اللواء المقبل: حصر الأماكن المسببة للحوادث المرورية الخطرة ومعالجتها
إخبارية الحفير - متابعات كشف اللواء عبد الرحمن المقبل مدير الإدارة العامة للمرور، عن عزم إدارته وجهات أخرى تحديد أهم عشرة مواقع خطرة في كل منطقة من مناطق السعودية تشهد حوادث خطرة أو مميتة لمعالجتها.
وقال ''تم تحديد أولويات الإدارة العامة للمرور ومن أهمها ''أتمتة'' جميع الإجراءات الإدارية في إدارة المرور، وتحديد أهم عشرة مواقع خطرة في كل منطقة من مناطق السعودية تشهد حوادث خطرة أو مميتة، وذلك بتعاون الإدارات الفرعية مع الجهات ذات الاختصاص ''وزارة النقل والأمانات وأمن الطرق والشرط وغيرها''، لتحديد أسباب الحوادث، مثل أخطاء هندسة الطرق، أو ضعف عملية رصد وضبط المخالفات، أو تدني ثقافة السائق أو الخلل في المركبة لتلافي حدوثها مستقبلاً، إضافة إلى العمل على ''ميكنة'' جميع الخدمات الضرورية التي تقدم للمواطن وترفع عنه معاناة مراجعة إدارة المرور''.
في مايلي مزيد من التفاصيل:
حددت الإدارة العامة للمرور مجموعة من أولوياتها المقبلة لتطوير الجهاز، يأتي في مقدمة ذلك ''أتممة'' جميع الإجراءات الإدارية في الإدارة العامة للمرور، وتحديد أهم عشرة مواقع خطرة في كل منطقة من مناطق السعودية تشهد حوادث خطرة أو مميتة لمعالجة ذلك.
وعلمت مصادر أن الإدارة العامة للمرور تسعى خلال الفترة الحالية إلى تقديم جميع خدماتها إلكترونياً، لكي يتمكن المستفيد من الخدمات المرورية من الحصول على الخدمة في يسر وسهولة خلال فترة زمنية وجيزة.
وقال اللواء عبد الرحمن بن عبد الله المقبل مدير الإدارة العامة للمرور: ''بعد مباشرتي العمل مديراً عاماً للمرور، وبناء على توجيهات الأمير محمد بن نايف مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية أثناء تشرفي بمقابلته بمعية مدير الأمن العام وجه بوضع برنامج زمني لتنفيذ أهم عناصر التطوير مع شركاء النجاح، واصفاً إياهم بالمعادلة الصعبة في ''أتممة'' و''ميكنة'' الإجراءات أو الخدمات المرورية، وهم مركز المعلومات الوطني، وبرنامج يسر، والتخطيط والتطوير في الأمن العام والعلم لأمن المعلومات''.
وأضاف أنه ''تم تحديد أولويات الإدارة العامة للمرور ومن أهمها ''أتممة'' جميع الإجراءات الإدارية في إدارة المرور، وتحديد أهم عشرة مواقع خطرة في كل منطقة من مناطق السعودية تشهد حوادث خطرة أو مميتة، وذلك بتعاون الإدارات الفرعية مع الجهات ذات الاختصاص ''وزارة النقل والأمانات وأمن الطرق والشرط وغيرهم''، لتحديد أسباب الحوادث، مثل أخطاء هندسة الطرق، أو ضعف عملية رصد وضبط المخالفات، أو تدني ثقافة السائق أو الخلل في المركبة لتلافي حدوثها مستقبلاً - إن شاء الله - إضافة إلى العمل على ''ميكنة'' جميع الخدمات الضرورية التي تقدم للمواطن وترفع عنه معاناة مراجعة إدارة المرور''.
وأوضح مدير عام المرور أن البرنامج الزمني لتطوير العمل في جهاز المرور يتضمن تطوير خطط الحج والعمرة، مؤكداً أنها مهمة تعتبر من أهم الخطط تطوراً وذات متغيرات، حيث يجب أن تتواكب مع التنمية والتطور الذي تشهده العاصمة المقدسة والمشاعر المقدسة أو زيادة في أعداد المعتمرين والحجاج.
وأشار اللواء المقبل إلى أهمية إيجاد تنسيق متكامل بين الإدارة العامة للمرور والجهات ذات العلاقة، مثل وزارة النقل والهيئات العليا لتطوير المدن والأمانات، لإيجاد الحلول المناسبة والعاجلة مثل بعض الإجراءات التي يمكن أن تقوم بها الإدارة الفرعية، كالتعديلات الهندسية، وإيجاد ضوابط على حركة مركبات النقل الثقيل للحد من المركبات المتهالكة وسيرها في الطرقات، وبرمجة الإشارات الضوئية، والحلول الآجلة تتمثل في التنسيق بخصوص النقل العام المنظم، واستعمال الأراضي وإدارة المواقف وغيرها من الأمور اللازمة للمساهمة في انسيابية الحركة المرورية.
ولم يخفِ مدير المرور في حديثه التحدي الذي يواجهه وزملاؤه لنقل الإدارة إلى مصاف الإدارات ذات التقنية العالية والمهارات البشرية المدربة، والعمل على الوصول إلى طالب الخدمة حيثما كان، لافتا إلى أن هذا لا يتم إلى بتضافر جهود شركاء النجاح، وتوافر عوامل النجاح وأهمها التقنية والأفراد المدربون.
