كاميرات لمراقبة خط السكة الحديدية وحمايته من النهب
إخبارية الحفير - متابعات أبلغت مصادر أن المؤسسة العامة للخطوط الحديدية تتجه لوضع وحدات استشعار وكاميرات مراقبة عالية الدقة على امتداد الخط الحديدي من مدينة الدمام إلى الرياض، للحد من عمليات السرقات التي تعرّضت لها المؤسسة، وكذلك عمليات انتهاك حرم الخط الحديدي من جانب بعض السيارات والشاحنات، التي تسير على القضبان الحديدية معرّضة القاطرات لحوادث الاصطدام المتكررة.
وتواجه المؤسسة صعوبات تتعلق بطول الخط وحجم التكلفة العالية وربط هذه التقنية بالنظام الجديد لتشغيل الخط الحديدي، الذي شرعت فيه المؤسسة منذ أشهر ونفذته شركة ألمانية مشهورة في أنظمة القطارات السريعة.
وأكدت المصادر أن هذه الخطوة تأتي بعد أن كشفت تحقيقات أولية في حادث انقلاب قطار الركاب الأسبوع الماضي عن تعرُّض الخط الحديدي لعمليات سرقة، والتي أثرت بشكل مباشر في نظام التشغيل للخط الحديدي ما أدّى إلى تعطله.
في مايلي مزيد من التفاصيل:
أبلغت مصادر أن المؤسسة العامة للخطوط الحديدية تتجه لوضع وحدات استشعار وكاميرات مراقبة عالية الدقة على امتداد الخط الحديدي من مدينة الدمام إلى الرياض، للحد من عمليات السرقات التي تعرضت لها المؤسسة، وكذلك عمليات انتهاك حرم الخط الحديدي من جانب بعض السيارات والشاحنات، التي تسير على القضبان الحديدية معرضة القاطرات لحوادث الاصطدام المتكررة.
سياج السكة الحديد الذي يتم الاعتداء عليه.
وأضافت أن رئيس المؤسسة العامة للخطوط الحديدية المهندس عبد العزيز الحقيل، الذي تم إعفاؤه من منصبه بأمر ملكي أمس، ناقش خلال اجتماعه الذي عقده بعد قطعه إجازته السنوية التي كان يقضيها في الولايات المتحدة الأمريكية، عدة أمور أبرزها حفظ ممتلكات المؤسسة من النهب.
وتواجه المؤسسة صعوبات تتعلق بطول الخط وحجم التكلفة العالية وربط هذه التقنية مع النظام الجديد لتشغيل الخط الحديدي، الذي شرعت فيه المؤسسة منذ أشهر ونفذته شركة ألمانية مشهورة في أنظمة القطارات السريعة.
وأكدت المصادر أن هذه الخطوة تأتي بعد أن كشفت تحقيقات أولية في حادث انقلاب قطار الركاب الأسبوع الماضي عن تعرض الخط الحديدي لعمليات سرقة، والتي أثرت في شكل مباشر على نظام التشغيل للخط الحديدي مما أدى إلى تعطله.
وأشارت إلى أن الإدارة القانونية في المؤسسة سوف تقاضي بعض مالكي المواشي والإبل بالتحديد بعد أن ثبت تورط البعض في الاعتداء على السياج الحديدي وقصه لعبور الماشية إلى مواقع مقابلة للخط الحديدي، بحثا عن الكلأ لماشيتهم، مضيفة أن عمليات القص للسياج الحديدي يقوم بها بعض سائقي السيارات، مما يعرضهم بعد عبورهم لقضبان الحديد إلى ثبات السيارة على القضبان، لتأتي القاطرة وتصطدم بها خاصة أن عملية إيقاف القطار وهو بسرعته الطبيعية تستلزم مسافة تفوق كيلو مترين.
وتواجه المؤسسة صعوبات تتعلق بطول الخط وحجم التكلفة العالية وربط هذه التقنية بالنظام الجديد لتشغيل الخط الحديدي، الذي شرعت فيه المؤسسة منذ أشهر ونفذته شركة ألمانية مشهورة في أنظمة القطارات السريعة.
وأكدت المصادر أن هذه الخطوة تأتي بعد أن كشفت تحقيقات أولية في حادث انقلاب قطار الركاب الأسبوع الماضي عن تعرُّض الخط الحديدي لعمليات سرقة، والتي أثرت بشكل مباشر في نظام التشغيل للخط الحديدي ما أدّى إلى تعطله.
في مايلي مزيد من التفاصيل:
أبلغت مصادر أن المؤسسة العامة للخطوط الحديدية تتجه لوضع وحدات استشعار وكاميرات مراقبة عالية الدقة على امتداد الخط الحديدي من مدينة الدمام إلى الرياض، للحد من عمليات السرقات التي تعرضت لها المؤسسة، وكذلك عمليات انتهاك حرم الخط الحديدي من جانب بعض السيارات والشاحنات، التي تسير على القضبان الحديدية معرضة القاطرات لحوادث الاصطدام المتكررة.
سياج السكة الحديد الذي يتم الاعتداء عليه.
وأضافت أن رئيس المؤسسة العامة للخطوط الحديدية المهندس عبد العزيز الحقيل، الذي تم إعفاؤه من منصبه بأمر ملكي أمس، ناقش خلال اجتماعه الذي عقده بعد قطعه إجازته السنوية التي كان يقضيها في الولايات المتحدة الأمريكية، عدة أمور أبرزها حفظ ممتلكات المؤسسة من النهب.
وتواجه المؤسسة صعوبات تتعلق بطول الخط وحجم التكلفة العالية وربط هذه التقنية مع النظام الجديد لتشغيل الخط الحديدي، الذي شرعت فيه المؤسسة منذ أشهر ونفذته شركة ألمانية مشهورة في أنظمة القطارات السريعة.
وأكدت المصادر أن هذه الخطوة تأتي بعد أن كشفت تحقيقات أولية في حادث انقلاب قطار الركاب الأسبوع الماضي عن تعرض الخط الحديدي لعمليات سرقة، والتي أثرت في شكل مباشر على نظام التشغيل للخط الحديدي مما أدى إلى تعطله.
وأشارت إلى أن الإدارة القانونية في المؤسسة سوف تقاضي بعض مالكي المواشي والإبل بالتحديد بعد أن ثبت تورط البعض في الاعتداء على السياج الحديدي وقصه لعبور الماشية إلى مواقع مقابلة للخط الحديدي، بحثا عن الكلأ لماشيتهم، مضيفة أن عمليات القص للسياج الحديدي يقوم بها بعض سائقي السيارات، مما يعرضهم بعد عبورهم لقضبان الحديد إلى ثبات السيارة على القضبان، لتأتي القاطرة وتصطدم بها خاصة أن عملية إيقاف القطار وهو بسرعته الطبيعية تستلزم مسافة تفوق كيلو مترين.