الجامعات الناشئة لا "تغري"أساتذة الطب والهندسة
إخبارية الحفير - متابعات رغم إقرار حوافز "بدل الندرة"، إلا أن الجامعات الناشئة في المملكة لا تزال تعاني من صعوبة استقطاب أعضاء هيئات التدريس في التخصصات الطبية والهندسية، وفقا لما أكدته وزارة التعليم العالي التي اعتبرت أن هذا الأمر أولى التحديات التي تواجهها.
وأشارت الوزارة إلى أن الجامعات الناشئة تواجه صعوبة في توفير واستقطاب أعضاء هيئة التدريس، خاصة في التخصصات الطبية والهندسية. على الرغم من وجود حوافز بدل ندرة لأعضاء هيئة التدريس في تلك الجامعات، إلا أنها لا زالت تواجه صعوبة في توفير هذه الكوادر، كما أن أعضاء هيئة التدريس المتعاقدين، خاصة المتميزين يحجمون عن التعاقد مع هذه الجامعات لوجود فرص أخرى أفضل لديهم.
جاء ذلك ضمن الصعوبات والمعوقات التي اشتكت منها وزارة التعليم العالي خلال تقريرها السنوي والجامعات للعام المالي31 / 1432، كما اشتكت من البنى التحتية والمنشأت والمباني الجامعية في الكليات والعمادات المساندة، وذكرت أنها تعد العنصر الأهم في المسيرة العملية والتعليمية، وأكدت أن إنجازها سيسهم في استيعاب الطلاب والطالبات من خريجي الثانوية العامة، مؤكدة أنها ستعمل جاهدة على إنجاز المدن الجامعية، التي تشرف عليها خلال سنوات الخطة من خلال حشد الإمكانات لمتابعة المشاريع، وتذليل الصعوبات التي تواجهها.
وأوضحت الوزارة أن تحدي إنشاء جامعات بحثية رائدة، وتعزيز الإنفاق على البحث العلمي، وربطه بالاحتياجات الوطنية والتنمية الشاملة تأتي ضمن التحديات التي تواجهها، إضافة إلى تحدي ضبط الجودة في العمليات التعليمية.
وأكدت وزارة التعليم العالي أنها حظيت بدعم غير محدود من الدولة، الأمر الذي ترتب عليه زيادة عدد الجامعات من 8 جامعات حكومية إلى العدد الذي هي عليه الآن، وإحداث آلاف من وظائف أعضاء هيئة التدريس، وإعطاؤهم بدلات إضافية تصل إلى 80% من الراتب، كما اعتمدت للجامعات المئات من المشاريع لإنشاء الكليات والعمادات والبنى التحتية.
وأشارت الوزارة إلى أن الجامعات الناشئة تواجه صعوبة في توفير واستقطاب أعضاء هيئة التدريس، خاصة في التخصصات الطبية والهندسية. على الرغم من وجود حوافز بدل ندرة لأعضاء هيئة التدريس في تلك الجامعات، إلا أنها لا زالت تواجه صعوبة في توفير هذه الكوادر، كما أن أعضاء هيئة التدريس المتعاقدين، خاصة المتميزين يحجمون عن التعاقد مع هذه الجامعات لوجود فرص أخرى أفضل لديهم.
جاء ذلك ضمن الصعوبات والمعوقات التي اشتكت منها وزارة التعليم العالي خلال تقريرها السنوي والجامعات للعام المالي31 / 1432، كما اشتكت من البنى التحتية والمنشأت والمباني الجامعية في الكليات والعمادات المساندة، وذكرت أنها تعد العنصر الأهم في المسيرة العملية والتعليمية، وأكدت أن إنجازها سيسهم في استيعاب الطلاب والطالبات من خريجي الثانوية العامة، مؤكدة أنها ستعمل جاهدة على إنجاز المدن الجامعية، التي تشرف عليها خلال سنوات الخطة من خلال حشد الإمكانات لمتابعة المشاريع، وتذليل الصعوبات التي تواجهها.
وأوضحت الوزارة أن تحدي إنشاء جامعات بحثية رائدة، وتعزيز الإنفاق على البحث العلمي، وربطه بالاحتياجات الوطنية والتنمية الشاملة تأتي ضمن التحديات التي تواجهها، إضافة إلى تحدي ضبط الجودة في العمليات التعليمية.
وأكدت وزارة التعليم العالي أنها حظيت بدعم غير محدود من الدولة، الأمر الذي ترتب عليه زيادة عدد الجامعات من 8 جامعات حكومية إلى العدد الذي هي عليه الآن، وإحداث آلاف من وظائف أعضاء هيئة التدريس، وإعطاؤهم بدلات إضافية تصل إلى 80% من الراتب، كما اعتمدت للجامعات المئات من المشاريع لإنشاء الكليات والعمادات والبنى التحتية.