الجزائية تنظر في قضية 5 متهمين بالترويج للإرهاب والشروع في قتل المستأمنين
إخبارية الحفير - متابعات كشفت المحكمة الجزائية المتخصصة في لائحة تهم موجهة لخمسة متهمين في خلية إرهابية، تورط أحدهم في توفير سيارة استخدمت في تفجير مجمع المحيا، وراح ضحيته 20 قتيلا و 144 مصابا.
نظرت المحكمة الجزائية المتخصصة في القضية المرفوعة من الادعاء العام ضد خمسة أشخاص يشكلون خلية جميع أفرادها سعوديون، طلب رئيس الجلسة إحالة المتهم الخامس الأخير لعرضه على لجنة صحية للكشف على قواه العقلية للتأكد من سلامته واستطاعته الدفاع عن نفسه.
23 تهمة
وجه المدعي العام للمتهم الأول وزعيم الخلية 23 تهمة، من أبرزها شراء وتسجيل المركبة باسمه واستخدامها في تفجير مجمع المحيا الرياض، دعم التنظيم الإرهابي إعلاميا من خلال الاشتراك في إعداد شريط «بدر الرياض» وعلمه بأن الخلية تنشر مجلة عن التنظيم وإعداد التسجيلات الصوتية لعدد من أعضاء وقادة التنظيم، الاشتراك في تشريك سيارة بالمتفجرات لاستخدامها في الأعمال الإرهابية، الاشتراك في إطلاق النار على رجال الأمن والفرار منهم أثناء مواجهة مسلحة مع رجال الأمن في استراحة الأمانة والمونسية، السطو على عدة سيارات تحت تهديد السلاح، انضمامه لأعضاء التنظيم في أوكارهم وتلقيه التدريبات العسكرية معهم ومساعدتهم في تنفيذ مخططاتهم الإرهابية، حيازة رشاش ومسدس بذخيرتهما وقنبلتين يدويتين بقصد الإفساد والاعتداء والإخلال بالأمن، ارتباطه بعدد من أعضاء وقادة التنظيم ممن هلكوا في مواجهات مع رجل الأمن أو نفذوا عمليات إرهابية داخل البلاد «عبدالعزيز المقرن، صالح العوفي، فيصل الدخيل وآخرون»، الاشتراك في حيازة مواد متفجرة وتصنيعها ونقلها لاستخدامها في تفجير مبان سكنية داخل البلاد.
كما وجه له أيضا الاشتراك في حيازة كميات كبيرة من الرشاشات والمسدسات وصناديق الذخيرة الحية وكبسولات التفجير وقنابل يدوية وقوالب متفجرات ونقلها إلى عدة مدن داخل المملكة لاستخدامها في ما يخدم التنظيم الإرهابي وتحقيق أهدافه، الاشتراك في تهريب الأسلحة والمتفجرات إلى المملكة بقصد الإفساد والإخلال بالأمن، تجنيد المتهم الثاني والثالث للانضمام للتنظيم الإرهابي واعتناق الفكر المنحرف، الاشتراك في تفجير مجمع فينيل والحمراء وإشبيليا لعلمه قبل التفجير وتستره على عزم وتخطيط خالد الحاج على تفجير مجمعات سكنية عائدة لمستأمنين ومعاهدين داخل البلاد، الاشتراك في حيازة أسلحة حربية «سام 7 وآر بي جي واثنين موخه ورشاش بيكا» بقصد الإفساد والاعتداء والإخلال.
