القنصل الألماني: نصدر التأشيرات للسعوديين خلال 3 أيام
إخبارية الحفير - متابعات أوضح الدكتور رولف تيودور شوستر، القنصل العام الألماني في جدة، أن المعدل الزمني بين تقديم طلب للحصول على التأشيرة وختم جواز السفر بالتأشيرة، لا يتعدى ثلاثة أيام فقط.
وأشار إلى أن القرار الأخير باستقبال طلبات التأشيرات من جدة أدى إلى طلب كبير عليها، وترك انطباعاً جيداً لدينا، وقال «نستقبل هذه الأعداد المتزايدة من الطلبات على الرغم من افتراضنا أن كثيرين لا يعلمون حتى الآن أننا قد بدأنا بالفعل في إصدار التأشيرات من جدة للسفر إلى ألمانيا».
يأتي هذا التطور بعد أيام قليلة على إعلان الدكتور رولف تيودور شوستر القنصل العام الألماني في جدة أن القنصلية العامة الألمانية في جدة بدأت إصدار تأشيرات الشنجن بدءا من 14 تموز (يوليو) الماضي، وذلك بعد توقف طويل دام عدة سنوات.
وأوضح شوستر أن القنصلية الألمانية في جدة تتلقى مزيداً من الطلبات للحصول على التأشيرات يوماً بعد يوم، سواء كان لغرض الزيارة التجارية أو العلاج الطبي أو الدراسة والسياحة، ومن جميع أوساط المجتمع السعودي.
وأضاف «الحكومة الألمانية ترغب في دعم التطور الإيجابي في العلاقات الثنائية بين البلدين من خلال تبسيط إجراءات إصدار التأشيرات للسعوديين، خصوصاً سيدات ورجال الأعمال».
في مايلي مزيد من التفاصيل:
أكد القنصل العام الألماني في جدة أن المعدل الزمني بين تقديم طلب للحصول على التأشيرة وختم جواز السفر بالتأشيرة لا يتعدى ثلاثة أيام فقط.
يأتي هذا التطور بعد أيام قليلة على إعلان الدكتور رولف تيودور شوستر القنصل العام الألماني في جدة أن القنصلية العامة الألمانية في جدة بدأت في إصدار تأشيرات الشنجن بدءا من 14 تموز (يوليو) الجاري، وذلك بعد توقف طويل دام عدة سنوات.
ولفت شوستر أمس، إلى أن القرار الأخير باستقبال طلبات التأشيرات من جدة أدى إلى طلب كبير على التأشيرات، وترك انطباعاً جيداً لدينا. وأضاف ''نستقبل هذه الأعداد المتزايدة في الطلبات على الرغم من افتراضنا أن الكثيرين لا يعلمون حتى الآن أننا قد بدأنا بالفعل في إصدار التأشيرات من جدة للسفر إلى ألمانيا''.
وأكد القنصل العام الألماني أن إصدار التأشيرات من جدة آخذ في التسارع بشكل لا يصدق على حد وصفه، مبيناً أن المعدل الزمني بين تقديم طلب للحصول على التأشيرة وختم جواز السفر بالتأشيرة لا يتعدى ثلاثة أيام فقط.
وأوضح أن القنصلية الألمانية في جدة تتلقى مزيداً من الطلبات للحصول على التأشيرات يوماً بعد يوم، سواء كان لغرض الزيارة التجارية أو العلاج الطبي أو الدراسة والسياحة، ومن جميع أوساط المجتمع السعودي.
وأضاف ''الحكومة الألمانية ترغب في دعم التطور الإيجابي في العلاقات الثنائية بين البلدين من خلال تبسيط إجراءات إصدار التأشيرات للسعوديين، خصوصاً سيدات ورجال الأعمال''، مشيراً إلى أنه مع ذلك لا يزال يتعين تقديم طلبات الحصول على التأشيرات إلى المركز المشترك لاستقبال طلبات التأشيرات في جدة. وتابع: تشترط قواعد ''شنجن'' للحصول على التأشيرات أن يتقدم المسافر للحصول على التأشيرة من البلد الذي يمثل ''الوجهة النهائية'' لسفره، أو إذا كان يريد السفر إلى بلدان عدة، ولا يستطيع أن يقرر ''وجهته النهائية''، عليه أن يتقدم بالطلب إلى البلد الذي تكون أول نقطة دخول له (إلى دول الشنجن).
