«التجارة»: فرق ميدانية و«تسعيرات» خاصة بشهر رمضان
إخبارية الحفير - متابعات شكلت وزارة التجارة فرقا ميدانية لضبط تسعيرات السلع الغذائية الرئيسية في جميع منافذ البيع داخل المدن والمحافظات بصورة دقيقة، منعا لحدوث أي استغلال قد ينشأ مع زيادة إقبال المتسوقين على الشراء اسعدادا لشهر رمضان المبارك.
ووفقا لمصدر مطلع في وزارة التجارة، فإنه تم الانتهاء من تشكيل فرق ضبط الغش التجاري تعمل وفق ساعات مكتبية محددة في مقر الوزارة، وأخرى ميدانية داخل الأسواق ومنافذ البيع، مع استحداث مهنة ضابط اتصال لكل فرع من فروع الوزارة بكافة المناطق، وهي عبارة عن فرق تعمل بشكل يومي، وتتكون من ثلاثة إلى خمس موظفين، بحسب احتياجات كل منطقة لاستقبال شكاوى واقتراحات المواطنين والمقيمين داخل المملكة، يتم بموجبها توجيه الفرق الميدانية لموقع الحدث أو السوق.
وبحسب المصدر، فإن جميع فروع وزارة التجارة قد انتهت من رصد متوسط سعر السلع الغذائية الخاصة بشهر رمضان رغبة من الوزارة في إيجاد تسعيرات موحدة في عموم مناطق ومحافظات المملكة.
من جهة ثانية، تسابقت المحلات التجارية في منطقة جازان إلى توفير السلع الرمضانية مبكرا، وعرضها للزبائن بأشكال مختلفة عند مداخل المحلات، لافتة أنظار زائريها بالعروض المتنوعة من معظم السلع الأساسية.
وأوضح التاجر عبدالله يحيى، أن موسم توفير السلع الرمضانية انطلق مع بداية شهر رجب الماضي، ومع ذلك فإن أغلب المستلزمات الرمضانية التي تم توفيرها سجلت زيادة في الأسعار عن السنوات الماضية، مما يؤشر إلى ارتفاع كبير في الأسعار وخاصة التي يكثر الطلب عليها في شهر رمضان.
وفي محافظة الطائف، تسابقت العديد من الأسر إلى شراء المواد الغذائيه الرمضانية مبكرا لتخزينها، تحسبا لارتفاع أسعارها..
حيث ازداد الطلب على عبوات الدقيق بنوعيه الأسمر والأبيض، والشوربة الكويكر، والمكرونة، والفيمتو، والخميرة، والمهلبية، بالإضافه للفول والمستلزمات الأخرى التي تمثل الوجبات الرئيسية على موائد الإفطار.
ووفقا لمصدر مطلع في وزارة التجارة، فإنه تم الانتهاء من تشكيل فرق ضبط الغش التجاري تعمل وفق ساعات مكتبية محددة في مقر الوزارة، وأخرى ميدانية داخل الأسواق ومنافذ البيع، مع استحداث مهنة ضابط اتصال لكل فرع من فروع الوزارة بكافة المناطق، وهي عبارة عن فرق تعمل بشكل يومي، وتتكون من ثلاثة إلى خمس موظفين، بحسب احتياجات كل منطقة لاستقبال شكاوى واقتراحات المواطنين والمقيمين داخل المملكة، يتم بموجبها توجيه الفرق الميدانية لموقع الحدث أو السوق.
وبحسب المصدر، فإن جميع فروع وزارة التجارة قد انتهت من رصد متوسط سعر السلع الغذائية الخاصة بشهر رمضان رغبة من الوزارة في إيجاد تسعيرات موحدة في عموم مناطق ومحافظات المملكة.
من جهة ثانية، تسابقت المحلات التجارية في منطقة جازان إلى توفير السلع الرمضانية مبكرا، وعرضها للزبائن بأشكال مختلفة عند مداخل المحلات، لافتة أنظار زائريها بالعروض المتنوعة من معظم السلع الأساسية.
وأوضح التاجر عبدالله يحيى، أن موسم توفير السلع الرمضانية انطلق مع بداية شهر رجب الماضي، ومع ذلك فإن أغلب المستلزمات الرمضانية التي تم توفيرها سجلت زيادة في الأسعار عن السنوات الماضية، مما يؤشر إلى ارتفاع كبير في الأسعار وخاصة التي يكثر الطلب عليها في شهر رمضان.
وفي محافظة الطائف، تسابقت العديد من الأسر إلى شراء المواد الغذائيه الرمضانية مبكرا لتخزينها، تحسبا لارتفاع أسعارها..
حيث ازداد الطلب على عبوات الدقيق بنوعيه الأسمر والأبيض، والشوربة الكويكر، والمكرونة، والفيمتو، والخميرة، والمهلبية، بالإضافه للفول والمستلزمات الأخرى التي تمثل الوجبات الرئيسية على موائد الإفطار.