«الدفاع المدني»: 65 % من حوادث رمضان منزلية
إخبارية الحفير - متابعات قال الفريق سعد التويجري مدير عام الدفاع المدني إن 65 في المائة من إجمالي الحوادث التي تباشرها فرق الدفاع المدني في شهر رمضان حوادث منزلية.
وجاء ذلك خلال إطلاق المديرية العامة للدفاع المدني تنفيذ خطة تدابير شاملة لمواجهة الطوارئ والحوادث خلال شهر رمضان المبارك تستهدف تعزيز الإجراءات الوقائية ضد الحوادث وسرعة الاستجابة في التعامل معها والتخفيف من آثارها.
وأوضح الفريق التويجري أن عدد حوادث الحريق لعام 1432 في المنازل بلغت 3681 حادثا من أبرز أسبابها التماس كهرباء حيث سجل الدفاع المدني 1490 حادثا، ويأتي عبث الأطفال الثاني بعدد 996 حريقا ثم احتراق وسائل النقل بـ 388 وحرائق داخل المطبخ 196 وقد جاءت في المرتبة الأولى في كثرة حوادث الحريق منطقة مكة المكرمة بـ 1391 والثانية منطقة الرياض بـ 667 ومن ثم المنطقة الشرقية بـ 617 فيما جاءت أقل المناطق منطقة الحدود الشمالية بـ 35، مشيرا الفريق التويجري إن عدد الإصابات في تلك الحوادث بلغ 115 والوفيات 25 وفاة منهم ستة أطفال.
وأكد الفريق سعد التويجري مدير عام الدفاع المدني أن خطط تدابير شهر رمضان هذا العام، التي تم اعتمادها من قبل أمراء المناطق تهدف لتحقيق أعلى درجات الجاهزية لمواجهة المخاطر المتوقعة في كل منطقة تبعاً لظروفها الجغرافية والمناخية والكثافة السكانية بها, إضافة إلى خطة تفصيلية للإسناد بين المحافظات والمدن في كل منطقة في حالات الحوادث الكبرى - لا قدر الله.
وأبان أن خطط تدابير الدفاع المدني في رمضان تعتمد على محورين أساسيين، الأول بالإجراءات الوقائية عبر تكثيف البرامج والأنشطة التوعوية للوقاية من الحوادث التي تدخل في نطاق عمل الدفاع المدني، بما في ذلك الحوادث المنزلية وحوادث المنشآت التجارية والمدن الترفيهية والأسواق من خلال جولات ميدانية لتفقد إجراءات وأنظمة السلامة ومخارج الطوارئ في الوحدات السكنية المفروشة والفنادق والمطاعم والأسواق والمراكز الترفيهية، والتأكد من صلاحيتها ومطابقتها لاشتراطات السلامة الوقائية وتقوم بتطبيق الإجراءات النظامية بحق المنشآت المخالفة لأنظمة واشتراطات السلامة.
أما المحور الثاني من خطة تدابير الدفاع المدني خلال شهر رمضان فيهدف لتحقيق سرعة الاستجابة في التعامل مع الحوادث، وذلك من خلال خريطة لانتشار وتمركز وحدات الدفاع المدني المتخصصة في أعمال الإطفاء والإنقاذ والإسعاف، والمجهزة بكافة الآليات والمعدات وخاصة شبكات الطرق السريعة والمجمعات التجارية والصناعية والأسواق والتجمعات البشرية واستخدام أحدث تقنيات الاتصال في تلقي البلاغات وتحديد موقع المتصل وأفضل الطرق للوصول إلى مكان الحادث في أسرع وقت ممكن.
وجاء ذلك خلال إطلاق المديرية العامة للدفاع المدني تنفيذ خطة تدابير شاملة لمواجهة الطوارئ والحوادث خلال شهر رمضان المبارك تستهدف تعزيز الإجراءات الوقائية ضد الحوادث وسرعة الاستجابة في التعامل معها والتخفيف من آثارها.
وأوضح الفريق التويجري أن عدد حوادث الحريق لعام 1432 في المنازل بلغت 3681 حادثا من أبرز أسبابها التماس كهرباء حيث سجل الدفاع المدني 1490 حادثا، ويأتي عبث الأطفال الثاني بعدد 996 حريقا ثم احتراق وسائل النقل بـ 388 وحرائق داخل المطبخ 196 وقد جاءت في المرتبة الأولى في كثرة حوادث الحريق منطقة مكة المكرمة بـ 1391 والثانية منطقة الرياض بـ 667 ومن ثم المنطقة الشرقية بـ 617 فيما جاءت أقل المناطق منطقة الحدود الشمالية بـ 35، مشيرا الفريق التويجري إن عدد الإصابات في تلك الحوادث بلغ 115 والوفيات 25 وفاة منهم ستة أطفال.
وأكد الفريق سعد التويجري مدير عام الدفاع المدني أن خطط تدابير شهر رمضان هذا العام، التي تم اعتمادها من قبل أمراء المناطق تهدف لتحقيق أعلى درجات الجاهزية لمواجهة المخاطر المتوقعة في كل منطقة تبعاً لظروفها الجغرافية والمناخية والكثافة السكانية بها, إضافة إلى خطة تفصيلية للإسناد بين المحافظات والمدن في كل منطقة في حالات الحوادث الكبرى - لا قدر الله.
وأبان أن خطط تدابير الدفاع المدني في رمضان تعتمد على محورين أساسيين، الأول بالإجراءات الوقائية عبر تكثيف البرامج والأنشطة التوعوية للوقاية من الحوادث التي تدخل في نطاق عمل الدفاع المدني، بما في ذلك الحوادث المنزلية وحوادث المنشآت التجارية والمدن الترفيهية والأسواق من خلال جولات ميدانية لتفقد إجراءات وأنظمة السلامة ومخارج الطوارئ في الوحدات السكنية المفروشة والفنادق والمطاعم والأسواق والمراكز الترفيهية، والتأكد من صلاحيتها ومطابقتها لاشتراطات السلامة الوقائية وتقوم بتطبيق الإجراءات النظامية بحق المنشآت المخالفة لأنظمة واشتراطات السلامة.
أما المحور الثاني من خطة تدابير الدفاع المدني خلال شهر رمضان فيهدف لتحقيق سرعة الاستجابة في التعامل مع الحوادث، وذلك من خلال خريطة لانتشار وتمركز وحدات الدفاع المدني المتخصصة في أعمال الإطفاء والإنقاذ والإسعاف، والمجهزة بكافة الآليات والمعدات وخاصة شبكات الطرق السريعة والمجمعات التجارية والصناعية والأسواق والتجمعات البشرية واستخدام أحدث تقنيات الاتصال في تلقي البلاغات وتحديد موقع المتصل وأفضل الطرق للوصول إلى مكان الحادث في أسرع وقت ممكن.