سميرة زوجة الغامدي : إغمائي كان بعد الملاحقة والقضية لم تنتهي
إخبارية الحفير - متابعات بعد هدوء عاصفة حادثة بلجرشي ودفن الضحية / عبد الرحمن الحرفي الغامدي وبعد توكيل افراد الهيئة لمحامين قاموا بتبرئتهم مما اتُهموا به قمت بالاطمئنان على سميرة زوجة الحرفي المتوفى والتي ما زالت تعاني نفسياً وجسدياً مما حل بها وبأفراد عائلتها حيث ستنتقل لاحقاً للعيش وإكمال مسيرة حياتها في المنطقة الشرقية مع والدتها هي وابنها خالد وابنتها درر اللذان لا يعلمان الى الآن بوفاة والدهم أو ببتر يد والدتهم , ومن جهة اخرى علمنا أن خالد ابن الحرفي سيغادر المشفى خلال الأيام القادمة بمشيئة الله وصحته في تحسن ويخضع حالياً للتمرين .
ونظراً لحالة سميرة النفسية جراء الحادث المؤلم فهي مازالت تتذكر بكل فترة المزيد من الأمور التي حدثت وغابت عنها أثناء زيارتنا الأولى لها حيث أفادت بأنها أحست بجزء من الملاحقة بما يقارب الأربعة كيلو وبعدها لم تعد تتذكر ما حدث وذكرت بأن صوت الأغاني لم يكن مرتفعاً ولم يقم زوجها بالتفحيط ولكنه كان مسرعاً فقط , وعلمنا من مصدر موثوق بأنها لن تتنازل عن حقها فيما حدث وسيتولى القضية شقيقها الأكبر وشقيق المتوفى بتفويض محامي للنظر الجاد في القضية وإحقاق حق الطفل خالد والطفلة درر ووالدتهما .
ومن جهة اخرى قرر رئيس اللجنة المشرفة على حالة سميرة والمسئول عن العمليات التجميلية وبالاتفاق مع طبيب العظام وطبيب الأوعية الدموية إصدار قرار بخروجها من المستشفى والمراجعة بعد عشرة أيام لإزالة الغرز الموجودة بالظهر من الجهة اليمنى حيث تم الاستعانة بالعضل والأوعية منه قبل بتر اليد لتلافي البتر انذاك ولكن لم يجدي ذلك نفعاً مما ساهم في عمل غرز بالظهر وتقرر خروجها ايضاً بدون ان يتم تركيب يد اصطناعية للمريضة وتجاهل الوعود في الاهتمام الخاص بحالة سميرة الصحية والنفسية .
وكان اصدار خروج للمواطنة سميرة من مستشفى الحرس بالرياض مفاجئاً ولم يوافق شقيقها على استلامها إلا بعد أن تشفى تماماً من الجروح التي نجمت اثناء محاولة ايجاد عضل وأوردة لليد قبل البتر من انحاء متفرقة من جسمها وأيضا بعد ان يتم تركيب يد اصطناعية لها .
وبعد عدة اجتماعات اوصت اللجنة بتحويل سميرة الى مدينة الأمير سلطان الطبية لوجود مختصين في تركيب يد صناعية متحركة لها
ونظراً لحالة سميرة النفسية جراء الحادث المؤلم فهي مازالت تتذكر بكل فترة المزيد من الأمور التي حدثت وغابت عنها أثناء زيارتنا الأولى لها حيث أفادت بأنها أحست بجزء من الملاحقة بما يقارب الأربعة كيلو وبعدها لم تعد تتذكر ما حدث وذكرت بأن صوت الأغاني لم يكن مرتفعاً ولم يقم زوجها بالتفحيط ولكنه كان مسرعاً فقط , وعلمنا من مصدر موثوق بأنها لن تتنازل عن حقها فيما حدث وسيتولى القضية شقيقها الأكبر وشقيق المتوفى بتفويض محامي للنظر الجاد في القضية وإحقاق حق الطفل خالد والطفلة درر ووالدتهما .
ومن جهة اخرى قرر رئيس اللجنة المشرفة على حالة سميرة والمسئول عن العمليات التجميلية وبالاتفاق مع طبيب العظام وطبيب الأوعية الدموية إصدار قرار بخروجها من المستشفى والمراجعة بعد عشرة أيام لإزالة الغرز الموجودة بالظهر من الجهة اليمنى حيث تم الاستعانة بالعضل والأوعية منه قبل بتر اليد لتلافي البتر انذاك ولكن لم يجدي ذلك نفعاً مما ساهم في عمل غرز بالظهر وتقرر خروجها ايضاً بدون ان يتم تركيب يد اصطناعية للمريضة وتجاهل الوعود في الاهتمام الخاص بحالة سميرة الصحية والنفسية .
وكان اصدار خروج للمواطنة سميرة من مستشفى الحرس بالرياض مفاجئاً ولم يوافق شقيقها على استلامها إلا بعد أن تشفى تماماً من الجروح التي نجمت اثناء محاولة ايجاد عضل وأوردة لليد قبل البتر من انحاء متفرقة من جسمها وأيضا بعد ان يتم تركيب يد اصطناعية لها .
وبعد عدة اجتماعات اوصت اللجنة بتحويل سميرة الى مدينة الأمير سلطان الطبية لوجود مختصين في تركيب يد صناعية متحركة لها