وزير الداخلية اليمني : نكثف جهودنا للعثور على الخالدي وهدفنا طرد القاعدة
إخبارية الحفير - متابعات أكد وزير الداخلية اليمني اللواء عبد القادر قحطان أن الأجهزة الأمنية في بلاده تكثف جهودها للعثور على نائب القنصل السعودي في عدن عبدالله الخالدي المختطف من قبل تنظيم القاعدة.
وقال الوزير قحطان أمس « لا تزال المتابعة قائمة للعثور على الخالدي، ولكن حتى اليوم (أمس) ليس هناك أي مؤشرات يعتمد عليها». وردا على سؤال عن الاستراتيجية المتبعة لطرد تنظيم القاعدة والتي تتخذ من اليمن ملاذا لتهديد الأمن في البلاد ودول الجوار، والأمن الإقليمي قال «نحن نتعاون باستمرار مع دول الجوار، ومع المجتمع الدولي لمكافحة تنظيم القاعدية في سبيل الوصول إلى النتيجة المرضية إن شاء الله وهي طرد هذا التنظيم من اليمن».
وحول ما تقوم به بلاده حيال معضلة تهريب الأطفال إلى المملكة قال الوزير اليمني «هذه المشكلة مازالت قائمة. خاصة في ظل الأوضاع التي مرت فيها اليمن، ونحن نتابعها وهناك تنسيق مع المملكة لمواجهة تلك المشكل، ومع منظمة الهجرة الدولية».
وأشار الوزير إلى أن مهمته الأمنية البحتة لا تمكنه من متابعة القضايا الاستخباراتيه بحكم طبيعتها الخاصة، وأن انشغاله بعمل الأمن العام لا يسمع له بالإلمام بالجوانب الأخرى. واعتذر الوزير عن الإفصاح عن أي معلومات عن الجهة التي كانت وراء الهجوم على مقر وزارته الأسبوع الماضي وقال « أنا ملتزم بالعمل في صمت، ومن خلال القنوات الطبيعية، وبعيدا عن الإعلام.
وقال الوزير قحطان أمس « لا تزال المتابعة قائمة للعثور على الخالدي، ولكن حتى اليوم (أمس) ليس هناك أي مؤشرات يعتمد عليها». وردا على سؤال عن الاستراتيجية المتبعة لطرد تنظيم القاعدة والتي تتخذ من اليمن ملاذا لتهديد الأمن في البلاد ودول الجوار، والأمن الإقليمي قال «نحن نتعاون باستمرار مع دول الجوار، ومع المجتمع الدولي لمكافحة تنظيم القاعدية في سبيل الوصول إلى النتيجة المرضية إن شاء الله وهي طرد هذا التنظيم من اليمن».
وحول ما تقوم به بلاده حيال معضلة تهريب الأطفال إلى المملكة قال الوزير اليمني «هذه المشكلة مازالت قائمة. خاصة في ظل الأوضاع التي مرت فيها اليمن، ونحن نتابعها وهناك تنسيق مع المملكة لمواجهة تلك المشكل، ومع منظمة الهجرة الدولية».
وأشار الوزير إلى أن مهمته الأمنية البحتة لا تمكنه من متابعة القضايا الاستخباراتيه بحكم طبيعتها الخاصة، وأن انشغاله بعمل الأمن العام لا يسمع له بالإلمام بالجوانب الأخرى. واعتذر الوزير عن الإفصاح عن أي معلومات عن الجهة التي كانت وراء الهجوم على مقر وزارته الأسبوع الماضي وقال « أنا ملتزم بالعمل في صمت، ومن خلال القنوات الطبيعية، وبعيدا عن الإعلام.