الأمن العام: نظام لتحديد رواتب حراس الأمن خلال شهور
إخبارية الحفير : متابعات أكد اللواء خضر بن عايض الزهراني مساعد مدير الأمن العام لشؤون الأمن أن مشكلة تدني رواتب العاملين في قطاع الحراسات الأمنية تمثل أكبر التحديات التي تواجه تطور القطاع، مشيرا الى أن الأشهر المقبلة ستشهد صدور نظام يحدد أجور حراس الأمن بما يسهم في توطين الوظائف في هذا القطاع.
وأضاف أن هناك فترة تدريب 6 أسابيع على قسمين النظري والعملي وشاملة لكل المتطلبات من كاراتيه وإسعافات أولية وعلى السلاح الناري وغيرها, وفترة التدريب برسوم لا تتجاوز 1000 ريال ودرست بعناية وهي لتغطية التكاليف للفرد بالحراسات الأمنية, والتدريب بالقطاع الخاص فهي تحت الدراسة في وزارة الداخلية. وأضاف أن هناك لجنة مخصصة لمناقشة فتح التدريب في القطاع الخاص إلى القطاع الخاص, وأكد اللواء خضر بن عايض الزهراني مساعد مدير الأمن العام لشؤون الأمن أن النساء يعملن بشكل كبير في جانب الحراسات الأمنية وأن المجال مفتوح لهن في الأماكن المخصصة لعملهن.
وأكد إبراهيم بن فهد آل معيقل مدير عام صندوق تنمية الموارد البشرية أن عملية تحديد حد أدنى للرواتب للوظائف الأمنية في القطاع الخاص عملية معقدة وشائكة وليست سهلة. وأضاف أن تدخل الدولة بشكل مباشر لإقرار حد أدني للرواتب عملية تحتاج إلى دراسة واعية ومستفيضة خاصة ونحن نتعامل مع اقتصاد حر.
واضاف ان الدولة قامت بإقرار مبلغ 3000 ريال كحد ادنى للرواتب منذ فترة وتم تعديل سلم الرواتب الحكومية وتم العمل فيه، مشيرا إلى أن صندوق تنمية الموارد البشرية يدعم ما يقارب 10 آلاف موظف أمني ولعل أحد الأسباب الذين لم يدعمهم الموارد البشرية للموظفين المتبقين هو بسبب قلة رواتبهم إلى اقل من 3000 ريال وهذا لا يتطلبه صندوق التمنية البشرية لدعم أي وظيفة, وأكد أنه لو التزمت الشركات بتقديم رواتب الموظفين إلى 3000 ريال فسوف يشملهم دعم صندوق الموارد البشرية بنسبة 50% أي أنها تدفع ما يقارب 1500 ريال وهكذا.
واشار الى ان حماية الأجور تتعلق بإحداث نظام متابعة دقيق وعالٍ يمكن الجهات العالية في المملكة من متابعة الأجور المدفوعة للعاملين في القطاع الخاص والمأمول من هذا النظام أن نستطيع من خلاله كشف الجانب الكبير من عمليات التوظيف الوهمي وكشف جانب التستر وكذالك يمكننا من جمع بيانات أكثر دقة وأكثر واقعية من معدلات الأجور في القطاع الخاص وأيضا بما يمكننا من دراسة الوظائف الأكثر جذباً والوظائف الأكثر نمواً والوظائف الأكثر رغبة من جميع أفراد المجتمع, وأكد أنه سوف يطبق على أرض الواقع خلال أسابيع قليلة. صرح بذلك خلال مشاركته في اللقاء المفتوح الذي نظمته لجنة الحراسات الأمنية بغرفة الرياض، مساء أمس الأول السبت حيث أدار اللقاء رئيس اللجنة ماجد بن مساعد السديري، وشارك فيه عدد من المسؤولين عن تطوير قطاع الحراسات الأمنية وفي مقدمتهم المسؤولون الأمنيين.
وأضاف أن هناك فترة تدريب 6 أسابيع على قسمين النظري والعملي وشاملة لكل المتطلبات من كاراتيه وإسعافات أولية وعلى السلاح الناري وغيرها, وفترة التدريب برسوم لا تتجاوز 1000 ريال ودرست بعناية وهي لتغطية التكاليف للفرد بالحراسات الأمنية, والتدريب بالقطاع الخاص فهي تحت الدراسة في وزارة الداخلية. وأضاف أن هناك لجنة مخصصة لمناقشة فتح التدريب في القطاع الخاص إلى القطاع الخاص, وأكد اللواء خضر بن عايض الزهراني مساعد مدير الأمن العام لشؤون الأمن أن النساء يعملن بشكل كبير في جانب الحراسات الأمنية وأن المجال مفتوح لهن في الأماكن المخصصة لعملهن.
وأكد إبراهيم بن فهد آل معيقل مدير عام صندوق تنمية الموارد البشرية أن عملية تحديد حد أدنى للرواتب للوظائف الأمنية في القطاع الخاص عملية معقدة وشائكة وليست سهلة. وأضاف أن تدخل الدولة بشكل مباشر لإقرار حد أدني للرواتب عملية تحتاج إلى دراسة واعية ومستفيضة خاصة ونحن نتعامل مع اقتصاد حر.
واضاف ان الدولة قامت بإقرار مبلغ 3000 ريال كحد ادنى للرواتب منذ فترة وتم تعديل سلم الرواتب الحكومية وتم العمل فيه، مشيرا إلى أن صندوق تنمية الموارد البشرية يدعم ما يقارب 10 آلاف موظف أمني ولعل أحد الأسباب الذين لم يدعمهم الموارد البشرية للموظفين المتبقين هو بسبب قلة رواتبهم إلى اقل من 3000 ريال وهذا لا يتطلبه صندوق التمنية البشرية لدعم أي وظيفة, وأكد أنه لو التزمت الشركات بتقديم رواتب الموظفين إلى 3000 ريال فسوف يشملهم دعم صندوق الموارد البشرية بنسبة 50% أي أنها تدفع ما يقارب 1500 ريال وهكذا.
واشار الى ان حماية الأجور تتعلق بإحداث نظام متابعة دقيق وعالٍ يمكن الجهات العالية في المملكة من متابعة الأجور المدفوعة للعاملين في القطاع الخاص والمأمول من هذا النظام أن نستطيع من خلاله كشف الجانب الكبير من عمليات التوظيف الوهمي وكشف جانب التستر وكذالك يمكننا من جمع بيانات أكثر دقة وأكثر واقعية من معدلات الأجور في القطاع الخاص وأيضا بما يمكننا من دراسة الوظائف الأكثر جذباً والوظائف الأكثر نمواً والوظائف الأكثر رغبة من جميع أفراد المجتمع, وأكد أنه سوف يطبق على أرض الواقع خلال أسابيع قليلة. صرح بذلك خلال مشاركته في اللقاء المفتوح الذي نظمته لجنة الحراسات الأمنية بغرفة الرياض، مساء أمس الأول السبت حيث أدار اللقاء رئيس اللجنة ماجد بن مساعد السديري، وشارك فيه عدد من المسؤولين عن تطوير قطاع الحراسات الأمنية وفي مقدمتهم المسؤولون الأمنيين.