وقال ''تم تحديد أولويات الإدارة العامة للمرور ومن أهمها ''أتمتة'' جميع الإجراءات الإدارية في إدارة المرور، وتحديد أهم عشرة مواقع خطرة في كل منطقة من مناطق السعودية تشهد حوادث خطرة أو مميتة، وذلك بتعاون الإدارات الفرعية مع الجهات ذات الاختصاص ''وزارة النقل والأمانات وأمن الطرق والشرط وغيرها''، لتحديد أسباب الحوادث، مثل أخطاء هندسة الطرق، أو ضعف عملية رصد وضبط المخالفات، أو تدني ثقافة السائق أو الخلل في المركبة لتلافي حدوثها مستقبلاً، إضافة إلى العمل على ''ميكنة'' جميع الخدمات الضرورية التي تقدم للمواطن وترفع عنه معاناة مراجعة إدارة المرور''.
في مايلي مزيد من التفاصيل:
حددت الإدارة العامة للمرور مجموعة من أولوياتها المقبلة لتطوير الجهاز، يأتي في مقدمة ذلك ''أتممة'' جميع الإجراءات الإدارية في الإدارة العامة للمرور، وتحديد أهم عشرة مواقع خطرة في كل منطقة من مناطق السعودية تشهد حوادث خطرة أو مميتة لمعالجة ذلك.
وعلمت مصادر أن الإدارة العامة للمرور تسعى خلال الفترة الحالية إلى تقديم جميع خدماتها إلكترونياً، لكي يتمكن المستفيد من الخدمات المرورية من الحصول على الخدمة في يسر وسهولة خلال فترة زمنية وجيزة.
وقال اللواء عبد الرحمن بن عبد الله المقبل مدير الإدارة العامة للمرور: ''بعد مباشرتي العمل مديراً عاماً للمرور، وبناء على توجيهات الأمير محمد بن نايف مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية أثناء تشرفي بمقابلته بمعية مدير الأمن العام وجه بوضع برنامج زمني لتنفيذ أهم عناصر التطوير مع شركاء النجاح، واصفاً إياهم بالمعادلة الصعبة في ''أتممة'' و''ميكنة'' الإجراءات أو الخدمات المرورية، وهم مركز المعلومات الوطني، وبرنامج يسر، والتخطيط والتطوير في الأمن العام والعلم لأمن المعلومات''.
وأضاف أنه ''تم تحديد أولويات الإدارة العامة للمرور ومن أهمها ''أتممة'' جميع الإجراءات الإدارية في إدارة المرور، وتحديد أهم عشرة مواقع خطرة في كل منطقة من مناطق السعودية تشهد حوادث خطرة أو مميتة، وذلك بتعاون الإدارات الفرعية مع الجهات ذات الاختصاص ''وزارة النقل والأمانات وأمن الطرق والشرط وغيرهم''، لتحديد أسباب الحوادث، مثل أخطاء هندسة الطرق، أو ضعف عملية رصد وضبط المخالفات، أو تدني ثقافة السائق أو الخلل في المركبة لتلافي حدوثها مستقبلاً - إن شاء الله - إضافة إلى العمل على ''ميكنة'' جميع الخدمات الضرورية التي تقدم للمواطن وترفع عنه معاناة مراجعة إدارة المرور''.
وأوضح مدير عام المرور أن البرنامج الزمني لتطوير العمل في جهاز المرور يتضمن تطوير خطط الحج والعمرة، مؤكداً أنها مهمة تعتبر من أهم الخطط تطوراً وذات متغيرات، حيث يجب أن تتواكب مع التنمية والتطور الذي تشهده العاصمة المقدسة والمشاعر المقدسة أو زيادة في أعداد المعتمرين والحجاج.
وأشار اللواء المقبل إلى أهمية إيجاد تنسيق متكامل بين الإدارة العامة للمرور والجهات ذات العلاقة، مثل وزارة النقل والهيئات العليا لتطوير المدن والأمانات، لإيجاد الحلول المناسبة والعاجلة مثل بعض الإجراءات التي يمكن أن تقوم بها الإدارة الفرعية، كالتعديلات الهندسية، وإيجاد ضوابط على حركة مركبات النقل الثقيل للحد من المركبات المتهالكة وسيرها في الطرقات، وبرمجة الإشارات الضوئية، والحلول الآجلة تتمثل في التنسيق بخصوص النقل العام المنظم، واستعمال الأراضي وإدارة المواقف وغيرها من الأمور اللازمة للمساهمة في انسيابية الحركة المرورية.
ولم يخفِ مدير المرور في حديثه التحدي الذي يواجهه وزملاؤه لنقل الإدارة إلى مصاف الإدارات ذات التقنية العالية والمهارات البشرية المدربة، والعمل على الوصول إلى طالب الخدمة حيثما كان، لافتا إلى أن هذا لا يتم إلى بتضافر جهود شركاء النجاح، وتوافر عوامل النجاح وأهمها التقنية والأفراد المدربون.