(الفيفا) ينتظر توصية سعودية بإعفاء قاروب من لجنته القانونية!
إخبارية الحفير : متابعات كشفت مصادر مطلعة أن الاتحاد السعودي المؤقت سيعقد اجتماعاً طارئاً خلال الأيام القادمة برئاسة الدكتور أحمد عيد وذلك لتدارس العديد من الملفات التي يأتي على رأسها إعلان اسم رئيس لجنة الإعداد لانتخابات الجمعية العمومية بالاتحاد السعودي لكرة القدم بعد إعلان المحامي ماجد قاروب استقالته من المنصب إثر خلافات حادة وصلت حد إصداره بياناً صحفياً كشف فيه الكثير من إجراءات يعتقد أنها غير قانونية جعلته يغادر منصبه بعد أن كان الاتحاد المؤقت قد أصر قراراً بإعفائه من منصب رئيس اللجنة القانونية قبل نحو ثلاثة أسابيع.
المصادر أكّدت أن الرئيس القادم للجنة لن يتخطى أعضاء اللجنة الحاليين والذين سبق وأن عملوا تحت قيادة الدكتور أحمد عيد قبل أن يتازل عن المنصب لصالح قاروب بعد قرار تكليفه برئاسة الاتحاد السعودي المؤقت لكرة القدم وهو ما يتعارض قانونياً مع بقائه بمنصب رئيس لجنة الإعداد للانتخابات وصياغة بنودها.
في السياق نفسه المحت المصادر الموثوقه أن هناك اتجاهاً جدياً لمخاطبة الاتحاد الدولي لكرة القدم - فيفا- للتوصية بسحب عضوية المحامي ماجد قاروب من اللجنة القانونية بـ(الفيفا) والتي وصلها عن طريق ترشيحه من قبل اتحاد كرة القدم السابق برئاسة الأمير نواف بن فيصل، حيث ستتضمن التوصية حيثيات الطلب واسم العضو المرشح كبديل بعد أن أصبح وجود قاروب ممثلاً بعضوية خارجية دون أن يكون له أي ارتباط محلي بسبب إعفائه من منصبه كرئيس للجنة القانونية واستقالته من رئاسة لجنة الإعداد للانتخابات ووعيده وتهديداته العلنية التي جعلت من ارتباطه المحلي معدوماً ومن المتوقع أن يلقى الطلب القادم موافقة (الفيفا) بناءً على سيناريوهات مشابهة حدثت سابقاً ومن دول مختلفة.
من جهة أخرى أشارت معلومات مؤكّدة أن رئيس الاتحاد السعودي المؤقت أحمد عيد لن يرد على بيان المحامي ماجد قاروب متفرغاً للعمل من أجل التحضير الإيجابي للمرحلة القادمة التي ستنطلق بانتخابات الجمعية العمومية وهو إجراء مروس بعناية بعد أن لاقى بيان قاروب استهجاناً إعلامياً وجماهيرياً كبيراً أسقط الهدف من نشره ولاسيما أن الكثير من خبراء القانون الرياضي أكّدوا في أحاديث غير رسمية أن البيان يحمل إدانة لقاروب نفسه والذي ذكر عدداً من الأحداث المرتبطة بوجوه كرئيس للجنة القانونية آنذاك وسكت عنها حتى اختلف مع أحمد عيد مما يعني أنه اشترك فعلياً بسلبية التعامل معها الأمر الذي يعني أن هجمته ارتدت عليه مباشرة.
المصادر أكّدت أن الرئيس القادم للجنة لن يتخطى أعضاء اللجنة الحاليين والذين سبق وأن عملوا تحت قيادة الدكتور أحمد عيد قبل أن يتازل عن المنصب لصالح قاروب بعد قرار تكليفه برئاسة الاتحاد السعودي المؤقت لكرة القدم وهو ما يتعارض قانونياً مع بقائه بمنصب رئيس لجنة الإعداد للانتخابات وصياغة بنودها.
في السياق نفسه المحت المصادر الموثوقه أن هناك اتجاهاً جدياً لمخاطبة الاتحاد الدولي لكرة القدم - فيفا- للتوصية بسحب عضوية المحامي ماجد قاروب من اللجنة القانونية بـ(الفيفا) والتي وصلها عن طريق ترشيحه من قبل اتحاد كرة القدم السابق برئاسة الأمير نواف بن فيصل، حيث ستتضمن التوصية حيثيات الطلب واسم العضو المرشح كبديل بعد أن أصبح وجود قاروب ممثلاً بعضوية خارجية دون أن يكون له أي ارتباط محلي بسبب إعفائه من منصبه كرئيس للجنة القانونية واستقالته من رئاسة لجنة الإعداد للانتخابات ووعيده وتهديداته العلنية التي جعلت من ارتباطه المحلي معدوماً ومن المتوقع أن يلقى الطلب القادم موافقة (الفيفا) بناءً على سيناريوهات مشابهة حدثت سابقاً ومن دول مختلفة.
من جهة أخرى أشارت معلومات مؤكّدة أن رئيس الاتحاد السعودي المؤقت أحمد عيد لن يرد على بيان المحامي ماجد قاروب متفرغاً للعمل من أجل التحضير الإيجابي للمرحلة القادمة التي ستنطلق بانتخابات الجمعية العمومية وهو إجراء مروس بعناية بعد أن لاقى بيان قاروب استهجاناً إعلامياً وجماهيرياً كبيراً أسقط الهدف من نشره ولاسيما أن الكثير من خبراء القانون الرياضي أكّدوا في أحاديث غير رسمية أن البيان يحمل إدانة لقاروب نفسه والذي ذكر عدداً من الأحداث المرتبطة بوجوه كرئيس للجنة القانونية آنذاك وسكت عنها حتى اختلف مع أحمد عيد مما يعني أنه اشترك فعلياً بسلبية التعامل معها الأمر الذي يعني أن هجمته ارتدت عليه مباشرة.