غربلة إدارية تطيح بالجابر من عضوية الهلال
إخبارية الحفير - متابعات مساعد رئيسا لمجلس إدارة النادي لأربع سنوات مقبلة، وكذلك الأمير نواف بن سعد نائبا عن رئيس مجلس الإدارة وبقية أعضاء مجلس الإدارة ماعدا سامي الجابر الذي كشفت مصادر مطلعة أنه سيكون أبرز الأسماء الغائبة عن المجلس الجديد حيث سيحل عضوا جديدا بديلا له بعد انضمامه إلى الجهاز الفني لنادي أوكسير الفرنسي.
وكان وفد من مكتب رعاية الشباب بمنطقة الرياض قد زار نادي الهلال مؤخرا، وتفقد ملف الجمعية العمومية، واطلع على كافة الإجراءات النظامية تمهيدا لانعقاد الجمعية العمومية للنادي وإضفاء صفة النظامية على المجلس الجديد.
وجاءت تزكية الإدارة برئاسة الأمير عبدالرحمن بن مساعد نظير الدعم الكبير الذي وجده النادي في عهده واهتمامه الكبير بتدعيم صفوف الفريق الأول باللاعبين والمدربين المميزين ما جعله منافسا دائما على البطولات حيث أنفق حوالى 36 مليون يورو على الصفقات، وفي عهده أصبح الهلال النادي الوحيد الذي يتعاقد مع أغلى اللاعبين أمثال السويدي ويلهامسون الذي كلف خزينة النادي ثمانية ملايين يورو والبرازيلي تياجو نيفيز مقابل سبعة ملايين يورو والروماني ميريل رادوي بمبلغ أربعة ملايين يورو، علما أن الأمير عبدالرحمن بن مساعد قاد النادي خلال الأعوام الأربعة الماضية إلى تحقيق عدد كبير من البطولات بلغ مجموعها ست بطولات على مستوى الفريق الأول لكرة القدم وهي بطولة الدوري «مرتين» عامي 2010 و2011، وكأس ولي العهد «أربع مرات على التوالي» من عام 2009م إلى 2012، كما حقق فريق درجة الشباب بطولة الدوري الممتاز عام 2009م.
يشار إلى أن الأمير عبدالرحمن بن مساعد سيكون ثاني رئيس يتولى زمام الأمور الإدارية بنادي الهلال لثمانية أعوام بعد عبدالرحمن بن سعيد رحمه الله الذي ترأس النادي من عام 1957 إلى 1965م.
وكان وفد من مكتب رعاية الشباب بمنطقة الرياض قد زار نادي الهلال مؤخرا، وتفقد ملف الجمعية العمومية، واطلع على كافة الإجراءات النظامية تمهيدا لانعقاد الجمعية العمومية للنادي وإضفاء صفة النظامية على المجلس الجديد.
وجاءت تزكية الإدارة برئاسة الأمير عبدالرحمن بن مساعد نظير الدعم الكبير الذي وجده النادي في عهده واهتمامه الكبير بتدعيم صفوف الفريق الأول باللاعبين والمدربين المميزين ما جعله منافسا دائما على البطولات حيث أنفق حوالى 36 مليون يورو على الصفقات، وفي عهده أصبح الهلال النادي الوحيد الذي يتعاقد مع أغلى اللاعبين أمثال السويدي ويلهامسون الذي كلف خزينة النادي ثمانية ملايين يورو والبرازيلي تياجو نيفيز مقابل سبعة ملايين يورو والروماني ميريل رادوي بمبلغ أربعة ملايين يورو، علما أن الأمير عبدالرحمن بن مساعد قاد النادي خلال الأعوام الأربعة الماضية إلى تحقيق عدد كبير من البطولات بلغ مجموعها ست بطولات على مستوى الفريق الأول لكرة القدم وهي بطولة الدوري «مرتين» عامي 2010 و2011، وكأس ولي العهد «أربع مرات على التوالي» من عام 2009م إلى 2012، كما حقق فريق درجة الشباب بطولة الدوري الممتاز عام 2009م.
يشار إلى أن الأمير عبدالرحمن بن مساعد سيكون ثاني رئيس يتولى زمام الأمور الإدارية بنادي الهلال لثمانية أعوام بعد عبدالرحمن بن سعيد رحمه الله الذي ترأس النادي من عام 1957 إلى 1965م.