وزير العمل: استراتيجية وحلول سريعة لتوظيف ذوي الإعاقة
إخبارية الحفير - متابعات أكد المهندس عادل فقيه وزير العمل حرص وزارته على سرعة إعداد استراتيجية وحلول سريعة لتوظيف ذوي الإعاقة، واصفا إياه بـ ''الفئة الغالية''.
جاء ذلك في ختام ملتقى مديري مكاتب العمل أمس، حيث تم استعراض برنامج (توافق) لذوي الإعاقة وضرورة إشراكهم في خدمة المجتمع وتهيئة بيئة العمل المناسبة لهم.
وبيّن العرض المقدم من الدكتورة ميرفت طاشكندي مستشارة وزير العمل والمشرفة على برنامج ''توافق'' أن هناك 600 مليون شخص في العالم لديهم نوع من الإعاقة، يشكلون 10 في المائة من سكان العالم، و400 مليون حالة منهم قادرة على العمل، أما في السعودية فالقادرون على العمل من تلك الفئة يمثلون 45 في المائة (من سن 20 إلى 59 سنة).
وكان وزير العمل قد شكّل في وقت سابق مجلسا توجيهيا لبرنامج توافق برئاسته، يتفرع منه مجلس تنفيذي برئاسة وكيل وزارة العمل للشؤون العمالية.
إلى ذلك، تمت مناقشة واستعراض أبرز نتائج اليوم الأول لملتقى مديري مكاتب العمل، والمستكشف الخفي الذي بدأت في تطبيقه وزارة العمل أخيراً، ويعني زيارة أحد موظفي الوزارة لمكاتب وفروع الوزارة بثوب العميل دون أن يعرفه أحد، ويقوم برصد السلبيات التي يراها ومن ثم عرضها على قيادات الوزارة العليا لمعالجتها وتلافي حصولها مستقبلاً.
وشمل الحوار أيضاً الحديث عن صوت العميل ومدى استفادة الوزارة من ذلك في اتخاذ القرارات التي تخدم المصلحة العامة.
جاء ذلك في ختام ملتقى مديري مكاتب العمل أمس، حيث تم استعراض برنامج (توافق) لذوي الإعاقة وضرورة إشراكهم في خدمة المجتمع وتهيئة بيئة العمل المناسبة لهم.
وبيّن العرض المقدم من الدكتورة ميرفت طاشكندي مستشارة وزير العمل والمشرفة على برنامج ''توافق'' أن هناك 600 مليون شخص في العالم لديهم نوع من الإعاقة، يشكلون 10 في المائة من سكان العالم، و400 مليون حالة منهم قادرة على العمل، أما في السعودية فالقادرون على العمل من تلك الفئة يمثلون 45 في المائة (من سن 20 إلى 59 سنة).
وكان وزير العمل قد شكّل في وقت سابق مجلسا توجيهيا لبرنامج توافق برئاسته، يتفرع منه مجلس تنفيذي برئاسة وكيل وزارة العمل للشؤون العمالية.
إلى ذلك، تمت مناقشة واستعراض أبرز نتائج اليوم الأول لملتقى مديري مكاتب العمل، والمستكشف الخفي الذي بدأت في تطبيقه وزارة العمل أخيراً، ويعني زيارة أحد موظفي الوزارة لمكاتب وفروع الوزارة بثوب العميل دون أن يعرفه أحد، ويقوم برصد السلبيات التي يراها ومن ثم عرضها على قيادات الوزارة العليا لمعالجتها وتلافي حصولها مستقبلاً.
وشمل الحوار أيضاً الحديث عن صوت العميل ومدى استفادة الوزارة من ذلك في اتخاذ القرارات التي تخدم المصلحة العامة.