المفتي: تقصير المسلمين دفع البعض للإعراض عن الدين
إخبارية الحفير - متابعات انتقد مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ، تقصير بعض المسلمين في الإلتزام بالأخلاق الإسلامية، مشيراًُ إلى أن ذلك ساهم في ضعف الإقبال على دين الإسلام لاختلاف الأقوال عن الأفعال، داعياً في الوقت ذاته إلى استثمار وجود العمالة الوافدة العاملة في المملكة وذلك بدعوتهم إلى الله.
وأبدى آل الشيخ، خلال إلقاءه خطبة يوم الجمعة في جامع الإمام تركي وسط الرياض يوم أمس، امتعاضه من قلة تمسك المسلمين بالأخلاق الإسلامية الأصيلة، وعدم مطابقة الأقوال بالأفعال، وتابع قائلاً "أصبحا في زمن ضعف التمسك في الكثير من أخلاق الإسلام بيننا، وأصبح الشخص منا همه نفسه وذووه ولا ينظر لما سوى ذلك".
وأهاب آل الشيخ بضرورة التمسك بسنة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم -، وعدم الإكتفاء بذلك فحسب، بل العمل بها قدر الإمكان، وتابع بقوله "إن سنة الرسول الكريم يجب أن تستقر في قلب المسلم وأن هذه السنن حق وهدى يجب تطبيقها والعمل بها قدر الإستطاعه".
ودعا إلى الاستفادة من وجود العمالة الوافدة في البلاد عبر دعوتهم لدخول الإسلام، مؤكداً على ضرورة إظهار أخلاق المسلمين الحقه لهم.
وحث المفتي المسلمين على الدعوة إلى الله، وتبيين أخلاق الإسلام وفضائله، ومحاسنه، إضافة إلى معاملة أفراد المجتمع بالمعاملة الصادقة الخيرية الذي دعا إليها الدين الحنيف".
وأبدى آل الشيخ، خلال إلقاءه خطبة يوم الجمعة في جامع الإمام تركي وسط الرياض يوم أمس، امتعاضه من قلة تمسك المسلمين بالأخلاق الإسلامية الأصيلة، وعدم مطابقة الأقوال بالأفعال، وتابع قائلاً "أصبحا في زمن ضعف التمسك في الكثير من أخلاق الإسلام بيننا، وأصبح الشخص منا همه نفسه وذووه ولا ينظر لما سوى ذلك".
وأهاب آل الشيخ بضرورة التمسك بسنة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم -، وعدم الإكتفاء بذلك فحسب، بل العمل بها قدر الإمكان، وتابع بقوله "إن سنة الرسول الكريم يجب أن تستقر في قلب المسلم وأن هذه السنن حق وهدى يجب تطبيقها والعمل بها قدر الإستطاعه".
ودعا إلى الاستفادة من وجود العمالة الوافدة في البلاد عبر دعوتهم لدخول الإسلام، مؤكداً على ضرورة إظهار أخلاق المسلمين الحقه لهم.
وحث المفتي المسلمين على الدعوة إلى الله، وتبيين أخلاق الإسلام وفضائله، ومحاسنه، إضافة إلى معاملة أفراد المجتمع بالمعاملة الصادقة الخيرية الذي دعا إليها الدين الحنيف".