عبدالله بن سعد: لم أمارس نفوذي الاجتماعي للضغط على رعاية الشباب
إخبارية الحفير - متابعات رفض المرشح لرئاسة نادي التعاون الأمير عبدالله بن سعد، أن يكون قد استخدم نفوذه الاجتماعي للضغط على الرئاسة العامة لرعاية الشباب لقبول أوراق ترشحه لرئاسة نادي التعاون بعد أن تم رفضها في وقت سابق لسببين، الأول لعدم استقراره في نفس المنطقة، والثاني عدم التزامه بتسديد رسوم العضوية للنادي لمدة عام.
وقال في حديثة : بالعكس أنا لم أضغط على الرئاسة العامة لرعاية الشباب وقمت بتقديم أوراقي بشكل سليم قبل أن ترفض، وفيما يخص استقراري في المنطقة أن أطمئنهم أنني استقررت في بريدة بعد أن اشتريت «منزلا» هناك ولكي أكون قريباً بشكل كبير من النادي، وأعتقد أني تجاوزت هذاً الأمر.
وتابع: قمت بعد ذلك بتقديم طلب تكليف من قبل الرئاسة وإلى الآن في انتظار القرار.
وحول التأكيدات بترأسه نادي التعاون بعد أن تداول في اليومين قبول الرئاسة العامة لرعاية الشباب لأوراق ترشحه، أوضح: إلى الآن لا أعرف هذا الأمر ولكنني أتمنى ذلك حتى نتجاوز هذه «الشوشره» التي نعيشها.
وعن وعوده لجماهير ومحبي نادي التعاون في الفترة المقبلة، قال: نثق فيما سنقدم للتعاون ولجماهيره ونتمنى التوفيق من الله حتى ننجح في قيادة الفريق الكروي إلى الإنجازات، مؤكداً أن الفريق مؤهل لذلك عطفا على ما يملكه من إمكانات عالية تجعله من ضمن الفرق التي تستحق أن تنافس على الألقاب، متمنياً أن تحسم الأمور الخاصة بالرئاسة خلال هذه الفترة حتى تستطيع الإدارة الجديدة العمل منذ وقت مبكر.
يشار إلى أن نادي التعاون يعيش فراغا إداريا بعد أن قدم رئيس النادي المهندس محمد السراح استقالته من منصبه بنهاية الموسم الماضي، وتحديدا بعد مباراة الفريق الأول لكرة القدم أمام غريمه الأزلي الرائد في ختام دوري زين للمحترفين التي كان يواجه فيها سكري القصيم خطر الهبوط إلى الدرجة الأولى، قبل أن يتنفس عشاقه الصعداء بعد خسارة منافسه المباشر على الهبوط فريق القادسية من النصر في المباراة التي أقيمت في نفس التوقيت.
وقال في حديثة : بالعكس أنا لم أضغط على الرئاسة العامة لرعاية الشباب وقمت بتقديم أوراقي بشكل سليم قبل أن ترفض، وفيما يخص استقراري في المنطقة أن أطمئنهم أنني استقررت في بريدة بعد أن اشتريت «منزلا» هناك ولكي أكون قريباً بشكل كبير من النادي، وأعتقد أني تجاوزت هذاً الأمر.
وتابع: قمت بعد ذلك بتقديم طلب تكليف من قبل الرئاسة وإلى الآن في انتظار القرار.
وحول التأكيدات بترأسه نادي التعاون بعد أن تداول في اليومين قبول الرئاسة العامة لرعاية الشباب لأوراق ترشحه، أوضح: إلى الآن لا أعرف هذا الأمر ولكنني أتمنى ذلك حتى نتجاوز هذه «الشوشره» التي نعيشها.
وعن وعوده لجماهير ومحبي نادي التعاون في الفترة المقبلة، قال: نثق فيما سنقدم للتعاون ولجماهيره ونتمنى التوفيق من الله حتى ننجح في قيادة الفريق الكروي إلى الإنجازات، مؤكداً أن الفريق مؤهل لذلك عطفا على ما يملكه من إمكانات عالية تجعله من ضمن الفرق التي تستحق أن تنافس على الألقاب، متمنياً أن تحسم الأمور الخاصة بالرئاسة خلال هذه الفترة حتى تستطيع الإدارة الجديدة العمل منذ وقت مبكر.
يشار إلى أن نادي التعاون يعيش فراغا إداريا بعد أن قدم رئيس النادي المهندس محمد السراح استقالته من منصبه بنهاية الموسم الماضي، وتحديدا بعد مباراة الفريق الأول لكرة القدم أمام غريمه الأزلي الرائد في ختام دوري زين للمحترفين التي كان يواجه فيها سكري القصيم خطر الهبوط إلى الدرجة الأولى، قبل أن يتنفس عشاقه الصعداء بعد خسارة منافسه المباشر على الهبوط فريق القادسية من النصر في المباراة التي أقيمت في نفس التوقيت.