الأمير أحمد: لا بد من وضع حدٍ للمخطئ ولن نقبل المساس بأمن الوطن ومقدراته
إخبارية الحفير - متابعات أكد صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز، وزير الداخلية، أن أهالي القطيف كانوا أول من استنكر الأحداث التي وقعت في العوامية، مؤكدا «كان استنكارهم لتلك الأحداث بشدة وعتب شديد، وطالبوا الدولة بأن يكون الحزم تجاه من خرج عن النظام».
وأضاف وزير الداخلية ، عقب استقباله أمس وزير الداخلية الأردني، «هؤلاء لا يمثلون إلا أنفسهم، وليس مستغربا أن تكون هناك مجموعة تخل بما يخالف رغبة جميع المواطنين في الاستقرار والأمن».
وزاد الأمير أحمد «لا بد من وضع حد للمخطئ إذا تجاوز وتمادى، لأن تجاوزه لا يقف عنده بل يؤذي الناس جميعا، ولكننا نأمل دائما أن يعود المخطئ إلى طريق الصواب ويستغفر، لأن الأمن يجب أن يكون مستقرا والجميع آمنين ومطمئنين، ونحن لن نقبل المساس بأمن الوطن ومقدراته».
وكان صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز وزير الداخلية عقد بمكتبه في جدة أمس اجتماعا مع وزير داخلية المملكة الأردنية الهاشمية اللواء غالب الزعبي والوفد المرافق له.
وبحث الامير أحمد بن عبد العزيز خلال الاجتماع مع الوزير الأردني أهم الموضوعات الأمنية والقضايا العربية وتوثيق أواصر العلاقات المشتركة بين البلدين الشقيقين.
حضر الاجتماع من الجانب السعودي وكيل وزارة الداخلية الدكتور محمد أحمد السالم ومعالي نائب مدير عام المباحث العامة الفريق خالد علي الحميدان ومدير عام مكتب وزير الداخلية للدراسات والبحوث اللواء سعود صالح الداوود، فيما حضره من الجانب الأردني القنصل العام للمملكة الأردنية الهاشمية في جدة الدكتور علي محمود الغزاوي والوفد المرافق لمعالي وزير داخلية الأردن.
من جهة أخرى أولم الأمير أحمد بن عبدالعزيز مأدبة عشاء تكريماً لوزير الداخلية الأردني، حضرها صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة، وصاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد محافظ محافظة جدة، والدكتور ساعد العرابي الحارثي مستشار وزير الداخلية والفريق أول سعيد القحطاني مدير الأمن العام.
وأضاف وزير الداخلية ، عقب استقباله أمس وزير الداخلية الأردني، «هؤلاء لا يمثلون إلا أنفسهم، وليس مستغربا أن تكون هناك مجموعة تخل بما يخالف رغبة جميع المواطنين في الاستقرار والأمن».
وزاد الأمير أحمد «لا بد من وضع حد للمخطئ إذا تجاوز وتمادى، لأن تجاوزه لا يقف عنده بل يؤذي الناس جميعا، ولكننا نأمل دائما أن يعود المخطئ إلى طريق الصواب ويستغفر، لأن الأمن يجب أن يكون مستقرا والجميع آمنين ومطمئنين، ونحن لن نقبل المساس بأمن الوطن ومقدراته».
وكان صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز وزير الداخلية عقد بمكتبه في جدة أمس اجتماعا مع وزير داخلية المملكة الأردنية الهاشمية اللواء غالب الزعبي والوفد المرافق له.
وبحث الامير أحمد بن عبد العزيز خلال الاجتماع مع الوزير الأردني أهم الموضوعات الأمنية والقضايا العربية وتوثيق أواصر العلاقات المشتركة بين البلدين الشقيقين.
حضر الاجتماع من الجانب السعودي وكيل وزارة الداخلية الدكتور محمد أحمد السالم ومعالي نائب مدير عام المباحث العامة الفريق خالد علي الحميدان ومدير عام مكتب وزير الداخلية للدراسات والبحوث اللواء سعود صالح الداوود، فيما حضره من الجانب الأردني القنصل العام للمملكة الأردنية الهاشمية في جدة الدكتور علي محمود الغزاوي والوفد المرافق لمعالي وزير داخلية الأردن.
من جهة أخرى أولم الأمير أحمد بن عبدالعزيز مأدبة عشاء تكريماً لوزير الداخلية الأردني، حضرها صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة، وصاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد محافظ محافظة جدة، والدكتور ساعد العرابي الحارثي مستشار وزير الداخلية والفريق أول سعيد القحطاني مدير الأمن العام.