وأوصى القنصل العام الألماني في جدة في تصريح سابق، المسافرين بالحصول على تأشيراتهم من البلد الذي يكون الوجهة الرئيسة لهم أو نقطة الدخول الأولى (إلى دول الشنجن)، وإذا قاموا بالاتصال بوكالات السفر لهذا الغرض، فإن عليهم أن يوضحوا تماماً لتلك الوكالات أنها ستكون مسؤولة عن تأمين التأشيرة غير الصحيحة.
يذكر أن السعودية هي أكبر شريك تجاري لألمانيا الاتحادية في منطقة الشرق الأوسط، حيث بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين 37.6 مليار ريال في العام الماضي. وألمانيا هي الشريك التجاري الثالث للسعودية.
ووفقاً للسفارة الألمانية في الرياض، زاد التبادل التجاري الألماني - السعودي بشكل ملحوظ وتعززت العلاقات الاقتصادية بين البلدين خلال الـ 12 شهرا الماضية، حيث ارتفعت الصادرات الألمانية بنسبة 31 في المائة في أول شهرين، في حين أن الصادرات السعودية ارتفعت بنسبة 160 في المائة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي 2011. وكان الدكتور إبراهيم العساف وزير المالية السعودي قد دعا رجال الأعمال إلى ردم الفجوة في فرق الميزان التجاري بين السعودية وألمانيا. وبين أن أرقام التبادل التجاري والاستثمارات المشتركة لا تعكس الإمكانات المتوافرة في اقتصادي البلدين، ففي عام 2011 بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين الصديقين نحو 7.5 مليار يورو، وبلغت الصادرات السعودية لألمانيا نحو 300 مليون يورو فيما بلغت الواردات السعودية من ألمانيا نحو 7.2 مليار يورو. وبلغت المشاريع السعودية - الألمانية المشتركة 191 مشروعاً يبلغ رأس المال المستثمر فيها نحو 13.7 مليار يورو.
وأشار إلى أن القرار الأخير باستقبال طلبات التأشيرات من جدة أدى إلى طلب كبير عليها، وترك انطباعاً جيداً لدينا، وقال «نستقبل هذه الأعداد المتزايدة من الطلبات على الرغم من افتراضنا أن كثيرين لا يعلمون حتى الآن أننا قد بدأنا بالفعل في إصدار التأشيرات من جدة للسفر إلى ألمانيا».
يأتي هذا التطور بعد أيام قليلة على إعلان الدكتور رولف تيودور شوستر القنصل العام الألماني في جدة أن القنصلية العامة الألمانية في جدة بدأت إصدار تأشيرات الشنجن بدءا من 14 تموز (يوليو) الماضي، وذلك بعد توقف طويل دام عدة سنوات.
وأوضح شوستر أن القنصلية الألمانية في جدة تتلقى مزيداً من الطلبات للحصول على التأشيرات يوماً بعد يوم، سواء كان لغرض الزيارة التجارية أو العلاج الطبي أو الدراسة والسياحة، ومن جميع أوساط المجتمع السعودي.
وأضاف «الحكومة الألمانية ترغب في دعم التطور الإيجابي في العلاقات الثنائية بين البلدين من خلال تبسيط إجراءات إصدار التأشيرات للسعوديين، خصوصاً سيدات ورجال الأعمال».
في مايلي مزيد من التفاصيل:
أكد القنصل العام الألماني في جدة أن المعدل الزمني بين تقديم طلب للحصول على التأشيرة وختم جواز السفر بالتأشيرة لا يتعدى ثلاثة أيام فقط.
يأتي هذا التطور بعد أيام قليلة على إعلان الدكتور رولف تيودور شوستر القنصل العام الألماني في جدة أن القنصلية العامة الألمانية في جدة بدأت في إصدار تأشيرات الشنجن بدءا من 14 تموز (يوليو) الجاري، وذلك بعد توقف طويل دام عدة سنوات.