تمويل الإرهاب
ووجهت للمتهم الثاني ثماني تهم، منها تمويل الإرهاب والعمليات الإرهابية من خلال تأمين وسائل النقل، تأمين المأوى لأعضاء التنظيم باستئجار فيلا باسمه بجدة، تقديم الدعم العسكري للتنظيم الإرهابي من خلال تأمين المأوى لإخفاء الأسلحة التي بحوزة التنظيم الإرهابي، مشاركته في نقل الأسلحة والذخيرة من الفيلا التي استأجرها إلى الشقة في شارع قريش بتكليف من أحد أعضاء التنظيم، مشاركته في حادثة إطلاق النار على أحد رجال الأمن عند محاولته تفتيش عبدالمجيد الطلحي، وذلك بمرافقته لعبدالمجيد أثناء الحادثة ومشاهدته له وهو يقوم بإطلاق النار والهرب برفقته بعد ذلك وتستره عليه نتج عن ذلك استشهاد أحد رجال الأمن.
8 تهم للمتهم الثالث
واتهم المتهم الثالث بثماني تهم، أبرزها ترويج الفكر الضال بدعوة الآخرين إلى نهج التكفير المنحرف والتحزب ضد الدولة، تمويل الإرهاب والعمليات الإرهابية باستئجار شقة وسيارة للتنظيم وتسليم المبالغ المالية بذلك، تستره على جريمتي قتل رجلي الأمن، الاشتراك مع بعض أفراد الخلية في إطلاق النار على عدد من السيارات وإحداث إصابات بليغة بأصحابها عند علمه بمحاصرتهم في أحد الأوكار الإرهابية التابعة للخلية الإرهابية لمجرد الشك بأنهم من رجال الأمن، الاشتراك في حيازة تسعة رشاشات وعدد من الأسلحة نوع مسدس وقنابل يدوية ومتفجرات وقاذفات موخه شبيهة بالآر بي جي بقصد الإفساد والإخلال بالأمن.
واتهم المدعي العام المتهم الرابع بتسع تهم، منها الشروع في القيام بعمليات تفجير وتخريب وقتل ضد المستأمنين والمعاهدين داخل البلاد وتأييدها، دعم التنظيم الإرهابي من خلال إبداء موافقته على تسليم بطاقة الأحوال ودفتر العائلة الخاصين به لأحد أعضاء التنظيم لاستخدامها في خدمة التنظيم الإرهابي في استئجار منازل وغيره، دعم التنظيم الإرهابي إعلاميا باحتفاظه بجهازيه الحاسب الآلي والمضبوطين بحوزته بعدد كبير من المستندات الداعية للمنهج التكفيري المنحرف وتؤيد وتدعو للقيام بعمليات إرهابية داخل البلاد وتحث عليها وتمجدها وتصف منفذيها «بالمجاهدين» وتجيز قتل رجال الأمن وتدعو إليه وملفات تعليم كيفية تصنيع المتفجرات وتحضيرها بصوت بعض رموز التنظيم الإرهابي أمثال الهالك أسامة بن لادن والمارق أيمن الظواهري وغيرهما من منظري الفكر التكفيري المنحرف، مؤكدا قناعته بما احتوته تلك المواد من أفكار منحرفة أدت به إلى الانضمام إلى التنظيم الإرهابي ودعم أعضائه وتقديم الخدمات لهم.
فيما اتهم المدعي العام المتهم الخامس بإيواء أحد أعضاء التنظيم الإرهابي المتهم الثالث باستئجار شقة باسمه مع علمه بأنه مطلوب أمنيا، تمويل الإرهاب والعمليات الإرهابية باستئجار شقة وسيارة باسمه للمتهم الثالث، ودفع بعض المبالغ المستحقة لذلك مع علمه بأن الأخير مطلوب أمنيا، الهرب من رجال الأمن مع أنه مطلوب للجهات الأمنية ورغم نصيحة والده له بتسليم نفسه، تضليل الجهات الأمنية بحلق لحيته بعد تورطه في دعم التنظيم الإرهابي خشية انكشاف أمره والقبض عليه.
