وزارة الداخلية تنفذ حكم القتل تعزيراً بأحد الجناة في جازان
إخبارية الحفير : واس أصدرت وزارة الداخلية اليوم بياناً حول تنفيذ حكم القتل تعزيراً في أحد الجناة ، وفيما يلي نص البيان:
بيان من وزارة الداخلية
قال الله تعالى ( إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم ) .
بفضل من الله تم القبض على المدعو أحمد بن علي بن هادي ظافري حمدي سعودي الجنسية عند قيامه بتلقي كمية كبيرة من الحشيش المخدر ، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الإتهام إليه بما نسب إليه ، وبإحالته إلى المحكمة العامة بجازان صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت إدانته بتلقي الحشيش المخدر والحكم بقتله تعزيراً ، وصدق الحكم من محكمة الإستئناف ومن المحكمة العليا وصدر أمر سام يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً بحقه .
وقد تم تنفيذ حكم القتل في الجاني أحمد بن علي بن هادي الظافري حمدي سعودي الجنسية اليوم الأحد 20 /7/1433هـ في مدينة جيزان بمنطقة جازان.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ على محاربة المخدرات بأنواعها لما تسببه من أضرار جسيمة على الفرد والمجتمع وإيقاع أشد العقوبات على مرتكبيها مستمدة منهجها من شرع الله القويم ، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره ـ والله الهادي إلى سواء السبيل.
بيان من وزارة الداخلية
قال الله تعالى ( إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم ) .
بفضل من الله تم القبض على المدعو أحمد بن علي بن هادي ظافري حمدي سعودي الجنسية عند قيامه بتلقي كمية كبيرة من الحشيش المخدر ، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الإتهام إليه بما نسب إليه ، وبإحالته إلى المحكمة العامة بجازان صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت إدانته بتلقي الحشيش المخدر والحكم بقتله تعزيراً ، وصدق الحكم من محكمة الإستئناف ومن المحكمة العليا وصدر أمر سام يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً بحقه .
وقد تم تنفيذ حكم القتل في الجاني أحمد بن علي بن هادي الظافري حمدي سعودي الجنسية اليوم الأحد 20 /7/1433هـ في مدينة جيزان بمنطقة جازان.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ على محاربة المخدرات بأنواعها لما تسببه من أضرار جسيمة على الفرد والمجتمع وإيقاع أشد العقوبات على مرتكبيها مستمدة منهجها من شرع الله القويم ، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره ـ والله الهادي إلى سواء السبيل.