"التربية" تقصي "المتطرفين" وغير المؤهلين من إدارة أنديتها الصيفية
إخبارية الحفير : متابعات قررت وزارة التربية والتعليم إقصاء الأشخاص الذين يحملون أفكارا متطرفة عن إدارة أنديتها الصيفية، وذلك قبل أقل من أسبوعين من انطلاقتها، إذ اشترطت أن يقع الاختيار على من سيدير تلك الأندية ممن يتصف بالاستقامة ولديه التأهيل الكافي للتعامل مع تلك الأندية والمشكلات التي قد تحصل داخلها، وخصوصا فيما يتصل برعاية أفكار المنتمين لتلك الأندية.
ومع قرب بدء انطلاقة أعمال الأندية الصيفية للبنين والبنات الأسبوع بعد المقبل، وجهت وزارة التربية والتعليم مديري إداراتها في المحافظات والمناطق التعليمية بمعالجة الملاحظات المرصودة خلال أعمال الأندية الصيفية العام الماضي بما يواكب المتغيرات التعليمية والثقافية، مشترطة ضرورة أن يكون مديرو هذه الأندية مؤهلين وحاصلين على الدورة التأهيلية الخاصة بهم.
وشمل التوجيه الجديد الذي أصدره نائب وزير التربية والتعليم الدكتور خالد بن عبدالله السبتي الدعوة لإشراك طلاب وطالبات التربية الخاصة بالأندية أو تحديد إحدى الأندية للعناية بهم وتكليف المناسب لهم من مشرفين ومشرفات في التربية الخاصة، إضافة إلى قياس الإقبال على الأندية هذا العام، وتحديد أماكن الضعف ودراسة أسبابها وعلاجها، والتأكيد على إيـقاف العمل بالنادي وفق ما تراه اللجنة الإشرافية على الأندية الصيفية، في حال لم يكن هناك التزام من مدير النادي أو العاملين معه بالتعليمات المحددة.
واشترطت "التربية" في حال رغبت أي مدرسة أو جمعية أو هيئة أهـلية افتتاح نادٍ صيفي، دفع شيكاً بمبلغ 30 ألف ريال باسم مـدير عام الـتربية والـتعليم بالمنطقة لصرفها على النادي وفق لائحة الصرف المعتمدة.
وحددت "التربية" ضوابط لترشيح مديري الأندية منها أن يكون تربوياً وعلى رأس العمل، والاتصاف بالاستقامة وحسن الخلق والقدرة على توجيه الشباب ورعاية أفكارهم وفق المنهج السليم، ومتميزاً في أداء عمله التعليمي والتربوي، وأن يكون أمضى في التعليم ما لا يقل عن عامين دراسيين، ولديه الخبرة الكافية في الأعمال الإدارية.
ومع قرب بدء انطلاقة أعمال الأندية الصيفية للبنين والبنات الأسبوع بعد المقبل، وجهت وزارة التربية والتعليم مديري إداراتها في المحافظات والمناطق التعليمية بمعالجة الملاحظات المرصودة خلال أعمال الأندية الصيفية العام الماضي بما يواكب المتغيرات التعليمية والثقافية، مشترطة ضرورة أن يكون مديرو هذه الأندية مؤهلين وحاصلين على الدورة التأهيلية الخاصة بهم.
وشمل التوجيه الجديد الذي أصدره نائب وزير التربية والتعليم الدكتور خالد بن عبدالله السبتي الدعوة لإشراك طلاب وطالبات التربية الخاصة بالأندية أو تحديد إحدى الأندية للعناية بهم وتكليف المناسب لهم من مشرفين ومشرفات في التربية الخاصة، إضافة إلى قياس الإقبال على الأندية هذا العام، وتحديد أماكن الضعف ودراسة أسبابها وعلاجها، والتأكيد على إيـقاف العمل بالنادي وفق ما تراه اللجنة الإشرافية على الأندية الصيفية، في حال لم يكن هناك التزام من مدير النادي أو العاملين معه بالتعليمات المحددة.
واشترطت "التربية" في حال رغبت أي مدرسة أو جمعية أو هيئة أهـلية افتتاح نادٍ صيفي، دفع شيكاً بمبلغ 30 ألف ريال باسم مـدير عام الـتربية والـتعليم بالمنطقة لصرفها على النادي وفق لائحة الصرف المعتمدة.
وحددت "التربية" ضوابط لترشيح مديري الأندية منها أن يكون تربوياً وعلى رأس العمل، والاتصاف بالاستقامة وحسن الخلق والقدرة على توجيه الشباب ورعاية أفكارهم وفق المنهج السليم، ومتميزاً في أداء عمله التعليمي والتربوي، وأن يكون أمضى في التعليم ما لا يقل عن عامين دراسيين، ولديه الخبرة الكافية في الأعمال الإدارية.