الإفراج عن حدث سعودي وتبرئته من 11 قضية متنوعة في الكويت
إخبارية الحفير : متابعات أفرج القضاء الكويتي عن حدث سعودي كان قد اتهم في 11 قضية متنوعة.
وانتشرت قضية ماجد بن متعب الشمري في وسائل الإعلام السعودية والكويتية، على خلفية تعرضه لاعتداء على يد ضابط كويتي، حيث بدأت القصة بمشاجرة بين الشمري ومخبر سري في الرابع من ديسمبر عام 2010، ووُجهت له على أثرها 11 تهمة تمّت تبرئته من 9 قضايا، و من ثم تبرئته من قضيتين، الأولى أصدر فيها حكم بسنتين، وقضيه أخرى ألغيت عقوبتها بناء على العفو الأميري ولازالت في النظر لدى محكمة الاستئناف التي تلغي الحكم أو تبرئ الحدث.
ومن جانبه، ذكر والد الحدث متعب الشمري في اتصال هاتفي أنه تم الإفراج عن ابني ماجد وهو الآن طليق وقد تم تبرئته من التهم المنسوبة له التي تمثلت في 11 قضية نسبت له جراء المشاجرة التي حدثت بين الحدث والمخبر السري، حيث تمت تبرئته من 9 قضايا في الفترة الماضية وتبقى قضيتان تم النظر فيهما من قبل المحكمة حيث إن القضية صدر فيها حكم بسنتين والثانية ثلاث سنوات ونصف، مشيرا إلى أنه قد تمت تبرئته من القضية التي حكم عليه فيها بسنتين نظراً لاعتراف المدعي وعودته إلى المحكمة بعد صدور الحكم بأيام قليلة والإدلاء بالحقيقة، فيما تمت إعادة القضية ذات الحكم ثلاث سنوات ونصف إلى المحكمة لإعادة التحقيق والاستئناف ودفع مائة دينار كفالة لذلك، والإفراج عن ماجد إفراج فوري، موضحاً أن ماجد تمت تبرئته بعد سنة ونصف من الحبس والتحقيق، لافتاً إلى أنه سوف يذهب لتأدية مناسك العمرة وزيارة المدينة المنورة خلال الأيام المقبلة.
ومن جهته وصف الحدث ماجد بن متعب الشمري في اتصال هاتفي من دولة الكويت بأنها كانت صعبة قائلا لقد استطعت بفضل الله متابعة صلاتي وقراءة القرآن خلال تلك الفترة حتى أنعم الله علي بالإفراج مشيرا إلى أنه ينوي التوجه إلى مكة المكرمة لأداء مناسك العمرة مع والديه وقضاء بعض الوقت فيها. وأكد مصدر مطلع على قضية الحدث السعودي في الكويت أن الحدث ماجد أفرج عنه بعفو أميري وليس بحكم قضائي، وأنه كان هناك مجموعة قضايا أغلبها قضت فيها المحكمة بالبراءة بلغت نحو9 قضايا منسوبة له، مشيرا إلى أن المحكمة نظرت في القضيتين المتبقيتين على الحدث، حكم في الأولى بسنتين سجنا، وفي الثانية بثلاث سنوات ونصف، مشيرا إلى أن القضية الذي صدر فيه الحكم بسنتين ألغي الحكم من محكمة الاستئناف وقضت فيها بالبراءة، وأن حكم الثلاث سنوات ونصف أعادت فيه المحكمة الملف للنيابة العامة لمواجهة المتهمين بالمجني عليهم لوجود أخطاء في الحكم، وأن العفو الأميري أوقف التنفيذ وأعفاه من العقوبة وإن أيدته محكمة الاستئناف، ولن تطبق العقوبة، ليصبح مجموع القضايا التي خرج منها الحدث ببراءة هي 11 قضية كانت منسوبة إليه، لافتا إلى أن القضيتين اللتين اتهم فيهما تمثلتا في السلب بالقوة والاعتداء على آخرين بأدوات حادة وسلب ما في جعبتهم من أموال وهواتف نقالة.
