أحد أعضاء خلية الشر يحاول الانتحار داخل السجن
إخبارية الحفير : متابعات مثل أمام المحكمة الجزائية المتخصصة أمس أحد الانتحاريين في خلية «الشر» والذي كان يشرع بالقيام بتفجير السفارة الأمريكية والبريطانية وأحد المجمعات السكنية أو المنشآت الحكومية وموافقته للقيام باستهداف أحد تلك المواقع عبر قيامة بعملية انتحارية بقيادة السيارة المفخخة بالمتفجرات وتفجيرها.
واستكملت المحكمة أمس الاستماع لتلاوة لائحة التهم من ممثل الادعاء العام لمتهمين (34, 44) من خلية «الشر» المكونة من 50 متهما.
ووجه المدعي العام للمتهم الـ34 تهمة إيواء أحد منظري الفكر المنحرف ممن ينتمون إلى تنظيم القاعدة الإرهابي والذي يتزعمه الهالك أسامة بن لادن والهالك عبدالمجيد المنيع بقصد تحقيق أهداف التنظيم الآثم والحيلولة دون القبض على رموز التنظيم، والشروع في تفجير السفارة الأمريكية والبريطانية وأحد المجمعات السكنية أو المنشآت الحكومية داخل البلاد وذلك باستطلاع المواقع الثلاثة المستهدفة والمحددة سلفا من قادة التنظيم وتستره عليهم وعلى أهدافهم وموافقته على القيام بعملية انتحارية بقيادة السيارة المفخخة بالمتفجرات وتفجيرها، وتشوقه الشديد لعمليات التفجير والتخريب داخل البلاد بمراقبة وانتظار الإشارة مدة طويلة من قادة التنظيم ببدء تنفيذ ما يصبو إليه التنظيم الآثم من زعزعة الأمن والإخلال بالطمأنينة التي تشهدها بتفجير المجمعات السكنية والمنشآت الحكومية وقتل المستأمنين والمعاهدين والمواطنين ورجال الأمن، وتهمة محاولته الانتحار أكثر من مره داخل السجن.
واتهم المدعي عليه الـ44 بتهمة الافتيات على ولي الأمر والخروج عن طاعته بالسفر إلى أفغانستان والمشاركة في القتال الدائر هناك تحت راية غير راية ولي الأمر وبدون إذنه والالتحاق بمعسكرات حكومة طالبان الخاضعة لإشراف زعيم تنظيم القاعدة الإرهابي الهالك أسامة بن لادن والتدرب فيها على عدد من الأسلحة وعدم الرجوع للعلماء المعتبرين في ذلك، واشتراكه في تزوير جواز سفره بوضع تأشيرات سفر مزورة عليه والدخول به إلى المملكة وتمكين الغير من العبث به والتقدم لإدارة الجوازات بتقديم بلاغ كاذب ومحاولة استبداله بحكم أنه تالف بقصد إخفاء ارتباطه بتنظيم القاعدة الإرهابي المجرم المعاقب عليه بموجب نظام مكافحة التزوير، وتمويل الإرهاب والأعمال الإرهابية، حيازة سلاحي رشاش بقصد الإفساد والاعتداء والإخلال بالأمن.
واستكملت المحكمة أمس الاستماع لتلاوة لائحة التهم من ممثل الادعاء العام لمتهمين (34, 44) من خلية «الشر» المكونة من 50 متهما.
ووجه المدعي العام للمتهم الـ34 تهمة إيواء أحد منظري الفكر المنحرف ممن ينتمون إلى تنظيم القاعدة الإرهابي والذي يتزعمه الهالك أسامة بن لادن والهالك عبدالمجيد المنيع بقصد تحقيق أهداف التنظيم الآثم والحيلولة دون القبض على رموز التنظيم، والشروع في تفجير السفارة الأمريكية والبريطانية وأحد المجمعات السكنية أو المنشآت الحكومية داخل البلاد وذلك باستطلاع المواقع الثلاثة المستهدفة والمحددة سلفا من قادة التنظيم وتستره عليهم وعلى أهدافهم وموافقته على القيام بعملية انتحارية بقيادة السيارة المفخخة بالمتفجرات وتفجيرها، وتشوقه الشديد لعمليات التفجير والتخريب داخل البلاد بمراقبة وانتظار الإشارة مدة طويلة من قادة التنظيم ببدء تنفيذ ما يصبو إليه التنظيم الآثم من زعزعة الأمن والإخلال بالطمأنينة التي تشهدها بتفجير المجمعات السكنية والمنشآت الحكومية وقتل المستأمنين والمعاهدين والمواطنين ورجال الأمن، وتهمة محاولته الانتحار أكثر من مره داخل السجن.
واتهم المدعي عليه الـ44 بتهمة الافتيات على ولي الأمر والخروج عن طاعته بالسفر إلى أفغانستان والمشاركة في القتال الدائر هناك تحت راية غير راية ولي الأمر وبدون إذنه والالتحاق بمعسكرات حكومة طالبان الخاضعة لإشراف زعيم تنظيم القاعدة الإرهابي الهالك أسامة بن لادن والتدرب فيها على عدد من الأسلحة وعدم الرجوع للعلماء المعتبرين في ذلك، واشتراكه في تزوير جواز سفره بوضع تأشيرات سفر مزورة عليه والدخول به إلى المملكة وتمكين الغير من العبث به والتقدم لإدارة الجوازات بتقديم بلاغ كاذب ومحاولة استبداله بحكم أنه تالف بقصد إخفاء ارتباطه بتنظيم القاعدة الإرهابي المجرم المعاقب عليه بموجب نظام مكافحة التزوير، وتمويل الإرهاب والأعمال الإرهابية، حيازة سلاحي رشاش بقصد الإفساد والاعتداء والإخلال بالأمن.