5 ضوابط جديدة للسماح بزيارة الربع الخالي
إخبارية الحفير : متابعات أقرت لجنة مشكلة من ست جهات حكومية 5 ضوابط للسماح بزيارة الربع الخالي، وذلك في ظل كثرة الطلبات المقدمة من قبل عدد من المنظمات للسماح لها بزيارة الربع الخالي.
وضمت اللجنة كلا من وزارات (الداخلية، الخارجية، البترول والثروة المعدنية)، إضافة إلى الهيئة العامة للسياحة والآثار، هيئة المساحة الجيولوجية السعودية، ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية.
وطالبت اللجنة بأن يتم تطبيق الضوابط الجديدة على الفور على جميع الطلبات القائمة حاليا، وذلك بعد اعتمادها من قبل الجهات المعنية.
وعكفت اللجنة السداسية خلال الفترة الماضية على دراسة عدد من الجوانب توصلت خلالها لخمسة ضوابط هي أن يتم تعبئة البطاقة الخاصة بمعلومات الزائر وتصديقها عن طريق الجهة المختصة المستقبلة للزائر التي تم تصميمها من قبل اللجنة على أن يتم تعميمها في المنافذ الإلكترونية، رفع الطلب إلى وزارة الداخلية قبل بدء المهمة بمدة كافية لاتقل عن شهرين على أن لا يتم تمكين الزائر أو الزائرين من زيارة الربع الخالي إلا بعد صدور الموافقة على الزيارة، لا يتم قبول أي طلب لزيارة الربع الخالي إلا إذا كان مقدما عن طريق جهة حكومية ومبررا له، تقوم الجهة التي يقدم لها الطلب بتحديد مدة الزيارة من واقع هدفها بحيث تنتهي المهمة في أقصر وقت ممكن، أما إذا كانت الزيارة بناء على طلب جهة حكومية بهدف القيام بخدمات رسمية فحسب مدة العقد مع مراعاة التقيد بالضوابط السابقة، أما الرحلات السياحية التي يتم تنظيمها من قبل منظمي الرحلات السياحية المرخصين من الهيئة العامة للسياحة والآثار لزيارة المواقع بين آبار خطمة الأثرية (غرب مركز المنخلي) ومدينة نجران، فيتم الاتفاق بين وزارة الداخلية والهيئة العامة للسياحة والآثار على تحديدها ومساراتها وتعليمات وإجراءات الأمن والسلامة فيها.
كما تضمنت الضوابط الجديدة ضرورة التأكيد على الجهة مستقبلة الزائر (الجهات المعنية) بأن تتولى متابعته من بداية مهمته الرسمية وحتى نهايتها، وذلك بتكليف مرافق مع الزائر (الزائرين) يتولى المتابعة والرفع لجهته بتقرير مفصل في نهاية المهمة يتضمن كل ما تم تحقيقه من الزيارة من إيجابيات أو سلبيات، وبذلك تتأكد الجهة مستقبلة الزائر (الزائرين) من عدم تكرر تلك الزيارة من فئات أخرى.
وضمت اللجنة كلا من وزارات (الداخلية، الخارجية، البترول والثروة المعدنية)، إضافة إلى الهيئة العامة للسياحة والآثار، هيئة المساحة الجيولوجية السعودية، ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية.
وطالبت اللجنة بأن يتم تطبيق الضوابط الجديدة على الفور على جميع الطلبات القائمة حاليا، وذلك بعد اعتمادها من قبل الجهات المعنية.
وعكفت اللجنة السداسية خلال الفترة الماضية على دراسة عدد من الجوانب توصلت خلالها لخمسة ضوابط هي أن يتم تعبئة البطاقة الخاصة بمعلومات الزائر وتصديقها عن طريق الجهة المختصة المستقبلة للزائر التي تم تصميمها من قبل اللجنة على أن يتم تعميمها في المنافذ الإلكترونية، رفع الطلب إلى وزارة الداخلية قبل بدء المهمة بمدة كافية لاتقل عن شهرين على أن لا يتم تمكين الزائر أو الزائرين من زيارة الربع الخالي إلا بعد صدور الموافقة على الزيارة، لا يتم قبول أي طلب لزيارة الربع الخالي إلا إذا كان مقدما عن طريق جهة حكومية ومبررا له، تقوم الجهة التي يقدم لها الطلب بتحديد مدة الزيارة من واقع هدفها بحيث تنتهي المهمة في أقصر وقت ممكن، أما إذا كانت الزيارة بناء على طلب جهة حكومية بهدف القيام بخدمات رسمية فحسب مدة العقد مع مراعاة التقيد بالضوابط السابقة، أما الرحلات السياحية التي يتم تنظيمها من قبل منظمي الرحلات السياحية المرخصين من الهيئة العامة للسياحة والآثار لزيارة المواقع بين آبار خطمة الأثرية (غرب مركز المنخلي) ومدينة نجران، فيتم الاتفاق بين وزارة الداخلية والهيئة العامة للسياحة والآثار على تحديدها ومساراتها وتعليمات وإجراءات الأمن والسلامة فيها.
كما تضمنت الضوابط الجديدة ضرورة التأكيد على الجهة مستقبلة الزائر (الجهات المعنية) بأن تتولى متابعته من بداية مهمته الرسمية وحتى نهايتها، وذلك بتكليف مرافق مع الزائر (الزائرين) يتولى المتابعة والرفع لجهته بتقرير مفصل في نهاية المهمة يتضمن كل ما تم تحقيقه من الزيارة من إيجابيات أو سلبيات، وبذلك تتأكد الجهة مستقبلة الزائر (الزائرين) من عدم تكرر تلك الزيارة من فئات أخرى.