وعقدت المحكمة الجزائية المتخصصة أمس جلسة لأربعة متهمين 1، 2، 3، 4، لتبديل محاميهم السابق بمحام آخر للترافع عنهم، ووافق رئيس الجلسة على طلبهم وتم توكيل المحامي الجديد وتأجيل الاستماع لإجاباتهم على التهم لحين الاجتماع مع محاميهم الجديد وإعداد الأجوبة.
نظرت المحكمة الجزائية المتخصصة في القضية المرفوعة من الادعاء العام ضد خمسة أشخاص يشكلون خلية جميع أفرادها سعوديون، طلب رئيس الجلسة إحالة المتهم الخامس الأخير لعرضه على لجنة صحية للكشف على قواه العقلية للتأكد من سلامته واستطاعته الدفاع عن نفسه.
23 تهمة
وجه المدعي العام للمتهم الأول وزعيم الخلية 23 تهمة، من أبرزها شراء وتسجيل المركبة باسمه واستخدامها في تفجير مجمع المحيا الرياض، دعم التنظيم الإرهابي إعلاميا من خلال الاشتراك في إعداد شريط «بدر الرياض» وعلمه بأن الخلية تنشر مجلة عن التنظيم وإعداد التسجيلات الصوتية لعدد من أعضاء وقادة التنظيم، الاشتراك في تشريك سيارة بالمتفجرات لاستخدامها في الأعمال الإرهابية، الاشتراك في إطلاق النار على رجال الأمن والفرار منهم أثناء مواجهة مسلحة مع رجال الأمن في استراحة الأمانة والمونسية، السطو على عدة سيارات تحت تهديد السلاح، انضمامه لأعضاء التنظيم في أوكارهم وتلقيه التدريبات العسكرية معهم ومساعدتهم في تنفيذ مخططاتهم الإرهابية، حيازة رشاش ومسدس بذخيرتهما وقنبلتين يدويتين بقصد الإفساد والاعتداء والإخلال بالأمن، ارتباطه بعدد من أعضاء وقادة التنظيم ممن هلكوا في مواجهات مع رجل الأمن أو نفذوا عمليات إرهابية داخل البلاد «عبدالعزيز المقرن، صالح العوفي، فيصل الدخيل وآخرون»، الاشتراك في حيازة مواد متفجرة وتصنيعها ونقلها لاستخدامها في تفجير مبان سكنية داخل البلاد.
كما وجه له أيضا الاشتراك في حيازة كميات كبيرة من الرشاشات والمسدسات وصناديق الذخيرة الحية وكبسولات التفجير وقنابل يدوية وقوالب متفجرات ونقلها إلى عدة مدن داخل المملكة لاستخدامها في ما يخدم التنظيم الإرهابي وتحقيق أهدافه، الاشتراك في تهريب الأسلحة والمتفجرات إلى المملكة بقصد الإفساد والإخلال بالأمن، تجنيد المتهم الثاني والثالث للانضمام للتنظيم الإرهابي واعتناق الفكر المنحرف، الاشتراك في تفجير مجمع فينيل والحمراء وإشبيليا لعلمه قبل التفجير وتستره على عزم وتخطيط خالد الحاج على تفجير مجمعات سكنية عائدة لمستأمنين ومعاهدين داخل البلاد، الاشتراك في حيازة أسلحة حربية «سام 7 وآر بي جي واثنين موخه ورشاش بيكا» بقصد الإفساد والاعتداء والإخلال.
تمويل الإرهاب
ووجهت للمتهم الثاني ثماني تهم، منها تمويل الإرهاب والعمليات الإرهابية من خلال تأمين وسائل النقل، تأمين المأوى لأعضاء التنظيم باستئجار فيلا باسمه بجدة، تقديم الدعم العسكري للتنظيم الإرهابي من خلال تأمين المأوى لإخفاء الأسلحة التي بحوزة التنظيم الإرهابي، مشاركته في نقل الأسلحة والذخيرة من الفيلا التي استأجرها إلى الشقة في شارع قريش بتكليف من أحد أعضاء التنظيم، مشاركته في حادثة إطلاق النار على أحد رجال الأمن عند محاولته تفتيش عبدالمجيد الطلحي، وذلك بمرافقته لعبدالمجيد أثناء الحادثة ومشاهدته له وهو يقوم بإطلاق النار والهرب برفقته بعد ذلك وتستره عليه نتج عن ذلك استشهاد أحد رجال الأمن.