ولفت شوستر أمس، إلى أن القرار الأخير باستقبال طلبات التأشيرات من جدة أدى إلى طلب كبير على التأشيرات، وترك انطباعاً جيداً لدينا. وأضاف ''نستقبل هذه الأعداد المتزايدة في الطلبات على الرغم من افتراضنا أن الكثيرين لا يعلمون حتى الآن أننا قد بدأنا بالفعل في إصدار التأشيرات من جدة للسفر إلى ألمانيا''.
وأكد القنصل العام الألماني أن إصدار التأشيرات من جدة آخذ في التسارع بشكل لا يصدق على حد وصفه، مبيناً أن المعدل الزمني بين تقديم طلب للحصول على التأشيرة وختم جواز السفر بالتأشيرة لا يتعدى ثلاثة أيام فقط.
وأوضح أن القنصلية الألمانية في جدة تتلقى مزيداً من الطلبات للحصول على التأشيرات يوماً بعد يوم، سواء كان لغرض الزيارة التجارية أو العلاج الطبي أو الدراسة والسياحة، ومن جميع أوساط المجتمع السعودي.
وأضاف ''الحكومة الألمانية ترغب في دعم التطور الإيجابي في العلاقات الثنائية بين البلدين من خلال تبسيط إجراءات إصدار التأشيرات للسعوديين، خصوصاً سيدات ورجال الأعمال''، مشيراً إلى أنه مع ذلك لا يزال يتعين تقديم طلبات الحصول على التأشيرات إلى المركز المشترك لاستقبال طلبات التأشيرات في جدة. وتابع: تشترط قواعد ''شنجن'' للحصول على التأشيرات أن يتقدم المسافر للحصول على التأشيرة من البلد الذي يمثل ''الوجهة النهائية'' لسفره، أو إذا كان يريد السفر إلى بلدان عدة، ولا يستطيع أن يقرر ''وجهته النهائية''، عليه أن يتقدم بالطلب إلى البلد الذي تكون أول نقطة دخول له (إلى دول الشنجن).
وأوصى القنصل العام الألماني في جدة في تصريح سابق، المسافرين بالحصول على تأشيراتهم من البلد الذي يكون الوجهة الرئيسة لهم أو نقطة الدخول الأولى (إلى دول الشنجن)، وإذا قاموا بالاتصال بوكالات السفر لهذا الغرض، فإن عليهم أن يوضحوا تماماً لتلك الوكالات أنها ستكون مسؤولة عن تأمين التأشيرة غير الصحيحة.
يذكر أن السعودية هي أكبر شريك تجاري لألمانيا الاتحادية في منطقة الشرق الأوسط، حيث بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين 37.6 مليار ريال في العام الماضي. وألمانيا هي الشريك التجاري الثالث للسعودية.
ووفقاً للسفارة الألمانية في الرياض، زاد التبادل التجاري الألماني - السعودي بشكل ملحوظ وتعززت العلاقات الاقتصادية بين البلدين خلال الـ 12 شهرا الماضية، حيث ارتفعت الصادرات الألمانية بنسبة 31 في المائة في أول شهرين، في حين أن الصادرات السعودية ارتفعت بنسبة 160 في المائة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي 2011. وكان الدكتور إبراهيم العساف وزير المالية السعودي قد دعا رجال الأعمال إلى ردم الفجوة في فرق الميزان التجاري بين السعودية وألمانيا. وبين أن أرقام التبادل التجاري والاستثمارات المشتركة لا تعكس الإمكانات المتوافرة في اقتصادي البلدين، ففي عام 2011 بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين الصديقين نحو 7.5 مليار يورو، وبلغت الصادرات السعودية لألمانيا نحو 300 مليون يورو فيما بلغت الواردات السعودية من ألمانيا نحو 7.2 مليار يورو. وبلغت المشاريع السعودية - الألمانية المشتركة 191 مشروعاً يبلغ رأس المال المستثمر فيها نحو 13.7 مليار يورو.