نواف بن فيصل: اسألوا أنفسكم عن خيبة الأخضر عربياً
إخبارية الحفير - متابعات هاجم الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير نواف بن فيصل، المنتسبين للوسط الرياضي، وكل من سخر من مشاركة الأخضر في كأس العرب، مؤكدا أن الجميع مسؤولون عن خروج الأخضر من نصف النهائي وتأخر ترتيبه في التصنيف الشهري للفيفا.
وقال الأمير نواف عبر صفحته الشخصية على تويتر: «أصابنا الحزن على منتخبنا وعلى ترتيبه في التصنيف الأخير لـ (الفيفا)، لكن المهم أن نبقى متحدين مع منتخبات بلادنا جميعها. مسؤولية المنتخب الأول، تقع على عاتقنا جميعا، وأنا كمسؤول عن اللجنة الأولمبية السعودية، وقبل ذلك كمواطن ومشجع لمنتخبات بلادي، أتشرف بخدمتكم من خلال قطاع الشباب والرياضة».
وأضاف : «أنتَ وأنتِ ونحن جميعا مسؤولون لأن المنتخب للجميع. ولكل من غضب ولكل من تمنى الأفضل ولكل من يغار ويطمح للأفضل، التحية والتقدير، ولكل من سخر ولكل من شمت ولكل من أعاب بلا حق ولكل من تشفى بالمنتخب والوطن، وهو من الوطن، الدعاء له بالهداية«.
وعن كأس العرب قال: « البطولة نجحت بالحضور العربي من أشقائنا العرب، وبالإعلام العربي، ومن الناحية التنظيمية، ولكن هل نحن فعلا نريد استضافة البطولات؟، وأسأل .. الإعلام كله تقريبا كان غير مشجع، والأندية أغلبها أرسلت لاعبيها على مضض، والجماهير في تعليقاتها كانت سلبية قبل بدء البطولة، فما ظنكم بالأجهزة الفنية والإدارية واللاعبين، بعد كل هذا التحطيم، وعدم أهمية هذه البطولة في معظم ما طرح من الجميع تقريبا؟، من المؤكد أن المنتخب دخل البطولة بروح انهزامية، لذلك قبل أن نلوم المنتخب أتمنى من الجميع أن يفكر بما يطرح لأن هذا المنتخب منتخبكم، إن دعمتموه أعطاكم «.
واختتم بالقول: «وعلى كل حال هو منتخبكم ونتاج رياضتنا وأنديتنا وإعلامنا الرياضي، فإن فلح ففلاح للجميع، وإن أخفق فنحن نتحمل الإخفاق، وأتمنى من الجميع أن يراجعوا أنفسهم، ويسألوا .. هل كان الإعلام الرياضي مصدر تشجيع ٍ للمنتخب في هذه البطولة أم أداة تحبيط؟ هل كان هناك أي حضور أو تشجيع جماهيري أم لا؟ وبعد ذلك الحكم لكم والله الموفق لمنتخباتنا، وأنا أقول هذا الكلام وهذا الطرح ويشهد الله عليّ، كمشجع لمنتخبي الغالي قبل أن أكون مسؤولا رياضيا».
وقال الأمير نواف عبر صفحته الشخصية على تويتر: «أصابنا الحزن على منتخبنا وعلى ترتيبه في التصنيف الأخير لـ (الفيفا)، لكن المهم أن نبقى متحدين مع منتخبات بلادنا جميعها. مسؤولية المنتخب الأول، تقع على عاتقنا جميعا، وأنا كمسؤول عن اللجنة الأولمبية السعودية، وقبل ذلك كمواطن ومشجع لمنتخبات بلادي، أتشرف بخدمتكم من خلال قطاع الشباب والرياضة».
وأضاف : «أنتَ وأنتِ ونحن جميعا مسؤولون لأن المنتخب للجميع. ولكل من غضب ولكل من تمنى الأفضل ولكل من يغار ويطمح للأفضل، التحية والتقدير، ولكل من سخر ولكل من شمت ولكل من أعاب بلا حق ولكل من تشفى بالمنتخب والوطن، وهو من الوطن، الدعاء له بالهداية«.
وعن كأس العرب قال: « البطولة نجحت بالحضور العربي من أشقائنا العرب، وبالإعلام العربي، ومن الناحية التنظيمية، ولكن هل نحن فعلا نريد استضافة البطولات؟، وأسأل .. الإعلام كله تقريبا كان غير مشجع، والأندية أغلبها أرسلت لاعبيها على مضض، والجماهير في تعليقاتها كانت سلبية قبل بدء البطولة، فما ظنكم بالأجهزة الفنية والإدارية واللاعبين، بعد كل هذا التحطيم، وعدم أهمية هذه البطولة في معظم ما طرح من الجميع تقريبا؟، من المؤكد أن المنتخب دخل البطولة بروح انهزامية، لذلك قبل أن نلوم المنتخب أتمنى من الجميع أن يفكر بما يطرح لأن هذا المنتخب منتخبكم، إن دعمتموه أعطاكم «.
واختتم بالقول: «وعلى كل حال هو منتخبكم ونتاج رياضتنا وأنديتنا وإعلامنا الرياضي، فإن فلح ففلاح للجميع، وإن أخفق فنحن نتحمل الإخفاق، وأتمنى من الجميع أن يراجعوا أنفسهم، ويسألوا .. هل كان الإعلام الرياضي مصدر تشجيع ٍ للمنتخب في هذه البطولة أم أداة تحبيط؟ هل كان هناك أي حضور أو تشجيع جماهيري أم لا؟ وبعد ذلك الحكم لكم والله الموفق لمنتخباتنا، وأنا أقول هذا الكلام وهذا الطرح ويشهد الله عليّ، كمشجع لمنتخبي الغالي قبل أن أكون مسؤولا رياضيا».