14 تهمة رشوة تنتظر قيادي الأمانة في محاكمات سيول جدة اليوم
إخبارية الحفير - متابعات يواجه قيادي بأمانة جدة « مكفوف اليد « بالإضافة إلى 7 متهمين آخرين من بينهم رجال أعمال ومهندسون بمؤسسات أهلية- اليوم - بديوان المظالم جلسة حاسمة على خلفية محاكمات سيول جدة حيث يواجهون بحسب لائحة هيئة الرقابة والتحقيق اتهامات تتعلق بضلوعهم بالرشوة أثناء تنفيذ مشروعات تصريف مياه الأمطار والسيول.
وتنتظر قيادي الأمانة 14 تهمة متعلقة بجرائم الرشوة اتهم بالاشتراك فيها بالتواطؤ مع المتهمين السبعة الآخرين حيث استطاع من خلال مبالغ الرشوة التي حصل عليها الاشتغال في التجارة بالتزامن مع شرائه 5 كيلوات من الذهب والمساهمة بها في مصنع للذهب لتشغيله مقابل حصوله على جزء من اجمالي المبيعات شهريا.
كما حصل على «جمس يوكن» من المتهم الأول (مالك إحدى شركات المقاولات) لاستعمالها خلال مدة تنفيذ أحد مشروعات صيانة وتحسين شبكات تصريف مياه الأمطار ومحطات الضخ مقابل عدم تعطيل مستخلصات شركة رجل الاعمال المذكور الخاصة بالمشروع بالإضافة إلى اتهامه بالحصول على سيارة ارمادا من شركة أخرى مقابل تمرير المستخلصات الخاصة بتلك الشركة وعدم تعطيلها.
كما اتهم ايضا بطلب وأخذ سيارة باجيرو تقدر قيمتها بـ 120000 ريال على سبيل الرشوة من مؤسسة مقاولات أخرى مقابل تسهيله لمستخلصات المؤسسة بالتزامن مع تنفيذها لأحد المشروعات بكورنيش جدة بالإضافة إلى ان اعترافاته اثناء التحقيقات تضمنت استلامه من إحدى الشركات وعبر أحد الوافدين ظرفًا بداخله 13000 ريال ولكي يتنصل الوافد من المسؤولية الجنائية قال: إن هذا المبلغ هو زكاة اموال وانه طلب من قيادي الأمانة تسليمه لبعض موظفي الأمانة المعينين على درجات وظيفية متدنية .
وتنتظر قيادي الأمانة 14 تهمة متعلقة بجرائم الرشوة اتهم بالاشتراك فيها بالتواطؤ مع المتهمين السبعة الآخرين حيث استطاع من خلال مبالغ الرشوة التي حصل عليها الاشتغال في التجارة بالتزامن مع شرائه 5 كيلوات من الذهب والمساهمة بها في مصنع للذهب لتشغيله مقابل حصوله على جزء من اجمالي المبيعات شهريا.
كما حصل على «جمس يوكن» من المتهم الأول (مالك إحدى شركات المقاولات) لاستعمالها خلال مدة تنفيذ أحد مشروعات صيانة وتحسين شبكات تصريف مياه الأمطار ومحطات الضخ مقابل عدم تعطيل مستخلصات شركة رجل الاعمال المذكور الخاصة بالمشروع بالإضافة إلى اتهامه بالحصول على سيارة ارمادا من شركة أخرى مقابل تمرير المستخلصات الخاصة بتلك الشركة وعدم تعطيلها.
كما اتهم ايضا بطلب وأخذ سيارة باجيرو تقدر قيمتها بـ 120000 ريال على سبيل الرشوة من مؤسسة مقاولات أخرى مقابل تسهيله لمستخلصات المؤسسة بالتزامن مع تنفيذها لأحد المشروعات بكورنيش جدة بالإضافة إلى ان اعترافاته اثناء التحقيقات تضمنت استلامه من إحدى الشركات وعبر أحد الوافدين ظرفًا بداخله 13000 ريال ولكي يتنصل الوافد من المسؤولية الجنائية قال: إن هذا المبلغ هو زكاة اموال وانه طلب من قيادي الأمانة تسليمه لبعض موظفي الأمانة المعينين على درجات وظيفية متدنية .