبدالعزيز الحميدي، على مداخلات مديري التربية والتعليم بمناطق ومحافظات المملكة، ضمن اجتماع وزاري "إلكتروني" عقد الأسبوع الماضي، برئاسة نائب الوزير الدكتور خالد السبتي، وذلك للوقوف على استعدادات العام الدراسي المقبل 1433-1434، بشأن احتياج الإدارات للمعلمين والمعلمات والإداريين والإداريات وحراس المدارس.
بينما أشار نائب وزير التربية والتعليم لـ"البنين" الدكتور حمد آل الشيخ، إلى أن العام الدراسي المقبل سيشهد وفرة في أعداد المعلمين والمعلمات المعينين والمثبتين، وأنه يمكن الاستفادة منهم لتسديد ما يحصل من عجز أحيانا في بعض المدارس.
يأتي ذلك في الوقت الذي طالبهم فيه الدكتور السبتي ونائبة الوزير لتعليم البنات الدكتورة نورة الفائز، بتفهم الجانب الإنساني للمعلمات المطالبات بإجازات استثنائية لظروف الولادة ورعاية المولود. كما طالب السبتي الجميع بـ"الشفافية" في الحديث لتجاوز أي عوائق، وتلافي أي مفاجآت قد تحصل مع بداية العام الدراسي، مشجعا على الاهتمام بخطط الوزارة للتخلي عن المباني المستأجرة. وأشار إلى دعم كل الإدارات التي تحرز تطورا ملحوظا في هذا الشأن، مشيدا بتجربة إدارة التربية والتعليم بمنطقة عسير وغيرها من الإدارات.
وتطرقت مداخلات الاجتماع للاستفادة من الأسبوع الأول في دوام المدارس، في التهيئة والتدريب والاهتمام بالبداية الجادة للدراسة من أول يوم دراسي، والتأكد من معايير السلامة في المدارس والاهتمام باستكمال خطط الوزارة لرياض الأطفال، إضافة إلى مشروعات المباني المدرسية، واحتياج الإدارات للمعلمين والمعلمات والإداريين والإداريات وحراس المدارس والتجهيزات المدرسية والمقررات الدراسية وأهمية اكتمال وصولها إلى المدارس.
جاء ذلك في رد مدير عام الشؤون الإدارية والمالية بالوزارة صالح بن عبدالعزيز الحميدي، على مداخلات مديري التربية والتعليم بمناطق ومحافظات المملكة، ضمن اجتماع وزاري "إلكتروني" عقد الأسبوع الماضي، برئاسة نائب الوزير الدكتور خالد السبتي، وذلك للوقوف على استعدادات العام الدراسي المقبل 1433-1434، بشأن احتياج الإدارات للمعلمين والمعلمات والإداريين والإداريات وحراس المدارس.
بينما أشار نائب وزير التربية والتعليم لـ"البنين" الدكتور حمد آل الشيخ، إلى أن العام الدراسي المقبل سيشهد وفرة في أعداد المعلمين والمعلمات المعينين والمثبتين، وأنه يمكن الاستفادة منهم لتسديد ما يحصل من عجز أحيانا في بعض المدارس.
يأتي ذلك في الوقت الذي طالبهم فيه الدكتور السبتي ونائبة الوزير لتعليم البنات الدكتورة نورة الفائز، بتفهم الجانب الإنساني للمعلمات المطالبات بإجازات استثنائية لظروف الولادة ورعاية المولود. كما طالب السبتي الجميع بـ"الشفافية" في الحديث لتجاوز أي عوائق، وتلافي أي مفاجآت قد تحصل مع بداية العام الدراسي، مشجعا على الاهتمام بخطط الوزارة للتخلي عن المباني المستأجرة. وأشار إلى دعم كل الإدارات التي تحرز تطورا ملحوظا في هذا الشأن، مشيدا بتجربة إدارة التربية والتعليم بمنطقة عسير وغيرها من الإدارات.
وتطرقت مداخلات الاجتماع للاستفادة من الأسبوع الأول في دوام المدارس، في التهيئة والتدريب والاهتمام بالبداية الجادة للدراسة من أول يوم دراسي، والتأكد من معايير السلامة في المدارس والاهتمام باستكمال خطط الوزارة لرياض الأطفال، إضافة إلى مشروعات المباني المدرسية، واحتياج الإدارات للمعلمين والمعلمات والإداريين والإداريات وحراس المدارس والتجهيزات المدرسية والمقررات الدراسية وأهمية اكتمال وصولها إلى المدارس.