نواف بن فيصل: تغييرات جذرية في الرئاسة بعد العيد
إخبارية الحفير - متابعات أوضح الرئيس العام لرعاية الشباب رئيس بعثة المملكة المشاركة في أولمبياد لندن، أن المشاركة النسائية لم تكن خيار اللجنة الأولمبية الدولية أو السعودية، إنما على طلب النساء أنفسهن من اللجنة الدولية التي استفسرت من اللجنة السعودية وبعد ذلك اتخذ القرار بالمشاركة وفق شروط وضوابط طبقت بحذافيرها، وجميع المشاركات حضرن مع محارمهن، مشيرا إلى أن إصرار المملكة على الالتزام بشروط المشاركة وفق ضوابط معينة فتح الباب أمام المسلمات في كل دول العالم للمشاركة مع الاحتفاظ بالقيم الإسلامية، مؤكدا في حديثه لبرنامج فوانيس أن مشاركة المملكة العربية السعودية تهدف إلى إبراز الصورة المشرفة عنها في محفل عالمي يشارك فيه أفضل الرياضيين على مستوى العالم، كما يتخطى الطموح لتحقيق ميداليات في جميع الألعاب الفردية المشاركين فيها وننتظر من أبطالنا تحقيق أرقام جديدة تفوق السابقة التي تم تحقيقها.
ونوه إلى أن الطموحات المستقبلية للجنة الأولمبية لا يمكن أن تحقق في يوم وليلة ونسعى إلى صناعة أبطال أولمبيين من خلال المدارس والجامعات كون الأندية لا تصنع الأبطال.
وعن التغييرات المتوقعة في الرئاسة العامة والاتحادات الرياضية واللجنة الاولمبية، أوضح الأمير نواف أن التجديد في الرئاسة سيكون على مرحلتين الأولى خلال أسابيع والثانية مستقبلية وستكون شمولية، مع إعادة النظر في النشاطات الرياضية ومدى تناسبها مع الشباب، وهذا التغيير سيكون استراتيجية وطنية تعدها وزارة التخطيط، حيث إنها تضع الخطة وتلتزم بها القطاعات المعنية، فيما سيبدأ التغيير في الاتحادات واللجان الأولمبية مع التشكيل الجديد وهدفنا سيكون التركيز على الكوادر الشابة ونتطلع بعد ثماني سنوات إلى ترؤس الكوادر السعودية الاتحادات القارية وبعض أجزاء في الاتحادات الدولية، وكذلك دخول رجال أعمال في قيادات الاتحادات وتطوير التمويل الرياضي من خلال عقود إعلانية، كما سيبحث مع وزير المالية خلال الأيام المقبلة الدعم المقرر أن يقدم من الدولة.
وعن اتحاد الكرة أكد أن الإدارة المؤقتة هي لتسيير الأعمال فقط ولا تحاسب على أي شيء وتقوم بتهيئة المرحلة الانتقالية القادمة، وتشكيله سيكون من خلال الجمعية العمومية دون تدخل الرئاسة في اللجان مع اكتفائها بالدعم اللوجستي على أن يتم اختيار أعضاء الاتحاد من جميع الفئات الرياضية في كل الأندية.
واعتبر أنه من أكثر الأشخاص تعرضا لانتقادات الإعلام في الفترة الماضية، معترفا بأن هناك قصورا في التواصل بين المسؤولين ووسائل الإعلام، متمنيا من الإعلامين أن يقيموا أنفسهم في جانب الحيادية في الانتقادات التي وجهت إلى المنتخبات الوطنية وتلك الموجهة للأندية.
ونوه إلى أن الطموحات المستقبلية للجنة الأولمبية لا يمكن أن تحقق في يوم وليلة ونسعى إلى صناعة أبطال أولمبيين من خلال المدارس والجامعات كون الأندية لا تصنع الأبطال.
وعن التغييرات المتوقعة في الرئاسة العامة والاتحادات الرياضية واللجنة الاولمبية، أوضح الأمير نواف أن التجديد في الرئاسة سيكون على مرحلتين الأولى خلال أسابيع والثانية مستقبلية وستكون شمولية، مع إعادة النظر في النشاطات الرياضية ومدى تناسبها مع الشباب، وهذا التغيير سيكون استراتيجية وطنية تعدها وزارة التخطيط، حيث إنها تضع الخطة وتلتزم بها القطاعات المعنية، فيما سيبدأ التغيير في الاتحادات واللجان الأولمبية مع التشكيل الجديد وهدفنا سيكون التركيز على الكوادر الشابة ونتطلع بعد ثماني سنوات إلى ترؤس الكوادر السعودية الاتحادات القارية وبعض أجزاء في الاتحادات الدولية، وكذلك دخول رجال أعمال في قيادات الاتحادات وتطوير التمويل الرياضي من خلال عقود إعلانية، كما سيبحث مع وزير المالية خلال الأيام المقبلة الدعم المقرر أن يقدم من الدولة.
وعن اتحاد الكرة أكد أن الإدارة المؤقتة هي لتسيير الأعمال فقط ولا تحاسب على أي شيء وتقوم بتهيئة المرحلة الانتقالية القادمة، وتشكيله سيكون من خلال الجمعية العمومية دون تدخل الرئاسة في اللجان مع اكتفائها بالدعم اللوجستي على أن يتم اختيار أعضاء الاتحاد من جميع الفئات الرياضية في كل الأندية.
واعتبر أنه من أكثر الأشخاص تعرضا لانتقادات الإعلام في الفترة الماضية، معترفا بأن هناك قصورا في التواصل بين المسؤولين ووسائل الإعلام، متمنيا من الإعلامين أن يقيموا أنفسهم في جانب الحيادية في الانتقادات التي وجهت إلى المنتخبات الوطنية وتلك الموجهة للأندية.