وانتشرت قضية ماجد بن متعب الشمري في وسائل الإعلام السعودية والكويتية، على خلفية تعرضه لاعتداء على يد ضابط كويتي، حيث بدأت القصة بمشاجرة بين الشمري ومخبر سري في الرابع من ديسمبر عام 2010، ووُجهت له على أثرها 11 تهمة تمّت تبرئته من 9 قضايا، و من ثم تبرئته من قضيتين، الأولى أصدر فيها حكم بسنتين، وقضيه أخرى ألغيت عقوبتها بناء على العفو الأميري ولازالت في النظر لدى محكمة الاستئناف التي تلغي الحكم أو تبرئ الحدث.
ومن جانبه، ذكر والد الحدث متعب الشمري في اتصال هاتفي أنه تم الإفراج عن ابني ماجد وهو الآن طليق وقد تم تبرئته من التهم المنسوبة له التي تمثلت في 11 قضية نسبت له جراء المشاجرة التي حدثت بين الحدث والمخبر السري، حيث تمت تبرئته من 9 قضايا في الفترة الماضية وتبقى قضيتان تم النظر فيهما من قبل المحكمة حيث إن القضية صدر فيها حكم بسنتين والثانية ثلاث سنوات ونصف، مشيرا إلى أنه قد تمت تبرئته من القضية التي حكم عليه فيها بسنتين نظراً لاعتراف المدعي وعودته إلى المحكمة بعد صدور الحكم بأيام قليلة والإدلاء بالحقيقة، فيما تمت إعادة القضية ذات الحكم ثلاث سنوات ونصف إلى المحكمة لإعادة التحقيق والاستئناف ودفع مائة دينار كفالة لذلك، والإفراج عن ماجد إفراج فوري، موضحاً أن ماجد تمت تبرئته بعد سنة ونصف من الحبس والتحقيق، لافتاً إلى أنه سوف يذهب لتأدية مناسك العمرة وزيارة المدينة المنورة خلال الأيام المقبلة.
ومن جهته وصف الحدث ماجد بن متعب الشمري في اتصال هاتفي من دولة الكويت بأنها كانت صعبة قائلا لقد استطعت بفضل الله متابعة صلاتي وقراءة القرآن خلال تلك الفترة حتى أنعم الله علي بالإفراج مشيرا إلى أنه ينوي التوجه إلى مكة المكرمة لأداء مناسك العمرة مع والديه وقضاء بعض الوقت فيها. وأكد مصدر مطلع على قضية الحدث السعودي في الكويت أن الحدث ماجد أفرج عنه بعفو أميري وليس بحكم قضائي، وأنه كان هناك مجموعة قضايا أغلبها قضت فيها المحكمة بالبراءة بلغت نحو9 قضايا منسوبة له، مشيرا إلى أن المحكمة نظرت في القضيتين المتبقيتين على الحدث، حكم في الأولى بسنتين سجنا، وفي الثانية بثلاث سنوات ونصف، مشيرا إلى أن القضية الذي صدر فيه الحكم بسنتين ألغي الحكم من محكمة الاستئناف وقضت فيها بالبراءة، وأن حكم الثلاث سنوات ونصف أعادت فيه المحكمة الملف للنيابة العامة لمواجهة المتهمين بالمجني عليهم لوجود أخطاء في الحكم، وأن العفو الأميري أوقف التنفيذ وأعفاه من العقوبة وإن أيدته محكمة الاستئناف، ولن تطبق العقوبة، ليصبح مجموع القضايا التي خرج منها الحدث ببراءة هي 11 قضية كانت منسوبة إليه، لافتا إلى أن القضيتين اللتين اتهم فيهما تمثلتا في السلب بالقوة والاعتداء على آخرين بأدوات حادة وسلب ما في جعبتهم من أموال وهواتف نقالة.