الزعاق : موسم «مرخيات القلايد» بدأ الثلاثاء الماضي
إخبارية الحفير - متابعات قال عضو الاتحاد العربي للفلك الدكتور خالد الزعاق إن موسم مرخيات القلايد قد بدأ أمس الأول الثلاثاء التاسع عشر من رمضان، ويتكون موسم مرخيات القلايد من نجمين هما الكليبين والنجم الأول من سهيل، وهذان النجمان هما آخر نجوم الصيف اللاهب.
وأضاف الزعاق أن الكليبين من المواسم الصيفية التي يهتم لها العرب في البادية والحاضرة، إذ إن درجة الحرارة تصل إلى أعلى معدلاتها السنوية على الأجزاء الشمالية من الكرة الأرضية وفي أثنائه تكثر العواصف الرملية على الساحل الغربي من المملكة، في مناطق القنفذة وقرى الساحل والطرق المؤدية منها إلى جدة، وتنشط عادة قبيل الظهر وتستمر إلى مغيب الشمس بشكل يومي ويستمر معها هبوب الرياح الشمالية أو الشمالية الغربية المشوبة بالسموم اللافح في المنطقة الشمالية والوسطى والشرقية من المملكة وتشتد حدتها وقد تتسم بالعنف، وغالباً ما يكون هبوبها أثناء ساعات النهار فتثير الغبار والأتربة، وإذا حلّ الظلام تهدأ ويترسب الغبار على الأشياء، مبينا أن في نهايتها بداية للانفتاح الفصلي. وبين الزعاق أن الكليبين نوء يسميه العرب القدماء النثرة وعدد أيامه 13 يوماً ويقول العامة ( إلى طلع الكليبين خذ الحفنة من المدين ) أي إذا شوهد نجم الكليبين بالعين المجردة قبيل شروق الشمس، وفي أول موسم الكليبين تكون درجة الحرارة مرتفعة استمراراً لفصل الصيف القائض مما يجعل الأفاعي تنتشر على سطح الأرض وتكثر السحب غير الماطرة والمسببة لكتمة الجو مما يجعل المزروعات بحاجة لكثرة السقيا، أما الرياح فغالباً ما تكون شمالية أو شمالية غربية مشوبة بالسموم وفي آخر الموسم تنحرف إلى الجنوب كبداية لموسم سهيل حيث يعتدل الجو قليلا آخر الليل وتنكسر حدة الحرارة، أما بشأن الصيد ففي أوله تبدأ هجرة طيور الخواضير وكذلك هجرة الطيور الصغيرة وهو بداية لكثرة الرطب وزيادة الرطوبة الجوية.
وأضاف الزعاق أن الكليبين من المواسم الصيفية التي يهتم لها العرب في البادية والحاضرة، إذ إن درجة الحرارة تصل إلى أعلى معدلاتها السنوية على الأجزاء الشمالية من الكرة الأرضية وفي أثنائه تكثر العواصف الرملية على الساحل الغربي من المملكة، في مناطق القنفذة وقرى الساحل والطرق المؤدية منها إلى جدة، وتنشط عادة قبيل الظهر وتستمر إلى مغيب الشمس بشكل يومي ويستمر معها هبوب الرياح الشمالية أو الشمالية الغربية المشوبة بالسموم اللافح في المنطقة الشمالية والوسطى والشرقية من المملكة وتشتد حدتها وقد تتسم بالعنف، وغالباً ما يكون هبوبها أثناء ساعات النهار فتثير الغبار والأتربة، وإذا حلّ الظلام تهدأ ويترسب الغبار على الأشياء، مبينا أن في نهايتها بداية للانفتاح الفصلي. وبين الزعاق أن الكليبين نوء يسميه العرب القدماء النثرة وعدد أيامه 13 يوماً ويقول العامة ( إلى طلع الكليبين خذ الحفنة من المدين ) أي إذا شوهد نجم الكليبين بالعين المجردة قبيل شروق الشمس، وفي أول موسم الكليبين تكون درجة الحرارة مرتفعة استمراراً لفصل الصيف القائض مما يجعل الأفاعي تنتشر على سطح الأرض وتكثر السحب غير الماطرة والمسببة لكتمة الجو مما يجعل المزروعات بحاجة لكثرة السقيا، أما الرياح فغالباً ما تكون شمالية أو شمالية غربية مشوبة بالسموم وفي آخر الموسم تنحرف إلى الجنوب كبداية لموسم سهيل حيث يعتدل الجو قليلا آخر الليل وتنكسر حدة الحرارة، أما بشأن الصيد ففي أوله تبدأ هجرة طيور الخواضير وكذلك هجرة الطيور الصغيرة وهو بداية لكثرة الرطب وزيادة الرطوبة الجوية.