8 تهم للمتهم الثالث
واتهم المتهم الثالث بثماني تهم، أبرزها ترويج الفكر الضال بدعوة الآخرين إلى نهج التكفير المنحرف والتحزب ضد الدولة، تمويل الإرهاب والعمليات الإرهابية باستئجار شقة وسيارة للتنظيم وتسليم المبالغ المالية بذلك، تستره على جريمتي قتل رجلي الأمن، الاشتراك مع بعض أفراد الخلية في إطلاق النار على عدد من السيارات وإحداث إصابات بليغة بأصحابها عند علمه بمحاصرتهم في أحد الأوكار الإرهابية التابعة للخلية الإرهابية لمجرد الشك بأنهم من رجال الأمن، الاشتراك في حيازة تسعة رشاشات وعدد من الأسلحة نوع مسدس وقنابل يدوية ومتفجرات وقاذفات موخه شبيهة بالآر بي جي بقصد الإفساد والإخلال بالأمن.
واتهم المدعي العام المتهم الرابع بتسع تهم، منها الشروع في القيام بعمليات تفجير وتخريب وقتل ضد المستأمنين والمعاهدين داخل البلاد وتأييدها، دعم التنظيم الإرهابي من خلال إبداء موافقته على تسليم بطاقة الأحوال ودفتر العائلة الخاصين به لأحد أعضاء التنظيم لاستخدامها في خدمة التنظيم الإرهابي في استئجار منازل وغيره، دعم التنظيم الإرهابي إعلاميا باحتفاظه بجهازيه الحاسب الآلي والمضبوطين بحوزته بعدد كبير من المستندات الداعية للمنهج التكفيري المنحرف وتؤيد وتدعو للقيام بعمليات إرهابية داخل البلاد وتحث عليها وتمجدها وتصف منفذيها «بالمجاهدين» وتجيز قتل رجال الأمن وتدعو إليه وملفات تعليم كيفية تصنيع المتفجرات وتحضيرها بصوت بعض رموز التنظيم الإرهابي أمثال الهالك أسامة بن لادن والمارق أيمن الظواهري وغيرهما من منظري الفكر التكفيري المنحرف، مؤكدا قناعته بما احتوته تلك المواد من أفكار منحرفة أدت به إلى الانضمام إلى التنظيم الإرهابي ودعم أعضائه وتقديم الخدمات لهم.
فيما اتهم المدعي العام المتهم الخامس بإيواء أحد أعضاء التنظيم الإرهابي المتهم الثالث باستئجار شقة باسمه مع علمه بأنه مطلوب أمنيا، تمويل الإرهاب والعمليات الإرهابية باستئجار شقة وسيارة باسمه للمتهم الثالث، ودفع بعض المبالغ المستحقة لذلك مع علمه بأن الأخير مطلوب أمنيا، الهرب من رجال الأمن مع أنه مطلوب للجهات الأمنية ورغم نصيحة والده له بتسليم نفسه، تضليل الجهات الأمنية بحلق لحيته بعد تورطه في دعم التنظيم الإرهابي خشية انكشاف أمره والقبض عليه.
وعقدت المحكمة الجزائية المتخصصة أمس جلسة لأربعة متهمين 1، 2، 3، 4، لتبديل محاميهم السابق بمحام آخر للترافع عنهم، ووافق رئيس الجلسة على طلبهم وتم توكيل المحامي الجديد وتأجيل الاستماع لإجاباتهم على التهم لحين الاجتماع مع محاميهم الجديد وإعداد الأجوبة.