باحث سعودي يكتشف طريقة جديدة لإنتاج أنابيب الكربون من الزيت الثقيل
إخبارية الحفير - متابعات توصل الباحث السعودي هاشم بن محمد بن عبدالله الحبشي إلى طريقة جديدة لإنتاج أنابيب الكربون النانو مترية من الزيت الثقيل، حصل بموجبها على براءة اختراع من مكتب البراءات الأمريكي.
وقال الباحث: إن الطريقة المكتشفة جديدة وجيدة ومجدية اقتصاديًا ويمكن من خلالها تحويل الزيت الثقيل إلى أنابيب كربون نانو مترية عبر تحسين صفاتها الفيزيائية بالتأثيرعلى ذرات المادة واستخدام قوانين علم هندسة المعادن ومحفزات طبيعية واستخدام البرودة والضغط المنخفض والاستعانة بالغازات وتقنية الدوران المحورية المستمرة في الانتاج الصناعي.
وأعرب عن أمله في أن تسهم هذه الطريقة في تحقيق الرؤية الاستراتيجية حول النانو وتطبيقاته لتحقيق مكانة علمية وعالمية للمملكة.
وأعرب عن أمله في أن يكون هذا الإنجاز بداية قوية لدعم استراتيجية المملكة الاقتصادية المستقبلية، ونقل التقنيات من البيئة الأكاديمية البحثية إلى الصناعية وتوجيه الصناعة لمجال صناعة المواد بمقياس النانو وقال: إن الاكتشاف يعتمد على أحد مشتقات النفط المتوفرة في المملكة مشيرًا إلى أن بداية اهتمامه بتقنيات النانو كانت في عام1997 حين تسلم إدارة إحدى مصانع التابعة للعائلة وازداد الاهتمام في 2001 حين تسلم رئاسة مجلس الإدارة حيث تم تأسيس وحدة أبحاث داخل المصانع للبحث عن حلول جدرية وفعاله وإيجاد البدائل للمواد الخام الصناعية وبناء علاقات تعاون مع الجامعات، وكانت البداية من جامعة المؤسس بجدة.
وأشار إلى تعاونه مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية وكذلك الجامعات الأمريكية مثل هارفرد، ام.أي.تي وجامعة اوتوا.
وأعرب عن سعادته لإسهامه في تصنيع محولات كهربائية من الأتربة القلوية بتغطيتها بالمواد النانومترية وتصنيع جسيمات النانومترية الطينية بتقوية البلاستيك وصناعة عاكس الإنارة من البلاستيك العاكس للضوء، وكذلك صناعة العقال السعودي باستخدام مواد النانونية.
وأشار الباحث هاشم الحبشي إلى أن علم النانو تكنولوجي من المجالات الجديدة والنشطة والتي ستحدث ثورة صناعية جديدة في المستقبل القريب مشيرًا إلى أن قواعد هذه التكنولوجيا تعتمد على شروط ومتطلبات متوفرة في مملكتنا الغالية.
وقال الباحث: إن الطريقة المكتشفة جديدة وجيدة ومجدية اقتصاديًا ويمكن من خلالها تحويل الزيت الثقيل إلى أنابيب كربون نانو مترية عبر تحسين صفاتها الفيزيائية بالتأثيرعلى ذرات المادة واستخدام قوانين علم هندسة المعادن ومحفزات طبيعية واستخدام البرودة والضغط المنخفض والاستعانة بالغازات وتقنية الدوران المحورية المستمرة في الانتاج الصناعي.
وأعرب عن أمله في أن تسهم هذه الطريقة في تحقيق الرؤية الاستراتيجية حول النانو وتطبيقاته لتحقيق مكانة علمية وعالمية للمملكة.
وأعرب عن أمله في أن يكون هذا الإنجاز بداية قوية لدعم استراتيجية المملكة الاقتصادية المستقبلية، ونقل التقنيات من البيئة الأكاديمية البحثية إلى الصناعية وتوجيه الصناعة لمجال صناعة المواد بمقياس النانو وقال: إن الاكتشاف يعتمد على أحد مشتقات النفط المتوفرة في المملكة مشيرًا إلى أن بداية اهتمامه بتقنيات النانو كانت في عام1997 حين تسلم إدارة إحدى مصانع التابعة للعائلة وازداد الاهتمام في 2001 حين تسلم رئاسة مجلس الإدارة حيث تم تأسيس وحدة أبحاث داخل المصانع للبحث عن حلول جدرية وفعاله وإيجاد البدائل للمواد الخام الصناعية وبناء علاقات تعاون مع الجامعات، وكانت البداية من جامعة المؤسس بجدة.
وأشار إلى تعاونه مع جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية وكذلك الجامعات الأمريكية مثل هارفرد، ام.أي.تي وجامعة اوتوا.
وأعرب عن سعادته لإسهامه في تصنيع محولات كهربائية من الأتربة القلوية بتغطيتها بالمواد النانومترية وتصنيع جسيمات النانومترية الطينية بتقوية البلاستيك وصناعة عاكس الإنارة من البلاستيك العاكس للضوء، وكذلك صناعة العقال السعودي باستخدام مواد النانونية.
وأشار الباحث هاشم الحبشي إلى أن علم النانو تكنولوجي من المجالات الجديدة والنشطة والتي ستحدث ثورة صناعية جديدة في المستقبل القريب مشيرًا إلى أن قواعد هذه التكنولوجيا تعتمد على شروط ومتطلبات متوفرة في مملكتنا الغالية.